كثفت القوات الجوية المصرية بالتعاون مع نظيراتها من المملكة الأردنية الهاشمية وعدد من الدول الشقيقة والصديقة ضمن التحالف الدولى على مدار أيام شهر رمضان المبارك تنفيذ الطلعات الجوية وأعمال الإسقاط الجوى لكميات كبيرة من المساعدات الغذائية ومواد الإغاثة العاجلة شمال قطاع غزة وذلك فى ظل الأزمة التى يعانى منها الأشقاء الفلسطينيين بالقطاع من نقص فى كافة الإحتياجات الإنسانية.

وفى سياق متصل أقلعت عدد من طائرات النقل العسكرى على مدار يومى 22 و23 من شهر مارس الجارى من مطار العريش ضمن الجسر الجوى المصرى والإماراتى لتنفيذ أعمال الإسقاط الجوى للمساعدات على المناطق التى يصعب وصول المساعدات إليها براً بقطاع غزة.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القوات الجوية المصرية المملكة الأردنية الهاشمية غزة المساعدات الإنسانية

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تكثف من استهداف لأبناء قادة حماس في قطاع غزة

كانت بداية هذه الحملة مع اغتيال ثلاثة من أبناء إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي السابق لحركة "حماس"، في العاشر من أبريل 2024، قبل أن يتعرض هنية نفسه للاغتيال في طهران في 31 يوليو من العام ذاته.

وقد وصف هنية في مقطع فيديو هذه العمليات بـ"الانتقامية"، وأكدت مصادر فلسطينية لـ"الشرق الأوسط" أن القتلى لم يكن لهم دور نشط في الأنشطة العسكرية أو السياسية للحركة، باستثناء واحد منهم الذي كان يعمل في مكتب "الكتلة الإسلامية"، الذراع الطلابية لـ"حماس".

وقبل اغتيال أبناء هنية، استهدفت غارة إسرائيلية محمد مروان عيسى، نجل نائب قائد "كتائب القسام"، في ديسمبر 2023، في مخيم البريج وسط غزة.

إسرائيل اتهمته بالتورط في هجوم 7 أكتوبر 2023، فيما لم تؤكد "حماس" أو تنفِ هذه الاتهامات. في أغسطس 2024، اغتالت إسرائيل إسماعيل نوفل، نجل قائد لواء الوسطى في "القسام"، خلال غارة في مخيم النصيرات.

نوفل كان من بين القادة البارزين الذين شاركوا في هجوم أكتوبر، والذي أسفر عن مقتل العديد من الإسرائيليين.

وفي الفترة الأخيرة، زادت وتيرة عمليات الاغتيال، بما في ذلك استهداف طاهر الغندور، نجل قائد لواء شمال القطاع في "القسام"، في غارة استهدفت مخيم جباليا، وكذلك استهداف محمد الشرافي، نجل عضو المكتب السياسي لحركة "حماس".

وفي تطور آخر، اغتالت إسرائيل إبراهيم حرب قرب مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، وهو نجل ياسر حرب، عضو المكتب السياسي لحركة "حماس". كما استهدفت إسرائيل عدداً من أفراد عائلات قيادات "حماس" و"القسام"، دمرت منازلهم وقتلت بعض أفرادها في غارات متفرقة، في مسعى لتحقيق أهدافها الانتقامية.

مقالات مشابهة

  • 50 طنا من المساعدات الإنسانية الأوروبية إلى سوريا
  • «طب أسنان الأطفال» بدبي الصحية «صديقة لذوي التوحد»
  • 50 طنًا من المساعدات الإنسانية الأوروبية إلى سوريا
  • الأمم المتحدة تعلّق رحلاتها الجوية الإنسانية عبر مطار صنعاء بعد غارات إسرائيلية
  • * 85 فعالية تستهدف 16 ألف شاب.. المنيا تكثف جهودها في مكافحة الإدمان
  • خبير عسكري يرجح إسقاط طائرة الخطوط الجوية الأذرية بصاروخ مضاد للطائرات
  • وصول أولى المساعدات الإنسانية إلى الخرطوم
  • إسرائيل تكثف من استهداف لأبناء قادة حماس في قطاع غزة
  • سويلم: دراسة هولندية مصرية لاستخدام طرق صديقة للبيئة في حماية الشواطئ
  • إصابة 9 أشخاص بعد إطلاق الحوثيين صاروخا على إسرائيل