«الرعاية»: بعض حالات الجفاف تحتاج تدخلاً طبياً
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن الرعاية بعض حالات الجفاف تحتاج تدخلاً طبياً، يحدث الجفاف عندما يفقد الجسم سوائل أكثر من التي يتناولها، وإذا لم تعوض السوائل المفقودة فلن يتمكن الجسم من أداء وظائفه الطبيعية. يُمكن أن يحدث .،بحسب ما نشر العرب القطرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الرعاية»: بعض حالات الجفاف تحتاج تدخلاً طبياً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يحدث الجفاف عندما يفقد الجسم سوائل أكثر من التي يتناولها، وإذا لم تعوض السوائل المفقودة فلن يتمكن الجسم من أداء وظائفه الطبيعية. يُمكن أن يحدث الجفاف لأي فئة عمرية، إذا لم يتناول الشخص كمية كافية من ...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «الرعاية»: بعض حالات الجفاف تحتاج تدخلاً طبياً وتم نقلها من العرب القطرية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: الجفاف يعرض نحو نصف مليون طفل للخطر في منطقة الأمازون
نيويورك "العُمانية": أوضحت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، أن ندرة المياه والجفاف يؤثران على أكثر من 420 ألف طفل في ثلاث دول بمنطقة الأمازون.
وقالت المديرة التنفيذية للوكالة "كاثرين راسل": إن الدمار الذي لحق بالنظام البيئي الأساسي ترك العديد من الأطفال دون الحصول على ما يكفي من الغذاء والماء والرعاية الصحية والتعليم، مشددة على أهمية التخفيف من آثار الأزمات المناخية الشديدة لحماية أطفال اليوم والأجيال القادمة.
ويربط الخبراء هذه الظروف بظاهرة "النينو" الجوية، وتغير المناخ.
وأشارت إلى أن الجفاف المستمر منذ العام الماضي، والذي تسبب في أن تكون أنهار حوض الأمازون في أدنى مستوياتها على الإطلاق، يؤثر بشدة على الأطفال والمجتمعات المحلية على ضفاف الأنهار والسكان في البرازيل وكولومبيا وبيرو.
وذكرت منظمة اليونيسيف أن أكثر من 1700 مدرسة وأكثر من 760 مركزًا صحيًّا في منطقة الأمازون في البرازيل أغلقت أو لا يمكن الوصول إليها بسبب انخفاض منسوب المياه، بينما في كولومبيا انخفض منسوب مياه الأنهار بنسبة تصل إلى 80 بالمائة، ما أدى إلى تقييد الحصول على مياه الشرب والإمدادات الغذائية، وإغلاق أكثر من 130 مدرسة.