شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ساعة المسلة معاقبة المصارف العراقية يتسبّب بسحب الإيداعات، بغداد المسلة الحدث  المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية وزير الموارد المائية الاسبق حسن الجنابي خلال حوار متلفز .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ساعة المسلة: معاقبة المصارف العراقية يتسبّب بسحب الإيداعات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ساعة المسلة: معاقبة المصارف العراقية يتسبّب بسحب...

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

وزير الموارد المائية الاسبق حسن الجنابي خلال حوار متلفز:

المحافظات العراقية بدات تتحول الى الهامش بسبب التصحر الغطاء الاخضر تقلص في المحافظات الغربية – “مكافحة التصحر” اكبر من وزارة الزراعة – الامن الغذائي العراقي في خطر في الوقت الحالي – الامن الغذائي في العراق مهدد منذ فترة طويلة – الثروة السمكية تتعرض الى ضغوطات كبيرة على وقع الجفاف – انتشار امراض “الحمى النزفية” وغيرها يرتبط بتدهور القطاع الزراعي – اعمل فلاح حاليا واعاني معاناة حقيقية بسب غياب الطاقة والمياه – الحديث عن ازمة المياه حاليا فيه بعض المبالغة – لا يمكن جفاف الانهار العراقية عام 2035 – لدينا خزين مائي قليل في الوقت الحالي – لا يمكن لاي وزير وضع حد لما يواجهه العراق اليوم بشكل سريع – الاهوار جزء مهم من الشخصية العراقية ويجب الحفاظ عليها – وزارة الموارد في حكومة الكاظمي لم تكن منصفة مع الاهوار – وزارة الموارد في حكومة الكاظمي حجبت المياه عن الاهوار – تجفيف “هور الحويزة” خلال العامين الماضيين لم يقدم عليه حتى المقبور صدام – وزارة الموارد في حكومة الكاظمي تعمدت حجب المياه عن الاهوار من خلال بناء سواتر ترابية – الاهوار العراقية جفت في الوقت الحالي – العلاقات العراقية مع دول المنبع يجب ان تكون استراتيجية – العراق غير قادر على التخلي عن البضائع التركية – المنتجون الاتراك تضرروا عندما تخلى العراق عن استيراد بيض المائدة – مقايضة النفط مقابل المياه مع تركيا “حرام”

الخبير الاقتصادي عبد الرحمن المشهداني خلال حوار متلفز:

– المصارف العراقية الـ 14 المعاقبة من قبل أميركا كانت تستحوذ على نسبة ليست بالقليلة من البيع النقدي الذي يغذي السوق الموازي انخفاض البيع النقدي من 44 مليون دولار إلى 16 مليون دولار بعد العقوبات الأميركية على المصارف العراقية وهذا أمر مؤثر – الحديث عن معاقبة المصارف العراقية تسبب بهلع عن الجمهور فبعضهم يفكر بسحب إيداعاته من المصارف بشكل عام والبعض الآخر تخوف من ارتفاع سعر الدولار – ارتفاع الدولار يؤثر على كافة السلع الأساسية والتي يتحملها المواطن على البنك المركزي السماح لكافة التجار وشركات الصيرفة بالدخول إلى نافذة العملة كإجراء سريع لحل أزمة ارتفاع سعر الصرف – على الحكومة أن يكون لها موقف من خلال إرسال وفد عالي المستوى لأميركا للتفاوض حول الخط الذي يمول حاجة العراق غير المشمولة بإجراءات المنصة – العراق غير ملزم بتطبيق كافة العقوبات الأميركية كونه بلدا له سياسته الخاصة وبرنامجه الخاص – من المستبعد إصدار عقوبات أميركية على البنك المركزي العراقي

النائب عن كتلة الصادقون زينب الموسوي خلال حوار متلفز:

– قرار العقوبات الأميركية على المصارف العراقية جاء بعد النجاحات التي قدمتها حكومة السوداني – حكومة السوداني سارت بخطى صحيحة لإزالة غبار أميركا وما خلفته من سياسة أدت لتدهور الاقتصاد الوطني واستنزاف الأموال – لا نتوقع فرض أميركا عقوبات على البنك المركزي العراقي بل تريد فرضها على المصارف الجديدة لتقيد عمل حكومة السوداني – العقوبات الأميركية على 14 مصرفا عراقيا له تأثير كبير على الوضع الاقتصادي والمالي بالبلاد – العقوبات الأميركية ستكون لها تداعيات

149.154.161.217



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ساعة المسلة: معاقبة المصارف العراقية يتسبّب بسحب الإيداعات وتم نقلها من المسلة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العقوبات الأمیرکیة خلال حوار متلفز ساعة المسلة

إقرأ أيضاً:

80% من الموازنة للرواتب: كيف يواجه العراق خطر الإفلاس؟

22 يناير، 2025

بغداد/المسلة:  أفادت تحليلات اقتصادية بأن استمرار ارتفاع النفقات التشغيلية في الموازنة العامة للعراق المخصصة لتمويل المرتبات الشهرية للموظفين يشكل عبئًا متزايدًا يهدد استقرار الاقتصاد الوطني.

ووفقًا لما ذكره مصدر سياسي مطلع، فإن “العراق اليوم يواجه معضلة حقيقية في إدارة موارده المالية بسبب الاعتماد شبه الكلي على عائدات النفط التي تتسم بتقلبات حادة”.

وقال الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد في تصريح حديث: “حذرنا مرارًا من التحديات التي يفرضها هذا النموذج الاقتصادي على قدرة البلاد على الوفاء بالتزاماتها، خاصة مع تصاعد أعداد السكان والزيادة المطردة في نسبة العاملين في القطاع العام”. ووفق معلومات رسمية، فإن ما يقارب 80 في المائة من الموازنة العامة يُخصص لدفع المرتبات، ما يترك مجالاً محدودًا للاستثمار في القطاعات الأخرى.

على منصة “إكس”، نشر أحد الاقتصاديين تغريدة يقول فيها: “العراق يعاني من فوضى مالية، والمستقبل ينذر بكارثة إذا لم تُعالج أزمة الرواتب عبر إصلاحات جذرية. الاستثمار في القطاع الخاص هو الحل الوحيد”. في المقابل، تحدثت مواطنة تُدعى نور الزيدي في منشور على “فيسبوك”: “الراتب الشهري هو مصدر رزقنا الوحيد. إصلاحات الحكومة لن تكون على حساب الطبقة الوسطى، بل يجب أن تركز على محاربة الفساد”.

ويذكر الباحث الاجتماعي علي كاظم أن المشكلة ليست في دفع الرواتب بحد ذاتها، بل في “التوظيف الزائد وغير المخطط له الذي بات ثقافة راسخة منذ العام 2003”. ويضيف: “الأرقام تشير إلى أن 56 في المائة من السكان ولدوا بعد هذا العام، مما يعني أن نسبة كبيرة من الشباب يتجهون إلى العمل الحكومي، لأن البدائل الأخرى تكاد تكون معدومة”.

تحدثت مصادر عن محاولات لإعادة هيكلة النفقات من خلال تقليص الرواتب العالية وإعادة توزيع المخصصات، لكنها أكدت أن “هذه الخطط لا تزال قيد النقاش ولم تُطبق بعد”. وقال خبير مالي: “التحدي الأكبر هو مواجهة الاعتماد شبه الكامل على عائدات النفط، في وقت يهدد فيه تراجع أسعاره القدرة على تغطية النفقات”.

وفي سياق متصل، انتشر فيديو لمواطن يدعى حسن العكيلي، من سكان الناصرية، يتحدث فيه عن معاناته مع تأخر صرف الرواتب في بعض الأشهر الماضية. يقول العكيلي: “تأخير الراتب يعني أنني لا أستطيع شراء الحليب لطفلي. كيف يمكن للحكومة أن تبرر هذا الوضع؟”.

تحليلات اقتصادية تشير إلى أن المستقبل قد يحمل سيناريوهات متباينة، من بينها عجز البلاد عن تسديد الرواتب إذا ما استمرت الأزمة، ما قد يؤدي إلى احتجاجات واسعة.

ويرى الخبير الاقتصادي مصطفى العيسى أن “الاستثمار في قطاعي الزراعة والصناعة قد يكون المنفذ الوحيد لتقليل الاعتماد على النفط. إذا لم تتحرك الحكومة الآن، فإن الإفلاس قد يصبح واقعًا قريبًا”.

 

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الحدود العراقية السورية بعد 2014: بغداد تتحكم في المعابر
  • 80% من الموازنة للرواتب: كيف يواجه العراق خطر الإفلاس؟
  • إيران بين العقوبات والطموحات النووية: أيهما سيكسر الآخر؟
  • المصارف العراقية بانتظار العفو العام !؟
  • هدر هائل.. ماذا وراء ارتفاع كميات بيع الدولار في العراق؟
  • الخارجية: قرار تخفيض التصنيف الأمني سيفتح المجال أمام الشركات البريطانية للدخول إلى السوق العراقية
  • إيران: مستعدون للتفاوض مع ترامب
  • ترحيب إسرائيلي بإلغاء ترامب معاقبة مستوطنين ارتكبوا جرائم في الضفة
  •  الصين في العراق.. نفط بلا جيوسياسة؟
  • حالة جوية ممطرة قادمة الأطول هذا الشتاء في العراق