فيديو.. سفير مملكة البحرين يضع باقة من الورود قرب مركز "كروكوس سيتي هول" بضواحي موسكو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
وضع أحمد عبدالرحمن الساعاتي، سفير مملكة البحرين لدى موسكو باقة من الورود قرب نصب تذكاري عند مركز "كروكوس سيتي هول" التجاري بضواحي موسكو تخليدا لضحايا الهجوم الإرهابي.
وكان ملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، بعث أمس برقية تعزية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع أمس، معربا فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته لأسر الضحايا وشعب روسيا.
يذكر أن المركز التجاري "كروكوس سيتي هول" بضواحي موسكو تعرض لهجوم مسلح مساء الجمعة أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.
إقرأ المزيدالمصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإرهاب موسكو هجوم كروكوس الإرهابي
إقرأ أيضاً:
تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة مع سفيرة مملكة هولندا وأهم الملفات التي تم عرضها
طالب عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة من الحكومة الهولندية أهمية استمرار الدعم الدولي لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة، ودعم جهودهما لتحقيق الأمن والاستقرار، واستعادة مؤسسات الدولة، وتحسين الخدمات الأساسية للمواطنين، ودعم خطة التعافي الاقتصادي ومشاريع إعادة الإعمار، والدفع بعجلة التنمية إلى الأمام بما يسهم في تلبية الاحتياجات.
جاء هذا خلال لقاء عقده عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة مع سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا، جانيت سيبين، وناقش معها مستجدات الأوضاع في الساحة اليمنية على الصعيد السياسي والاقتصادي والإنساني.
وبحث اللواء العرادة مع السفيرة سيبين العلاقات الثنائية المتميزة بين اليمن ومملكة هولندا الصديقة، وسبل تعزيزها وتطويرها وتوسيع آفاق التعاون والتنسيق المشترك، بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين الصديقين.
وأشاد بمساهمة الحكومة الهولندية وتدخلاتها الإنسانية المنفذة في اليمن خلال السنوات الماضية، لا سيما في المجالات الإنسانية والتنموية، وبرامج بناء القدرات، وتمكين المرأة، مشدّدا على ضرورة التركيز على دعم القطاعات الحيوية في بلادنا، كالصحة والتعليم والأمن الغذائي، واستهدافها بالبرامج والمشاريع الهولندية القادمة في اليمن لضمان نجاحها وتحقيق الأثر الإيجابي المطلوب منها في مختلف الجوانب.
وأطلع عضو مجلس القيادة السفيرة الهولندية على أبرز التحديات الراهنة في اليمن جراء تصعيد مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من نظام إيران، واستمرار ممارساتها القمعية ضد المدنيين ورفضها لكافة المبادرات والمساعي الإقليمية والدولية لتحقيق السلام، مما زاد من حدة الأزمة الإنسانية المتفاقمة في بلادنا وضاعف من معاناة اليمنيين.