*تواجد مقر حكومة السودان اليوم في بورتسودان فرصة لإحياء مشروع قلب العالم على جزيرة مكوار كشراكة استراتيجية في مدينة الذهب بين الحكومة السودانية ومجموعة عمل خاص سعودية*

*المشروع الذي ولد قبل سنوات لم يمت ولا زال قلب العالم ينبض ولكن ٱن أوان أن يخرج من الحضانة وان ينمو لصالح البلدين الشقيقين ولصالح المنطقة بل والعالم الذي هو قلبه!*
*كثيرة هي الأسباب التى عطلت إكتمال قيام المشروع وكلها للأسف اسباب غير موضوعية بل وشخصية من طرف الجانب السوداني ولابد من تقديم العام على الخاص في مثل هذه المشروعات العملاقة للصالح العام*

*مشروعات عملاقة للجانب السعودي في السودان كان ولا يزال من الممكن أن تسهم في نقلة اقتصادية كبيرة لهذا البلد ومن بينها من عمل فعلا كمشروع الراجحي ومن ينتظر كمشروع قلب العالم*

*مشروعات قلب العالم داخل الجزيرة-مدينة للذهب وهى موضع الشراكة السودانية السعودية /مطار/فنادق /منتجعات -مستشفيات وجامعات وخارجها مصانع وطرق وكل ذلك وفق قانون المناطق الحرة الذي يحفظ حق السودان كدولة ويقوم بواجب المسؤولية الإجتماعية لسكان المنطقة وكل ذلك ممكن وفي اقل من عام فقط ينقصه إزالة اي عقبات توجد بواسطة الحكومة السودانية ومن قبل تنقصه إرادة تقدم العام على الخاص*
#اواصل

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: قلب العالم

إقرأ أيضاً:

الخارجية السودانية تستدعي القائم بأعمال السفارة الصينية في السودان لاستيضاحه حول كيفية امتلاك الدعم السريع مُسيّرات صينية استراتيجية

علمت (السوداني) من مصادر سيادية، أن الخارجية السودانية استدعت، مؤخراً، القائم بأعمال السفارة الصينية في السودان، لاستيضاحه، حول كيفية امتلاك مليشيا الدعم السريع مُسيّرات صينية استراتيجية من طراز (FH-95)، استخدمتها المليشيا في عمليات استطلاع استخباراتية؛ وشنّت بها هجمات حربية مستهدفة بها عدداً من المدن السودانية ومقرات للجيش السوداني.

وقالت مصادر (السوداني)، إنّ القائم بأعمال السفارة الصينية في السودان، أكد أن المُسيّرات التي تمتلكها مليشيا الدعم السريع، لا تتبع لجمهورية الصين الشعبية، وأن بكين ليس لديها أي علاقة مع الدعم السريع.

وأكد القائم بالأعمال الصيني، دعم بلاده لوحدة واستقرار السودان. وشدد على أن العلاقات بين البلدين تشهد تطوراً وتقدماً يصب في مصلحة شعبي البلدين.

في وقت يحتفي بانتصارات الجيش على حسابه بمنصة (إكس – تويتر).

على ذات الصعيد، شدد مندوب الصين لدى مجلس الأمن الدولي، على أنّ تشكيل جماعات مسلحة في السودان لحكومة موازية يُهدد بتقسيم السودان، موضحاً أنّ الصين تدعم سيادة السودان ووحدة وسلامة أراضيه.

الجدير بالذكر أن صحفاً أمريكية وعدداً من المراقبين للشؤون العسكرية والسياسية حول العالم، أشاروا إلى أن العديد من المُسيّرات الصينية الاستراتيجية، تنطلق من مطار أم جرس في تشاد لمراقبة تحركات الجيش السوداني، لصالح الدعم السريع، كما أفاد خبراء نهاية الأسبوع الماضي، أن الأقمار الصناعية رصدت خمس مُسيّرات من طراز (FH-95)، تربض في مطار نيالا بدارفور – الخاضع لسيطرة مليشيا الدعم السريع.

تعرف على قدرات المُسيّرة الصينية طراز FH-95:

• مهام متعددة الوظائف تشمل الاستطلاع، المراقبة، والهجوم بدقة عالية، مع قدرة على تنفيذ مهام الحرب الإلكترونية.

• زمن طيران طويل يصل إلى 24 ساعة، مما يسمح بمهام طويلة الأمد في بيئات قتالية معقدة.

• نصف قطر قتالي يصل إلى حوالي 250 كيلومتراً، مع قدرة على حمل حمولات تصل إلى أكثر من 250 كجم من الأسلحة والذخائر المختلفة.

• مزودة بتقنيات متقدمة للحرب الإلكترونية تسمح بالتشويش وحماية الطائرات الأخرى أثناء العمليات القتالية.

• تصميم يقلل من اكتشافها بالرادار بفضل خصائص انعكاس موجات الرادار، مما يزيد من قدرتها على التخفي.

• تستخدم في تنفيذ ضربات دقيقة ضد أهداف استراتيجية مثل محطات الكهرباء والمخازن، مع قدرة على توجيه القذائف وتصحيح مسارها أثناء الهجوم.  

مقالات مشابهة

  • عماد السنوسي يتحدث عن الدور المصري الفاعل في الأزمة السودانية
  • عملاق السكر الإماراتي يبحث إطلاق مشروع ضخم في كازاخستان
  • قيادي بحزب المؤتمر: العلاقات المصرية السودانية ركيزة لاستقرار المنطقة
  • الصحة تحت النار: أثر الحرب على المنظومة الصحية السودانية
  • إضاءة على تجربة وتداعيات تغيير العملة السودانية
  • السلطات السودانية تقبض على 2 طن في أكبر عملية بعمق البحر الأحمر
  • الخارجية السودانية تستدعي القائم بأعمال السفارة الصينية في السودان لاستيضاحه حول كيفية امتلاك الدعم السريع مُسيّرات صينية استراتيجية
  • البرهان يلتقي السيسي في القاهرة الاثنين القادم ويفتتح مباني السفارة السودانية الجديدة
  • من أشعل الحرب في السودان؟ ما الذي حدث قبل 15 أبريل؟
  • اتفاق المنامة السوداني الذي يتجاهله الجميع