قلب العالم???? عودة النبض! مشروع عملاق للجانب السعودي في السودان
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
*تواجد مقر حكومة السودان اليوم في بورتسودان فرصة لإحياء مشروع قلب العالم على جزيرة مكوار كشراكة استراتيجية في مدينة الذهب بين الحكومة السودانية ومجموعة عمل خاص سعودية*
*المشروع الذي ولد قبل سنوات لم يمت ولا زال قلب العالم ينبض ولكن ٱن أوان أن يخرج من الحضانة وان ينمو لصالح البلدين الشقيقين ولصالح المنطقة بل والعالم الذي هو قلبه!*
*كثيرة هي الأسباب التى عطلت إكتمال قيام المشروع وكلها للأسف اسباب غير موضوعية بل وشخصية من طرف الجانب السوداني ولابد من تقديم العام على الخاص في مثل هذه المشروعات العملاقة للصالح العام*
*مشروعات عملاقة للجانب السعودي في السودان كان ولا يزال من الممكن أن تسهم في نقلة اقتصادية كبيرة لهذا البلد ومن بينها من عمل فعلا كمشروع الراجحي ومن ينتظر كمشروع قلب العالم*
*مشروعات قلب العالم داخل الجزيرة-مدينة للذهب وهى موضع الشراكة السودانية السعودية /مطار/فنادق /منتجعات -مستشفيات وجامعات وخارجها مصانع وطرق وكل ذلك وفق قانون المناطق الحرة الذي يحفظ حق السودان كدولة ويقوم بواجب المسؤولية الإجتماعية لسكان المنطقة وكل ذلك ممكن وفي اقل من عام فقط ينقصه إزالة اي عقبات توجد بواسطة الحكومة السودانية ومن قبل تنقصه إرادة تقدم العام على الخاص*
#اواصل
*بقلم بكرى المدنى*
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: قلب العالم
إقرأ أيضاً:
«العدل والمساواة» و«الاتحادي الموحد» يرفضان الحرب ويدعوان لحل شامل للأزمة السودانية
دعا الطرفان إلى الحفاظ على وحدة السودان شعباً وأرضاً، ومقاومة كافة المحاولات الرامية إلى تمزيق النسيج الاجتماعي.
الخرطوم: التغيير
أعلنت حركة العدل والمساواة السودانية والحزب الاتحادي الموحد في بيان مشترك، اليوم الثلاثاء، رفضهما القاطع للحرب كوسيلة لحل النزاعات في السودان.
وأكد الجانبان التزامهما بإنهاء النزاع والعمل على مكافحة العنصرية والجهوية وخطاب الكراهية، والذي أشارا إلى أن حزب المؤتمر الوطني المحلول والحركة الإسلامية يروجان له.
وجاء البيان بعد سلسلة مشاورات بين الطرفين حول تدهور الأوضاع في البلاد نتيجة استمرار الحرب وتصاعد مخاطرها.
ودعا الطرفان إلى الحفاظ على وحدة السودان شعباً وأرضاً، ومقاومة كافة المحاولات الرامية إلى تمزيق النسيج الاجتماعي، كما شددا على ضرورة التصدي لأسباب الأزمة الوطنية الممتدة منذ عقود، والتي أدت إلى انفصال الجنوب وتصاعد النزاعات الداخلية.
وأشارا إلى أن الحرب الحالية، التي اندلعت في 15 أبريل، يجب أن تكون آخر الحروب، مشددين على أهمية تأسيس دولة تقوم على أسس الحرية، العدالة، والمساواة، مع التزام بمبدأ المواطنة المتساوية.
كما طالب البيان بوقف فوري وغير مشروط للحرب وفتح جميع المعابر للسماح بوصول المساعدات الإنسانية، داعين المجتمع الدولي والإقليمي لممارسة الضغوط اللازمة على الأطراف المتصارعة للوصول إلى وقف إطلاق نار شامل وحظر القصف الجوي والمدفعي في المناطق المدنية، لتهيئة الظروف لعودة النازحين واللاجئين إلى ديارهم بسلام.
وأكد الطرفان على ضرورة محاسبة المسؤولين عن جرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان، ودعيا الأطراف المتصارعة للالتزام بالقوانين الدولية والتعاون مع لجنة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة لضمان محاكمات عادلة ووضع حد للإفلات من العقاب.
وحث البيان القوى السياسية والمدنية السودانية، وخاصة المشاركين في ثورة ديسمبر، على تبني رؤية سياسية شاملة تعزز بناء دولة مدنية ديمقراطية تُحترم فيها حقوق الجميع، مع وضع دستور دائم يعالج قضايا التنوع والدين ويؤمن احتياجات الشعب من أمن واستقرار.
الوسومالاتحادي الموحد حركة العدل والمساواة السودانية سليمان صندل محمد عصمت وقف الحرب