الخارجية البريطانية: ندين بأشد العبارات أي محاولات لتقويض الاستقرار والديمقراطية في النيجر
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الخارجية البريطانية ندين بأشد العبارات أي محاولات لتقويض الاستقرار والديمقراطية في النيجر، الخارجية البريطانية ندين بأشد العبارات أي محاولات لتقويض الاستقرار والديمقراطية في النيجر،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية البريطانية: ندين بأشد العبارات أي محاولات لتقويض الاستقرار والديمقراطية في النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخارجية البريطانية: ندين بأشد العبارات أي محاولات لتقويض الاستقرار والديمقراطية في النيجر
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخارجية البريطانية: ندين بأشد العبارات أي محاولات لتقويض الاستقرار والديمقراطية في النيجر وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخارجیة البریطانیة
إقرأ أيضاً:
المجلس العسكري في النيجر يحظر منظمة مساعدات فرنسية وسط اضطرابات مع باريس
حظر المجلس العسكري في النيجر وكالة التعاون التقني والتنمية (وكالة إغاثة فرنسية) من العمل في البلاد في خضم التوترات مع باريس.
ووقعت وزارة الداخلية أمس الثلاثاء قرارا يقضي بسحب ترخيص عمل هذه المنظمة غير الربحية، دون إبداء أسباب لذلك.
وتم إلغاء تصريح عمل منظمة إغاثة أخرى، هي مبادرة النيجر للرفاه (أيه بي بي ي).
وتنشط وكالة التعاون التقني والتنمية في النيجر منذ 2010، حيث عملت بشكل رئيسي على مساعدة النازحين بسبب عنف المسلحين الإسلامويين، والكوارث الطبيعية.
وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة "Jeune Afrique" أن العلاقات الدبلوماسية بين النيجر وفرنسا متوقفة بالكامل بعد تغيير السلطة في النيجر.
ولفتت الصحيفة إلى أن السفارة الفرنسية توقفت عن تقديم جميع الخدمات القنصلية في نيامي ويتعين على مواطني النيجر التقدم إلى القنصلية الإسبانية للحصول على تأشيرات شنغن.
كما أُغلقت المدرسة الفرنسية في نيامي، وانسحبت فرنسا من الإدارة المشتركة للمعهد الفرنسي في النيجر، الذي كان يمثل "القوة الناعمة" لباريس في البلاد.