عدلي: “أنا مشجع للجزائر ولكن كلاعب اخترت فرنسا”
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
عاد الفرانكو جزائري، ياسين عدلي، ليؤكد من جديد، بأنه اختار منتخب فرنسا على حساب الجزائر، من أجل ضمان اللعب في المستوى العالي.
وقال عدلي، في حوار مصور خص به صحيفة “لاغازيتا ديلو سبورت” الإيطالية. اليوم السبت: “اخترت اللعب مع فرنسا من أجل المستوى العالي”.
وفي المقابل، أوضح لاعب بوردو الفرنسي السابق. بأنه وبالرغم من اختيار فرنسا، إلا أنه مشجع للخضر، وختم: “أنا مشجع للجزائر ولكن كلاعب اخترت فرنسا”.
A tu per tu con Yacine Adli: Milanismo e filosofia ????????⚫️
????️ @fabriziosalvio1 per Sportweek pic.twitter.com/KXtBBAksBu
— La Gazzetta dello Sport (@Gazzetta_it) March 23, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
كل الناس مع دمج المليشيات داخل الجيش الواحد، ولكن
كل الناس مع دمج المليشيات داخل الجيش الواحد، ولكن كم منهم مع الاستحقاق السياسي لعملية دمج المليشيات المتعددة في جيش واحد؟
بوضوح وباختصار، لا يمكن تحقيق الجيش المهني الواحد بدون وفاق وطني شامل.
لا تتوقع أن تسلم المليشيات سلاحها للجيش وتذهب لتترك لقادته حق احتكار البلد بقوة السلاح؛ هذا لن يحدث بالشكل الذي يتمناه البعض.
لابد من التسوية الشاملة والتوافق على رؤية وطنية تعبر عن الجميع وترضي الجميع حينها وحينها فقط يمكن قيام الجيش الواحد وقيام الدولة نفسها. وهذا ما يجب أن يعمل له الجميع.
أحد أسباب فشل عملية دمج الدعم السريع (مع الإقرار بوجود العامل الخارجي وأطماع عيال دقلو في السلطة) غياب التوافق الوطني وأن عملية الدمج لم تناقش في إطار تسوية وطنية شاملة ولكنها كانتة في إطار التحالفات و الصراع السياسي على السلطة.
بعد الإطاحة بالبشير حاولت “قوى الثورة” السيطرة على السلطة دون أن تملك لا الرؤية ولا القوة اللازمة لذلك وانتهى بها الأمر متحالفة مع مليشيا الدعم السريع للانقلاب على الجيش ثم الاستمرار معه في الحرب.
ما يسمى بقوى الثورة كانت بعيدة كل البعد عن فهم الشرط الضروري لتحقيق عملية الدمج وهو التسوية الشاملة، ولكن كيف يمكن لهذه القوى الكرتونية أن تنجز التسوية وهي ترى في الثورة فرصة تاريخية لاحتكار السلطة إلى الأبد؟
التقدم الذي حصل في الوعي السياسي بعد هذه الحرب هو أن مفهوم الدولة أصبح الآن في المركز بدلا عن المفهوم الهرموني الغامض الذي اسمه “ثورة”والذي لا يستحق حتى صفة مفهوم، لقد كان مجرد شعار بلا مضمون.
حليم عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب