حركة فتح: معبر رفح مفتوح من الجانب المصري.. وإسرائيل تعرقل دخول المساعدات (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قال ياسر أبوسيدو، قيادي بحركة فتح، إن زيارة الأمين العام للأمم المتحدة تفضح الأقاويل الصهيونية والأمريكية بأن مصر تغلق معبر رفح، وهذا يؤكد أن المعبر مفتوح لكل من يريد أن يقدم مساعدة للضحايا في قطاع غزة.
وأضاف فرحات، خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن من يقف في وجه هذه المساعدات هي القوة الصهيونية الغاشمة التي تقصف المساعدات منذ دخولها إلى معبر رفح وصولًا إلى مراكز التوزيع.
وأوضح القيادي بحركة فتح، أن دبابات الاحتلال تقوم بقتل المدنيين الذين يذهبون للحصول على المساعدات بمنطقة محور السويس، والبعض يقول في أمريكا إنه لا يوجد دلائل عن وجود رغبة إسرائيلية بإبادة الشعب الفلسطيني، متسائلًا: "ماذا يريدون أكثر من قتل ما لا يقل 100 شخص يوميًا، وقتل النساء والأطفال بالمستشفيات".
ونوه القيادي بحركة فتح، بأن جميع المستشفيات بقطاع غزة تم مهاجمتها بالطائرات الحربية الإسرائيلية، والقذائف الغاشمة، لافتًا إلى أن المواقف الأممية تأتي عقب جهود حثيثة للدبلوماسية المصرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال معبر رفح قطاع غزة حركة فتح اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حركة حماس الكيان الصهيوني خان يونس المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين مخطط اسرائيل مجزرة جباليا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: قريبا تشغيل معبر رفح بعد استكمال الاستعدادات من الجانب الفلسطيني
أكد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، أن الحل الوحيد لكسر الحلقة الجهنمية من العنف والعنف المضاد هو أن تكون هناك عملية سياسية ذات مصداقية تقود إلى إقامة الدولة الفلسطينية.
وأضاف «عبد العاطي»، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن الدولة الفلسطينية هي الضمان الوحيد للأمن والاستقرار، لإسرائيل ولدول المنطقة.
وتابع: "فيما يتعلق بالأسبوع الثاني لعملية التنفيذ، فإنه بالإضافة إلى الهدوء ووقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والرهائن والمحتجزين، هناك نقطة شديدة الأهمية وتتم بشكل جيد، وهي المساعدات الإنسانية والطبية التي تتم بمعدلات طيبة حتى الآن، ونتجاوز العدد الذي تم التوافق عليه بواقع 600 شاحنة يوميا، ومصر تقدم كل التسهيلات الممكنة، والمساعدات تدخل من معبر كرم أبو سالم، وقريبا سيبدأ تشغيل معبر رفح، حينما استكمال الاستعدادات من الجانب الفلسطيني.. والجانب المصري مستعد، ولكن الجانب الإسرائيلي دمر العديد من المنشآت على الجانب الفلسطيني من المعبر، وسيكون هناك مراقبون من جانب الاتحاد الأوروبي".