الانتخابات الأوروبية: بلجيكا تفرض الانتخاب الإلزامي على الشباب دون سن الثامنة عشرة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
حتى الآن، كان التصويت في الانتخابات الأوروبية إلزاميا فقط على من هم فوق سن الـ18. إلا أن أصبح الآن مفروضًا على من هم في سن الـ16 و الـ17.
قضت المحكمة الدستورية في بلجيكا بفرض الانتخاب الإلزامي على الشباب البالغين من العمر 17 و16 عامًا في انتخابات البرلمان الأوروبي التي ستجرى في 9 حزيران / يونيو من العام الجاري.
الانتخاب في بلجيكا إلزامي لكل المواطنين الذين يبلغون من العمر 18 عامًا أو أكثر. ويفرض القانون البلجيكي غرامة مالية على كل من لا يقوم بواجب الانتخاب.
كما يخاطر كل شخص بالغ يتخلف عن الحضور إلى مراكز الاقتراع أربع مرات على الأقل في فترة 15 عامًا، بفقدان حقه في التصويت.
حتى الآن، كان الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا معفيين من التصويت الإلزامي هذا. وكان على ذوي الـ16 و 17 عاما أن يقدموا طلبا إذا كانوا يودون التصويت في الانتخابات الأوروبية.
لكن ذلك كله تغير الآن، إذ علقت المحكمة الدستورية البلجيكية علقت الآن الحكم الذي كان يلزم البالغين فقط بالتصويت. ما يعني أنه يمكن معاقبة الشباب دون سن الـ18 إذا لم يشاركوا في التصويت.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: في حفل زفاف ضخم.. مئات المكسيكيين يدخلون القفص الذهبي في وقت واحد رحلة "تضامنية" في رمضان.. غوتيريش يزور معبر رفح لتجديد الدعوة لوقف إطلاق النار استطلاع لـ"يورونيوز": تزايد نفوذ اليمين المتطرف في الدول الست المؤسسة للاتحاد الأوروبي محكمة انتخابات مراهقون بلجيكا القانون تصويتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية محكمة انتخابات مراهقون بلجيكا القانون تصويت الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا حركة حماس غزة أزمة إنسانية شح المياه إسرائيل هجوم داعش ضحايا قصف السياسة الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا حركة حماس غزة أزمة إنسانية شح المياه السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
تطور مهم في مفاوضات الرهائن .. مطالب إسرائيل الجديدة من حماس
قالت صحيفة يسرائيل هيوم العبرية ناقلة عن مصدر إسرائيلي إن هناك تطور مهم في مفاوضات الرهائن خلال الأيام الماضية.
ذكر المصدر الإسرائيلي إن هذا للسكان وليس إلى حماس وإن إسرائيل طالبت بتقديم ضمانات بسلامة الرهائن خلال الهدنة والمفاوضات وارجاع كل المختطفين ضمن الحالة الإنسانية وعلى الوسطاء التأكد من عدم تعرضهم للأذى.
من جانب، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنهم مستعدون للحوار بشأن المرحلة النهائية للحرب التي يتم بموجبها نزع سلاح حماس وإخراج قادتها من غزة.
أضاف نتنياهو بأنه وحكومته يريدون ضمان السيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة دون تمكين لأحد غيرها، وذلك في إطار تطبيق خطة ترامب للهجرة.
أصر نتنياهو على أحاديثه القديمة بقوله أن الضغط العسكري هو ما سيعيد الأسرى وليس الشعارات والادعاءات الفارغة التي أسمعها في استديو هات الأخبار على وسائل الإعلام معتبرًا أن الأمر يستحق مواصلة الحملة العسكرية رغم الانفتاح على أمر إنهاء الحرب.