تركيب أحدث أشعة مقطعية للوجه والفكين بالأقصر في اليوم العالمي للفم والأسنان
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تزامنا مع اليوم العالمي لصحة الفم والاسنان ، الذي يحتفل به العالم في 20 مارس من كل عام اعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية بالاقصر عن استقبال احدث جهاز اشعة مقطعية للوجه والفكين تيسيرا علي منتفعي منظومة التامين الصحي الشامل بالمحافظة.
. تنظم أطول مائدة رحمن |فيديو
واستقبل مجمع الاقصر الدولي جهاز الأشعة المقطعية ثلاثي الأبعاد CBCT
علما بأن جهاز الأشعة المقطعية ثلاثية الأبعاد CBCT يشمل جهاز بانوراما وجهاز أشعة سيفالومتري جانبي وجهاز أشعة مقطعية ثلاثية الأبعاد، ومن خلاله يتم تصوير مفصل الفك والأنسجة المحيطة به، وهو طفرة في علاج العصب بالنسبة لطريقة التقييم السابقة بالأشعة الصغيرة العادية،
كما يقدم الجهاز دور رئيسي في عمليات زراعة الأسنان ووضع خطة علاج يمكن تطبيقها في فم المريض أثناء الزرع وتصوير الجيوب الأنفية وبيان حالة بطانة الجيب الأنفي بدقة بالاضافه الي دوره الحيوي في الجراحات الدقيقة الحرجة والتجميلية لتلك المنطقة بالوجه .
ويهدف الجهاز الي تقديم اعلي مستوي من الخدمة الصحية والعلاجية ومنها تقديم خدمات الفم والاسنان وجراحات الوجه والفكين باعلي جودة عالمية
وتعد خدمة التصوير الاشعاعي ثلاثي الابعاد باستخدام جهاز CBCT المطور هي الأولي من نوعها تحت مظلة خدمات التامين الصحي الشامل الجديد بمحافظة الأقصر والتي كان يستلزم الأمر سابقا عناء السفر
للمحافظات القريبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر التامين الصحي الشامل الهيئة العامة للرعاية الصحية أشعة المقطعية الفم والأسنان امراض الفم والاسنان جهاز أشعة مقطعية IMG 20240323
إقرأ أيضاً:
ابتكار ثوري .. جهاز بحجم حبة أرز أو أصغر ينقذ قلوب الأطفال
في إنجاز علمي جديد يُبشّر بثورة في عالم طب القلب للأطفال، نجح فريق من الباحثين بجامعة "نورث وسترن" الأميركية في تطوير جهاز مبتكر لتنظيم ضربات القلب، بحجم أصغر من حبة الأرز، مخصص للأطفال حديثي الولادة الذين يعانون من مشكلات قلبية خلقية.
جهاز أصغر من حبة أرز ينقذ قلوب الأطفال دون جراحةويزرع الجهاز الجديد داخل الجسم باستخدام حقنة تذوب تلقائيًا دون الحاجة لأي تدخل جراحي، ويُدار عن طريق جهاز لاسلكي مرن يُثبت على صدر الطفل، ما يسمح بمراقبة حالة القلب وتحفيزه عند الضرورة.
ويعتمد الجهاز على إرسال نبضات ضوئية عند رصد أي اضطراب في ضربات القلب، لتشغيل منظم الإيقاع القلبي بشكل فوري، دون الحاجة لأسلاك أو تدخلات لاحقة، إذ يتحلل الجهاز تلقائيًا داخل الجسم بفضل مكوناته الحيوية الآمنة والقابلة للامتصاص.
ويمثل هذا الابتكار خطوة هائلة نحو تقنيات أكثر أمانًا وفعالية في رعاية الأطفال المرضى بالقلب، خاصة في المراحل المبكرة من حياتهم.
ويُتوقع أن يُحدث هذا الجهاز تحولًا كبيرًا في أساليب العلاج القلبي للأطفال دون مضاعفات الجراحة التقليدية.