أب يضرب نجله المصاب بضمور العضلات حتى الموت ببولاق الدكرور| تفاصيل صادمة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
لم يتمكن الأب من ترك ابنه وهو في موضع مخل مع نجلته الصغرى، فاحضر عصا خشبية وانهال عليه بالضرب حتى سقوطه على ظهره مغشي عليه ببولاق الدكرور.
كانت البداية عندما دخل الأب لمنزله الذي يسكن فيه ابنه الأكبر "عبدالله" مصاب بضمور عضلات وصاحب 15 عامًا من عمره، ونجلته "رقية" 11 عامًا، ونجله "ياسين" 7 سنوات من عمره، حيث تركت والدتهم المنزل بعد شجار دام بينهم بسبب عدم طبخ الأم الطعام وترتيب المنزل فحدث بينهم شجار تطاول إلى مد الأيادي وتركت الأم المنزل.
وبعد 6 شهور من ترك الأم المنزل تكفل الأب صاحب 40 عامًا بتربية 3 أبناء، ولكن في إحدي الليالي وبعد انتهاء الأب من عمله فني كهرباء، ودخول المنزل وفتح غرفة ابنه شاهده في وضع مخل مع نجلته الصغري صاحبة 11 عاما، فالتقط عصا خشبية وانهال عليه بالضرب حتي اغشي عليه، وبلغ شقيقته بالذهاب لابنه للمستشفى لعلاجه لكنه لم يستطيع التحمل لحين الوصول للمستشفي وتوفي في الحال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بولاق الدكرور
إقرأ أيضاً:
حاكم سوريا الآن خطط لمذبـحة الواحات.. مصطفى بكري يكشف تفاصيل صادمة
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن ما تشهده سوريا اليوم ليس مجرد أزمة عابرة، بل هو استرجاع لسيناريوهات الفوضى التي شهدتها بعض البلدان العربية إبان ما سمى بالربيع العربي، بما حمله الفوضى من مخططات ممنهجة لهدم الدول.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن نظام بشار الأسد كان يقوم بممارسات خاطئة، ولكن الآن تم حل الجيش والهيئات الاستخباراتية والأمنية، ما أدى إلى تملك فردا واحدا لزمام الأمور.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن أبو محمد الجولاني هو من خطط لمذبحة الواحات 2017، وتواصل مع الإرهابي هشام عشماوي من أجل تولي جماعة من الجماعات الإرهابية، متسائلا: كيف للإرهابي محمود فتحي الذي كان منسقا عاما لمختلف الحركات الإخوانية، والذي واجه عددًا من القضايا التي تضمنت اتهامات له بعلاقته بجماعة الإخوان أن يظهر في سوريا رفقة أبو محمد الجولاني، وما معنى ذلك؟.