المناطق_واس

أوضحت وزارة البيئة والمياه والزراعة، أن السماح بإنشاء المشاريع أو الأنشطة الصناعية المرتبطة بالمواد الخام والمصادر الطبيعية أو الإنتاج الحيواني أو الزراعي، في المواقع التي تتوافر فيها تلك المواد خارج المواقع المخصصة للأنشطة الصناعية في مناطق المملكة، يسهم في تطوير القطاع الزراعي والمساهمة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لتنمية القطاع بما يتواكب مع أهداف رؤية المملكة 2030.

 

أخبار قد تهمك “البيئة” تستثني الصيادين ذوي الدخل المحدود من شروط الحصول على رخص ممارسة الصيد 19 مارس 2024 - 9:28 مساءً “البيئة” تدعو إلى تعزيز سلوك الاستهلاك الرشيد للحد من فقد وهدر اللحوم في المملكة 14 مارس 2024 - 4:06 صباحًا

 

وبينت الوزارة، أن هذه الخطوة ستسهم في تحقيق التنمية المستدامة للقطاع الزراعي، وتعزيز الإنتاج المحلي، كما تسهم في دعم وتشجيع الاستثمارات في قطاعات المنظومة من خلال الصناعات التحويلية، وتحقيق مستهدفات الأمن الغذائي في المملكة.

 

 

 

وأكدت الوزارة على ضرورة تطبيق المستثمرين للاشتراطات الفنية وفقًا للمشروعات والأنشطة الصناعية التي يمكن السماح بها خارج نطاق المواقع المخصصة للأنشطة الصناعية، والمرتبطة بالموارد الطبيعية والثروة الحيوانية، مع مراعاة نظام البيئة والأنظمة ذات الصلة والحصول على التراخيص اللازمة من كافة الجهات ذات الاختصاص.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: وزارة البيئة والمياه والزراعة

إقرأ أيضاً:

“برنامج إعمار اليمن” يسهم في رفع كفاءة التعليم العالي باليمن

تتبوأ المشاريع والمبادرات التنموية المقدمة من المملكة عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مكانة بارزة في تحسين جودة التعليم في اليمن، ويُعدّ دعم القطاع التعليمي من أهم المساهمات التي يقدمها البرنامج بين مختلف القطاعات الحيوية الأخرى، إذ يعكس هذا الدعم الحرص والاهتمام بتحقيق تعليم شامل ومستدام في مختلف المحافظات اليمنية.

 

ويسهم البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة الذي يركز على تعزيز التعليم الجيد والشامل، حيث قدم البرنامج 58 مشروعًا ومبادرة تنموية في 11 محافظة يمنية وهي: تعز، وعدن، وسقطرى، والمهرة، ومأرب، وحضرموت، وحجة، ولحج، وأبين، وشبوة، والضالع.

ويقدم البرنامج المشاريع والمبادرات التنموية في قطاع التعليم لتشمل التعليم العام والعالي والتدريب الفني والمهني، التي أسهمت في تحقيق تأثير إيجابي في حياة الأفراد والمجتمعات المحلية في اليمن.

وفي مجال التعليم العالي قدم البرنامج عددًا من المشاريع والمبادرات للإسهام في رفع كفاءة التعليم العالي، وإيجاد بيئة مناسبة للطلاب لتمكينهم من الإسهام بفعالية في تنمية المجتمع وتحقيق التقدم العلمي، ودعم استمرارية العملية التعليمية، وتحسين المخرجات الأكاديمية.

وقدّم البرنامج حزمة مشاريع لتطوير جامعة عدن شاملة تجهيز 28 مختبرًا في كلية الصيدلة، في مجالات علم الأدوية والتكنولوجيا البيلوجية والكيمياء، للإسهام في تحقيق التميز في مجال التعليم والتدريب والبحث العلمي في العلوم الطبية، وإعداد كوادر طبية بكفاءة وقدرات عالية وفقًا للمعايير العلمية، إضافة إلى إنشاء وتجهيز مختبر البحث الجنائي في كلية الحقوق، ويعد الأول من نوعه على مستوى اليمن.

اقرأ أيضاًالمملكةالبديوي: وقف قوات الاحتلال الاسرائيلي لدخول المساعدات إلى قطاع غزة يخالف جميع المواثيق والقوانين الدولية

كما يعمل البرنامج على إنشاء وتجهيز كليات الطب والصيدلة والتمريض في جامعة تعز،  حيث ينتظر أن تسهم في تعزيز الجانب العلمي المتخصص في جامعة تعز، بالإضافة إلى دورها في إعداد كوادر قادرة على دعم قطاع الصحة في اليمن، كما يسهم المشروع في معالجة النقص في الكوادر الطبية، وتحسين جودة الخدمات الصحية، والبحث العلمي.

وشملت المشاريع تطوير وتوسعة جامعة إقليم سبأ بمحافظة مأرب، وقد تضمنت إنشاء مبنى قاعات دراسية تتضمن “16” قاعة دراسية ومبنى المكاتب الإدارية، وذلك في إطار المساهمة في رفع كفاءة التعليم العالي وزيادة فرص التعليم والتعلم ودعم البنية التحتية التعليمية.

 

وتأتي مشاريع البرنامج في قطاع التعليم ضمن 264 مشروعًا ومبادرة دعمًا لثمانية قطاعات أساسية وحيوية هي التعليم والصحة والنقل والطاقة والمياه والزراعة والثروة السمكية والبرامج التنموية ودعم وتنمية قدرات الحكومة، وذلك في 16 محافظة يمنية.

مقالات مشابهة

  • “برنامج إعمار اليمن” يسهم في رفع كفاءة التعليم العالي باليمن
  • بإنتاج 270 ألف طن.. "البيئة" تؤكد اكتفاء المملكة من اللحوم الحمراء
  • “البيئة”: هطول أمطار في 8 مناطق والقصيم الأعلى كمية
  • 2,6 مليون طن.. وفرة منتجات الألبان تعزز الأمن الغذائي في رمضان
  • 136 الفًا استفادوا من “سر بأمان” خلال 2024
  • “الغطاء النباتي” يدرس تقييم المواقع المتدهورة غرب وجنوب المملكة
  • نائب أمير مكة يطلع على إنجازات “البيئة والمياه” في 2024
  • المملكة وروسيا والعراق والإمارات والكويت وكازاخستان والجزائر وعُمان يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
  • “أوبك+” يؤكد التزامه باستقرار أسواق البترول
  • “تحالف أوبك+” يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول