أنجلينا جولي "غير سعيدة" من قرار ابنتها.. والسر براد بيت
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قررت شيلوه جولي بيت، الانتقال من منزل والدتها أنجلينا جولي، إلى قصر والدها براد بيت الفاخر، حتى تبلغ 18 عاما، وفقا لآخر التقارير، وهو ما سبب حالة من التوتر والجدل.
ووفقا لموقع "جيو تي في"، كشف أحد المطلعين أن النجمة الأميركية الشهيرة أنجلينا جولي، لم تكن سعيدة بمعرفة أن ابنتها تريد العيش مع والدها، الذي اتهمته جولي بالإساءة اللفظية والجسدية بعد شجار شهير بالطائرة عام 2016.
ويقال إن الفتاة البالغة من العمر 17 عاما لديها علاقة خاصة مع والدها، على الرغم من أن بقية إخوتها لا يشاركونها الرأي حول بيت مثلها، حسبما قال مصدر لمواقع أميركية.
وفي حديثه عن رد فعل جولي، قال المصدر للصحيفة: "(أنجلينا) تعرف أن شيلوه امرأة الآن ويمكنها اتخاذ قراراتها بنفسها"، مضيفا: "بطبيعة الحال، لم تكن أنجلينا سعيدة".
وقال المصدر: "شيلوه غير سعيدة في منزل أنجلينا، لكنها ستبلغ 18 عاما قريبا وتريد تغيير الأمور. يمكنها الذهاب في أي وقت لرؤية أنجي أخواتها".
بالعودة إلى عام 2022، بحث تقرير صادر عن Life & Style في علاقة شيلوه بوالدها الذي كانت معه "قريبة بشكل خاص"، حيث يتشاركان "صفات معينة".
وكشف المرشد أن "الأب وابنته يتمتعان بعلاقة محبة حقيقية ويتشاركان بأوقات ممتعة حقيقية.. براد بيت لا يضغط أبدا على شيلوه ويشجعها على تحقيق أحلامها".
وأضافوا: "إنها تشعر بالراحة عند التحدث مع والدها بشأن أي شيء".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أنجلينا جولي براد بيت أنجلينا جولي براد بيت هوليود نجم هوليود أنجلينا جولي براد بيت
إقرأ أيضاً:
قاصر تلجأ للقضاء لإثبات نسب طفلتها بعد تخلي زوجها عنها
قامت فتاة قاصر برفع دعوى قضائية لإثبات نسب طفلتها، بعد أن تخلى عنها زوجها ورفض تسجيل الزواج رسميا.
بدأت القصة بزواج عرفي في سن الخامسة عشرة، وانتهت بصراع في المحاكم لإثبات حقوق ابنتها، حتى حصلت أخيرا على حكم قضائي لصالحها.
تفاقمت معاناتها عندما وجدت نفسها تحارب وحدها، تلاحق التطعيمات سرا لابنتها دون شهادة ميلاد، حتى أصدرت المحكمة حكم بحبس زوجها ستة أشهر، لكنه ساومها على أن يتزوجها رسميًا ويطلقها، مقابل التنازل عن القضية، لم يكن أمامها خيار فوافقت حتى تحصل على شهادة طلاق رسمية وثبتت نسب طفلتها.
تروي والدة الفتاة انها لم تكن ترغب في تزويجها مبكرا، ولكن وجدت نفسها مضطرة أمام ضغوط العائلة، بعدما فرض حماها هذا الزواج بحكم التقاليد، مستغلا سفر والدها، وبعدما تخلى الجميع عن ابنتها، لجأت للقضاء لمحاسبة الشيخ الذي عقد القران وهو يحتفظ بعقد الزواج العرفي، ليضطر إلى تسليم الأوراق وإثبات زواج ابنتها.