طلب عاجل من كولر قبل موقعة الأهلي وسيمبا
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
طلب السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، تقريرًا طبيًا قبل مران اليوم من الدكتور أحمد جاب الله طبيب الفريق عن حالة المصابين وموقفهم من رحلة تنزانيا المرتقبة.
ويستعد الأهلي بقيادة كولر لمواجهة سيمبا التنزاني، يوم 29 مارس الجاري فى ذهاب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا، على أن تقام مباراة الإياب بالقاهرة يوم 5 أبريل المقبل.
واستفسر كولر من طبيب الفريق عن حالة الخماسي المُصاب بالفريق وهم حسين الشحات وياسر إبراهيم ووسام أبو علي ومحمد الضاوي كريستو ومحمد الشناوي، من أجل معرفة مصيرهم قبل المباراة.
وتأكد غياب الشناوي وياسر إبراهيم، فيما لم يتم حسم موقف وسام أبو علي والشحات، حيث يملكوا فرصة قوية فى المشاركة، بينما يوجد غموض حول موقف كريستو، على أن يتحدد موقف عقب العودة للمران.
واسستقر الجهاز الفني للأهلي بقيادة مارسيل كولر على السفر يوم 27 مارس الجاري إلى تنزانيا لمواجهة سيمبا يوم 29 الشهر ذاته في ذهاب دور الثمانية لبطولة دوري أبطال إفريقيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدير الفني عودة حالة غياب طلب عاجل النادى الاهلى
إقرأ أيضاً:
زد يكشف موقف نجمه من المشاركة مع الأهلي في كأس العالم للأندية
أوضح وليد صلاح الدين، مدير الكرة بنادي زد إف سي، مصير اللاعب مصطفى العش المعار للأهلي.
وقال صلاح الدين، في تصريحات تلفزيونية، إن مصطفى العش استخرج تأشيرة الولايات المتحدة الأمريكية وسيخوض منافسات كأس العالم للأندية مع الأهلي.
ومن المقرّر أن يشارك الأهلي في نهائيات كأس العالم للأندية التي تقام في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة بين 15 يونيو إلى 13 يوليو المقبلين.
وأضاف: "الأهلي يريد الاحتفاظ بخدمات مصطفى العش، وسنعمل على ضم مدافع جديد قبل بداية الموسم حال التعاقد معه نهائيًا".
وتابع: "عقد الإعارة لا يشمل بندًا للشراء، ولكن الأهلي وزد يملكان قرارًا مشتركًا بشأن اللاعب".
وأوضح: "رحيل العش أثَّر بالسلب على الفريق خاصة مع بعض الإصابات، وأن الفريق يسعى لضم مدافع جديد".
وأشار: "زد أخطأ بعدم بيع بعض اللاعبين بعد وصول عروض تصل إلى 280 مليون جنيه من الأهلي والزمالك وأندية خارج مصر".
وأتم قائلًا: "زد لا يفتح خزائن وميزانيات، وأعلى لاعب يحصل على 7 أو 8 ملايين جنيه، ونعتمد في سياستنا على الشباب، بالإضافة إلى بعض لاعبي القسم الثاني".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا