اليونيسيف: الأطفال أكثر ضحايا الحرب في غزة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
#سواليف
قال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة #اليونيسيف، جيمس الدر، اليوم السبت، إن ما يحدث في #غزة “أصبح حربا على الأطفال”، مؤكدا أن القطاع “لم يعد مكانا مناسبا للأطفال في الوقت الحالي”.
وبحسب الموقع الرسمي للمنظمة، أشار إلدر الذي زار قطاع غزة مرتين منذ بدء الحرب في السابع من تشرين الأول الماضي أن “الأطفال هم أكثر المتضررين في غزة”، واصفا ما يحدث هناك بأنه حرب على الأطفال أنفسهم.
وأضاف: عادة في جميع الأزمات تؤذي #الحروب الفئات الأكثر ضعفا وهم الأطفال، ويشكل #الأطفال نحو 20 بالمئة من أعداد القتلى غالبا، لكن هذا الرقم يقترب في غزة من 40 بالمئة، إذ تم قتل أكثر من 10 آلاف طفل منذ بداية الحرب والرقم في ازدياد.
مقالات ذات صلة كتائب القسام تستهدف آلية عسكرية قرب مستشفى الشفاء 2024/03/23وأوضح إلدر أن هناك الكثير من اليأس في قطاع غزة، وأن الناس متعبون للغاية، حيث هناك العديد من الجائعين، ولا يزال هناك خوف كبير من أن تتحقق الفكرة المجنونة بشن هجوم عسكري على مدينة رفح جنوب القطاع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اليونيسيف غزة الحروب الأطفال
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد ضحايا ميانمار إلى أكثر من 2000 شخص وجهود الإغاثة مستمرة
زلزال ميانمار.. أعلنت الحكومة العسكرية في ميانمار عن ارتفاع عدد ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في منتصف يوم الجمعة الماضية ووصلت قوته إلى 7.7 درجة على سلم ريختر، وهو أحد أقوى الزلازل التي شهدتها ميانمار منذ 100 عام.
عدد ضحايا زلزال ميانماروأشارت الحكومة إلى أن عدد وفيات الزلزال تجاوز الـ 2000 شخض، فيما أصيب أكثر من 3900 آخرين في حين لا يزال 270 شخصا في عداد المفقودين وسط تحذيرات من احتمال ارتفاع عدد الضحايا في ظل استمرار انقطاع الاتصالات وصعوبة الوصول إلى المناطق المنكوبة.
وبدورها، حذرت منظمة الصحة العالمية من أن تداعيات الزلزال في ميانمار قد أدت إلى انهيار أجزاء من النظام الصحي، مع ارتفاع الحصيلة الرسمية للقتلى إلى أكثر من 2000 شخص، بالإضافة إلى عدد كبير من المفقودين.
وقالت المنظمة في تقرير لها إن عمليات الإنقاذ تواجه عقبات كبيرة، من بينها الطرق المتضررة، والجسور المنهارة، والانقطاع في الاتصالات، فضلاً عن تعقيدات تتعلق بالصراع المدني المستمر.
وتابعت المنظمة: لقد أدى الدمار الذي خلفه الزلزال إلى إرهاق المرافق الصحية في المناطق المتضررة، حيث تكافح هذه المرافق للتعامل مع تدفق المصابين، وأن هناك حاجة ماسة إلى خدمات الطوارئ الجراحية، وإمدادات نقل الدم، والتخدير، والأدوية الأساسية، والدعم النفسي.
ومن جانبها، أعلنت ميانمار الحداد الوطني لمدة أسبوع، حيث سيتم تنكيس الأعلام الوطنية حدادًا على الضحايا.
وتعرضت مناطق واسعة من البلاد للدمار، بما في ذلك المنازل، والمواقع الدينية، والمدارس، والجامعات، والفنادق، والمستشفيات.
اقرأ أيضاًارتفاع حصيلة قتلى زلزال ميانمار لنحو 700 شخص
ضحايا زلزال ميانمار.. 144 قتيلا و700 مصاب حتى الآن