من طفل لا يجيد اختيار مقاسه إلى أحد أفضل مصممي الأزياء.. النعيمي يروي قصة نجاحه
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
روى مصمم الأزياء نايف النعيمي، قصة نجاحه في عالم الأزياء بعد أن أصبح واحدا من أفضل مصمميها في المملكة.
وأضاف النعيمي، خلال لقائه المذاع على قناة العربية، كنت في طفولتي أواجه مشكلة في عدم القدرة على اختيار أنسب مقاس لي حيث كنت في صغري نحيفا.
وتابع، كنت ألجأ إلى الترزي أثناء حياكة ملابسي وبدأت أعطيه ملاحظاتي وبعد سفري إلى الولايات المتحدة اكتشفت أن لدى موهبة بشأن تصميم الملابس وبعد عودتي بدأت العمل في ذلك المجال.
وأكمل النعيمي، قبلت التحدي بتصميم أزياء صعبة من الجلود والفرو والتي تتطلب معدات معينة تختلف عن تصميم الملابس العادية ونجحت في ذلك التحدي.
نايف النعمي.. مصمم أزياء سعودي يحكي قصته من طفل لايستطيع إيجاد مقاسه إلى أحد أفضل المصممين في #السعودية
عبر:@lama_algh97 pic.twitter.com/pvXHaLHC0A
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
"مشروع 2".. معرض لأروع تصميمات طالبات جامعة الأميرة نورة بمجال الأزياء
اختتمت كلية التصاميم والفنون في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، معرض ”مشروع 2“، وسط مشاركة 133 طالبة ضمن مقرر مشروع التخرج في قسم تصميم الأزياء والنسيج، وذلك في مقر الكلية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إبداع الطالبات في التصميموسلَّط المعرض الذي استمر لمدة ثلاثة أيام الضوء على 266 قطعة مصممة، أظهرت قدرة الطالبات على تصميم وإطلاق مشاريع متكاملة في مجال الأزياء والنسيج، وكيفية التعامل مع الخامات والأقمشة بطرق وأفكار إبداعية، وإتقان المهارات المعرفية والتطبيقية المتعلقة بها، إضافة إلى الكفاءة العالية في استخدام الأدوات والتقنيات المناسبة في مجال التخصص، والمهارة النقدية في تقييم جودة العمل.
أخبار متعلقة تركي آل الشيخ يحصد جائزة الشخصية الأكثر تأثيرًا بالعقد الأخيرمحمية الأمير محمد بن سلمان تكتشف نوعًا جديدًا من الخفافيش في المملكةويأتي المعرض ضمن دور كلية التصاميم والفنون للمساهمة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، من خلال إعداد كفاءات منافسة، وتأهيل ودعم الطالبات، عبر توفير بيئة تعليمية محفزة للإبداع، بما يدعم ريادة المرأة في التنمية.