رد فعل غريب من شقيق أحمد سعد بعد تصريحاته المثيرة.. ماذا فعل؟
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
رد سامح سعد، شقيق الفنان أحمد سعد، على تصريحاته الأخيرة بأنه عالم فيزياء بعد تصدره التريند.
وكتب سامح سعد عبر حسابه على فيسبوك: "العربية الـ٢٨ عطلت بيا تاني يا أحمد يا سعد تعالي اقطرني من علي الدائري".
ورفع الفنان أحمد سعد من أسهم البحث عن شقيقه عالم الفيزياء الذي اختار طريق العلم ليسطع فيه نجمه بدلًا من طريق الفن والغناء الذي سار فيه أحمد سعد وعمرو سعد، فمن هو الشقيق الثالث الذي تتصارع عليه الجهات البحثية.
وتطبيقًا لمقولة اطلبوا العلم ولو في الصين، طلب سامح سعد العلم من مصر إلى اليابان حتى الولايات المتحدة الأمريكية، وقد بدأت مسيرته العلمية عام 1988 من كلية العلوم بجامعة عين شمس في مصر، ولكن البكالوريوس وحده لم يشبع رغباته العلمية.
وانطلق إلى اليابان وتحديدًا جامعة توهوكو ليحصل على درجة الماجستير في الكيمياء الضوئية عام 1994، وبعد 3 سنوات تمكن من الحصول على درجة الدكتوراه من نفس الجامعة اليابانية.
كانت هذه الخطوات العلمية تسير بالتزامن مع عمله في جامعة عين شمس كـ باحث ثم مدرس للكيمياء الفيزيائية، حتى وصل بكفائته العلمية عام 1998 إلى منصب زميل زائر ما بعد الدكتوراة في جامعة جرانز للتكنولوجيا في النمسا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد سعد وعمرو سعد الجامعة اليابانية الفنان أحمد سعد سامح سعد الولايات المتحدة الامريكية اليابان أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
ميت رومني يعلق على اختيارات ترامب الوزارية المثيرة للجدل
قال السيناتور الجمهوري ميت رومني، الذي وقف إلى جانب انتقاداته لشخصية الرئيس الامريكي المنتخب دونالد ترامب لكنه اعترف في مقابلة مع شبكة سي إن إن بأن الحزب قد أعيد تشكيله على صورة الرئيس المنتخب، إن الأمر متروك للكونغرس لتقييم مدى ملاءمة بعض اختيارات ترامب الوزارية المثيرة للجدل.
وأضاف رومني لجيك تابر في مقابلة تم بثها الأحد، أن اختيارات ترامب هي 'مجموعة غير عادية من الأفراد، وليس الأشخاص الذين كنت سأختارهم'، لكن الرئيس المنتخب 'يحق له' إجراء اختياراته لأنه فاز في الانتخابات
وتابع رومني: 'يقع على عاتق مجلس الشيوخ مسؤولية التأكد من أن هؤلاء الأشخاص شرعيون، وأنه لا يوجد هيكل عظمي يمكن أن يشكل إحراجًا لهم أو للبلاد' وأن المرشحين مؤهلون لهذا المنصب.
فيما يتعلق بمخاوف الانتقام: أصبح رومني، الذي تم انتخابه لعضوية مجلس الشيوخ في عام 2018، معروفًا بأنه صوت مميز في المجلس كان على استعداد لمواجهة حزبه. خلال المحاكمة الأولى لعزل ترامب، كان رومني الجمهوري الوحيد في مجلس الشيوخ الذي أدانه بإساءة استخدام السلطة. وفي عام 2021، كان واحدًا من سبعة جمهوريين في مجلس الشيوخ تجاوزوا الخطوط الحزبية لإدانة ترامب بالتحريض على تمرد 6 يناير في مبنى الكابيتول.
واقترح ترامب وحلفاؤه أنه، في ولايته الثانية، قد يطلق العنان لوزارة العدل على أعدائه السياسيين.
لكن رومني قال إنه يعتقد أن المؤسسات الأميركية ستصمد في السنوات المقبلة، «لأنني أعتقد أن الناس، عندما يواجهون حقيقة ما هو على المحك، سيرغبون في حماية جذور الحرية».
وردا على سؤال عما إذا كان يشعر بالقلق من أن يصبح هو أو عائلته هدفا للانتقام السياسي من جانب ترامب، قال رومني: 'لا، في الواقع، لقد كنت نظيفا تماما طوال حياتي. أنا لست قلقا بشكل خاص بشأن التحقيقات الجنائية.
وأشار رومني إلى أنه من الممكن أن يكون بعض ما قاله ترامب 'مبالغا فيه'، وقال إن الرئيس المنتخب من المرجح أن 'يركز على المستقبل'.