السومرية نيوز – محليات

خرجت أربعة جسور عن الخدمة، اليوم السبت، في محافظة صلاح الدين بعد ارتفاع مناسيب المياه في نهر دجلة نتيجة الامطار والسيول التي اجتاحت المحافظة. وقال مراسل السومرية إن الجسر الاول الذي خرج عن الخدمة هو الجسر الكونكريتي الذي يسمى جسر "ام الشبابيط" في قضاء الشرقاط، مبينا ان الجسر الثاني فهو الجسر الحديدي لمنطقة الفتحة في بيجي الذي يربط المدينة بمحافظة كركوك.



وأضاف المراسل، أن الجسر الثالث هو الجسر الحديدي لمنطقة الزوية شمال المحافظة الذي يربط المنطقة بقرى ونواحي محافظة كركوك، اما الجسر الرابع فهو الجسر الحديدي الذي يربط مدينة العلم بمدينة تكريت.

وفي وقت سابق أطلقت الدوائر المعنية في محافظة صلاح الدين، تحذيراتها للساكنين على حوض نهر دجلة، في حين بينت إدارة سدة سامراء أن موجة فيضانية جديدة وصلت الى مقدمة سدة سامراء ويجري تصريفها لخزنها في بحيرة الثرثار.    

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

المغاربة يطالبون بمحاكمة وزير الفلاحة السابق “صديقي” الذي فشل في حماية قطيع النعاج ومراقبة المستوردين الذين حصلوا على الدعم

زنقة 20. الرباط

في الوقت الذي أشاد المغاربة بالقرار الملكي الصادر مساء أمس الأربعاء بدعوة الشعب المغربي لعدم ذبح أضحية عيد الأضحى لهذه السنة، بسبب النقص الحاد في عدد رؤوس الماشية، طالب المغاربة بضرورة محاكمة وزير الفلاحة السابق “محمد صديقي” المسؤول الأول عن حماية قطيع النعاج الذي تم إستنزافه بشكل خطير، أمام أنظار وزير الفلاحة.

ودعا المغاربة لمحاسبة الوزير الذي سارع لإلتقاط صور من باريس في معرض الفلاحة الدولي والإفتخار بوسام لا يستحقه مُنح للمملكة المغربية، بالنظر لوقوفه في موضع المتفرج أمام إستنزاف قطيع النعاج بعدما وجد نصف المغاربة أنفسهم يقتنون النعاج لأضاحي العيد بسبب رفع مافيات الإستيراد لأسعار رؤوس الماشية المستوردة بأزيد من النصف، بينما قامت جهات أخرى من المستوردين بإيداع رؤوس الماشية المستوردة المدعومة من المال العام بالمليارات، في إسطبلات إلى ما بعد عيد الأضحى لتوجيهها للذبح وبيعها بسعر 120 درهماً للكيلوغرام.

مضاربات المستوردين جعلت المغاربة يطالبون بمحاكمة وزير الفلاحة الذي شهدت المملكة خلال ولايته أسوأ وضعية لقطاع الماشية والدواجن، بسبب فشله في حماية قطيع النعاج الذي يعتبر أساس إعادة تشكيل قطيع الماشية.

ويتسائل المغاربة “كيف يعقل أن خروفًا لا يتجاوز سعره 1500 درهم يصل إلى 7000 درهم بسبب جشع المافيات، بينما الحكومة تتفرج عاجزة عن حماية المواطن؟”

الإعلامي والناشط المغربي بفرنسا، محمد واموسي، كتب متسائلاً : “الفضيحة الأكبر كانت في عيد الأضحى الماضي، حينما منحت الحكومة للوبيات الاستيراد رخصًا لاستيراد الخرفان من الخارج بسعر 120 يورو فقط من رومانيا مثلا(نحو 1250 درهم) وأعفتهم من الرسوم، بل منحتهم دعمًا 500 درهم لكل رأس من أموال دافعي الضرائب، ومع ذلك تم بيعها بأسعار خرافية تجاوزت 10 آلاف درهم!

النتيجة أن المواطن البسيط لم يجد ما يضحي به، فاضطر مكرهًا لشراء النعاج، مما أدى إلى ذبح أعداد هائلة منها، وضرب الثروة الحيوانية المغربية في مقتل.

مقالات مشابهة

  • ناصر الدين: نضع كامل طاقتنا لنكون صوتاً لحاجات المواطنين
  • كركوك.. اعتقال 5 قصابين بسبب الجزر العشوائي ومصادرة لحوم وأغنام
  • عمال النظافة يتظاهرون في كركوك بسبب الأجور.. والبلدية توضح (فيديو)
  • طريق كركوك - بغداد يحصد ضحية جديدة بحادث دهس
  • خروج مسلسل قيصر من السباق الرمضاني.. إيقاف تصويره بسبب إثارته الجدل
  • السيول قادمة.. استعدادات عراقية لحالة جوية تشتد على 4 محافظات وتستمر لأيام
  • المغاربة يطالبون بمحاكمة وزير الفلاحة السابق “صديقي” الذي فشل في حماية قطيع النعاج ومراقبة المستوردين الذين حصلوا على الدعم
  • الممثل بسبوسي يربط رفضه المشاركة في أعمال رمضانية بـ"إشهارات ضد مبادئي"
  • محافظ الفيوم يتفقد قافلة جمعية صلاح الدين لتوزيع المواد الغذائية على الأسر الأولى بالرعاية
  • ليفربول نحو التتويج بالدوري الإنجليزي بفوز جديد وتعادل مخيب لأرسنال