بنزيما يعود لتدريبات اتحاد جدة بعد التعافي من الإصابة
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
عاد النجم الفرنسي كريم بنزيمة لفريق اتحاد جدة بعد استشفائه من الإصابة.
كان بنزيمة قد غاب عن صفوف اتحاد جدة في المباريات السابقة بسبب إصابته بمشاكل في منطقة أسفل الظهر.
ووفقًا لصحيفة الرياضية السعودية، فإن بنزيمة عاد للتدريبات مع الفريق بعد تعافيه من الإصابة التي أبعدته عن الملاعب مؤخرًا.
وقد عانى بنزيمة من عدة إصابات في الفترة الأخيرة، حيث شعر بآلام في عضلة الساق الخلفية وتعرض لإصابة في منطقة أسفل الظهر بمجرد تعافيه من الإصابة السابقة.
وغاب بنزيمة عن ثلاث مباريات متتالية لاتحاد جدة، بما في ذلك لقاء الإياب مع الهلال في الدوري السعودي ومباراتي ذهاب وإياب في ربع نهائي دوري أبطال آسيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرياضية السعودية دوري أبطال آسيا الدوري السعودي نادي اتحاد جدة نهائي دوري أبطال آسيا من الإصابة
إقرأ أيضاً:
موسكو: هناك القليل من التفاصيل بشأن تسوية الصراع في أوكرانيا
الجديد برس|
قررت روسيا والولايات المتحدة المضي في استئناف الحوار في “كل المجالات” حسبما أعلن الناطق باسم الكرملين الخميس، مشيرا إلى احتمال حصول عملية تبادل أسرى جديدة بين البلدين.
يأتي هذا فيما يتعزز التقارب بين موسكو وواشنطن مع رغبة ثنائية معلنة في إنهاء الحرب في أوكرانيا.
إلا ان المتحدث باسم الكرملين اكد ان موسكو تسجل تباينا في الآراء بين واشنطن وكييف، مشيراً الى ان النظام الأوكراني اعتاد على التبعية غير المنضبطة، على حد وصفه.
وفيما يخص ملف الحرب في أوكرانيا، أشار بيسكوف إلى أن الكرملين “يتفق تماما” مع موقف إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن ضرورة وضع حد سريع للنزاع غداة انتقادات لاذعة متبادلة بين كييف وواشنطن.
وصرّح في هذا الشأن: “يتحدثون عن ضرورة إحلال السلام في أسرع وقت ممكن والقيام بذلك عبر التفاوض. وقد لاحظنا أيضا أن هذا الموقف مؤات لنا أكثر من موقف الإدارة السابقة. ونحن نتفق كليا مع الإدارة الأمريكية” الحالية.
واعتبر الناطق باسم الكرملين أن الولايات المتحدة “كانت ولا تزال… المحرك الرئيسي” الذي يقدم “أكبر مساهمة مالية في تأجيج” الصراع في أوكرانيا.
وجدد نفس المصدر اتهاماته لإدارة جو بايدن السابقة بالرغبة في “مواصلة الحرب حتى (القضاء على) آخر أوكراني” وإنفاق أموال دافعي الضرائب الأمريكيين للقيام بذلك. إلا أنه لفت إلى أنه في الوقت الحالي، هناك “قليل من الأشياء الملموسة” للتوصل إلى تسوية للصراع، ويعود ذلك خصوصا إلى “خلافات بين واشنطن وكييف”.