"الأمريكية للتنمية": أكثر من 21 مليون يمني بحاجة للمساعدات الإنسانية
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قالت الوكالة الأمريكية الدولية للتنمية، إن أكثر من 21 مليون يمني في حاجة للمساعدات الإنسانية.
جاء ذلك في تدوينة للوكالة نشرتها السفارة الأمريكية لدى اليمن على منصة "إكس"، بمناسبة "اليوم العالمي للمياه" الموافق لـ22 مارس من كل عام.
وذكرت الوكالة أن مساعدات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية كانت مفيدة لليمنيين، وفرت المياه النظيفة لأكثر من 1.
وفي السياق ذاته قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" إن أكثر من 17 مليون يمني نصفهم من الأطفال بحاجة إلى مساعدة للحصول على المياه.
وتابعت "نحتاج إلى توحيد الجهود لتحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة المتمثل في: ضمان توفر المياه وإدارتها المستدامة للجميع".
ويعد اليمن واحدا من أكثر البلدان شحا في المياه على مستوى العالم، ومهدد بنفاد مخزونه الجوفي خلال السنوات القادمة وفق تقارير أممية مختصة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن الوكالة الأمريكية للتنمية المياه الأزمة اليمنية ملیون یمنی أکثر من
إقرأ أيضاً:
«أبوظبي للتنمية»: 7.5 مليار درهم لدعم المياه عالمياً
أبوظبي: «الخليج»
شارك محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، في منتدى تمويل التنمية المائية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الذي أقيم في مقر الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي بالكويت خلال الفترة من 21 إلى 22 يناير الجاري.
وجاء تنظيم المنتدى من قبل الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي ومجموعة البنك الدولي، وجمع نخبة من ممثلي دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وخبراء قطاع المياه والمؤسسات التنموية وكبار المسؤولين، بهدف مناقشة الحلول التقنية وآليات التمويل المبتكرة لضمان الأمن المائي في المنطقة.
وخلال مشاركته في جلسة نقاشية بعنوان «الاستجابة المالية للتحديات الكبرى»، أكد محمد سيف السويدي، أهمية العمل الجماعي وإيجاد حلول مبتكرة لمواجهة ندرة المياه، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، التي تضم 15 دولة من أكثر دول العالم شحاً بالمياه.
واستعرض السويدي، جهود الصندوق في دعم قطاع المياه، حيث خصص ما يقارب 7.5 مليار درهم لتمويل أكثر من 85 مشروعاً في 30 دولة حول العالم، بهدف معالجة التحديات المائية.
وفي ختام الجلسة، أكد السويدي التزام دولة الإمارات بتطوير حلول مستدامة للمياه من خلال توظيف الابتكار التكنولوجي.