دويتشه بنك يرحب برفع الفائدة في تركيا
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – رحب بنك دويتشه الألماني بزيادة الفائدة في تركيا بنسبة 500 نقطة أساس من قبل البنك المركزي التركي.
وتسببت زيادة أساسية غير متوقعة في الفائدة من 45% إلى 50% سنويا، في ظهور تقارير أجنبية إيجابية بشأن الليرة التركية.
وأشار تقرير بنك دويتشه إلى أنه تم استعادة الثقة في الموقف طويل الأجل لليرة التركية.
وأعلن دويتشه بنك أنه ينتقل مرة أخرى إلى جانب التفاؤل بالليرة التركية، وتوقع أداءً جيدا في العائد الإجمالي في الأشهر القادمة، وتوقع أن يصل العائد الداخلي إلى 10 في المئة.
وأشار التقرير إلى أن البنك قد استفاد من الأرباح في مراكز التداول الطويلة الأجل لليرة التركية في ظل الضغوط التي تمارس على احتياطي البنك المركزي التركي، ولكنه أشار إلى أن البنك المركزي التركي يشعر بثقة متزايدة في العودة إلى المواقف الطويلة بعد زيادة أساسية بنسبة 500 نقطة أساس.
وتوقع البنك أن الزيادة الأخيرة في الفائدة ستخفف الضغوط على الاحتياطيات، مؤكدا أن أهداف تركيا في مجال التضخم النقدي تبدو أكثر واقعية.
وأشار التقرير إلى أن رصيد الحساب الجاري في تركيا يظهر تحسنًا في التوازن.
على الرغم من أن البنك أكد أنه من الاكثر أمانًا العودة إلى المواقف الطويلة الأجل لليرة التركية، إلا أنه أعرب عن الحذر بشأن المخاطر السياسية والاقتصادية فيما بعد الانتخابات البلدية.
Tags: أنقرةاسطنبولالدولارالفائدة في تركياالليرة التركيةتركيادويتشه فيلهالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول الدولار الفائدة في تركيا الليرة التركية تركيا دويتشه فيله فی ترکیا إلى أن
إقرأ أيضاً:
الأمين: غياب الدولة جعل من التجار “وحوشًا” تستغل الصائمين برفع الأسعار
ليبيا – الحبيب الأمين: التجار رفعوا الأسعار رغم حصولهم على الدولار الرسمي انتقاد لارتفاع الأسعار خلال شهر رمضانانتقد القيادي في مدينة مصراتة الحبيب الأمين، المعروف بولائه لتركيا، ارتفاع أسعار السلع الأساسية خلال شهر رمضان، مشيرًا إلى أن بعض التجار استغلوا السوق لتحقيق مكاسب غير مبررة رغم حصولهم على الدولار والاعتمادات الرسمية من مصرف ليبيا المركزي.
اتهامات للجشع التجاري واستغلال المواطنينالأمين وفي تغريدة عبر حسابه على “إكس”، قال: “رمضان شهر مبارك وكريم للكرام، ولكن اللئام جعلوه موسم ضرام أسعار وأكل حرام من جيوب الصيام”، في إشارة إلى جشع بعض التجار الذين رفعوا الأسعار رغم عدم وجود مبرر اقتصادي واضح.
تحذير من غياب الرقابة الحكوميةوأضاف: “في غياب الدولة، تحصل التجار على الدولار والاعتمادات الرسمية من المركزي ورفعوا أسعارهم قياسًا بالسوق السوداء، فبدل أن يرحموا الناس ويكسبوا بحلال التجارة، تحولوا إلى وحوشٍ سيارة؟ هذه ضريبة الصمت”، منتقدًا تراخي الجهات الحكومية في ضبط الأسعار وحماية المواطنين من المضاربة التجارية.