حزب المؤتمر: نؤيد القائمة المطلقة المغلقة لأنها تحقق النسبة الدستورية
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن حزب المؤتمر نؤيد القائمة المطلقة المغلقة لأنها تحقق النسبة الدستورية، قال الدكتور رضا فرحات نائب رئيس حزب المؤتمر إن الحزب مع فكرة إجراء الانتخابات المقبلة بنظام القائمة المطلقة المغلقة، وفقا لما نص عليه دستور .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزب المؤتمر: نؤيد القائمة المطلقة المغلقة لأنها تحقق النسبة الدستورية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال الدكتور رضا فرحات نائب رئيس حزب المؤتمر إن الحزب مع فكرة إجراء الانتخابات المقبلة بنظام القائمة المطلقة المغلقة، وفقا لما نص عليه دستور 2014 والتعديلات التى جرت عليه فى 2019، مشيرا إلى أن الإشكالية ليست في النظام المطبق ولكن في كيفية تطبيقه وكيفية الاختيار في القوائم وعلينا ضرورة البحث عن الية لاختيار الشخصيات التي لها خبرة وكفاءة في المجال السياسي والاقتصادي والاجتماعي لتكون ضمن مكونات القوائم لكي يأتي وينتج عن ذلك برلمان قوي فاعل يسهم في النهوض بمصر ويتوافق مع بداية انطلاق الجمهورية الجديدة.
وأضاف في تصريح خاص: القائمة المطلقة المغلقة تحقق النسبة الدستورية المنصوص عليها فى الدستور وتمثيل الفئات المختلفة، كما أنها تجنب الكثير من المشاكل وتسهل من عملية إجرائها وتقدمنا بمقترحات للحوار الوطني، من شأنها أن تؤدي الى إصلاح الحياة الحزبية وأهمها ضرورة التقدم بمشروع قانون جديد للأحزاب بدلا من القانون الحالي 40 لسنة 1977 بحيث يتماشى مع متطلبات الوقت الحالي وطموحات الجمهورية الجديدة، والعمل على تقليل عدد الأحزاب البالغ حاليا 106 أحزاب، سواء بإتاحة الدمج أو وضع قواعد جديدة للحد من هذا العدد.
وتابع نائب رئيس حزب المؤتمر: القائمة المطلقة تحد من استخدام المال السياسي في الانتخابات وتفرز دائما عن أفراد صفوة، كما أنه يسمح للأحزاب التي ليس لها قاعدة أن تمثل بالمجلس وتنافس، فحاليا يوجد 15 حزبا ممثلين في مجلسي الشيوخ والنواب وهذا ناتج عن الائتلاف بين الأحزاب في القائمة المطلقة .
46.248.187.39
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حزب المؤتمر: نؤيد القائمة المطلقة المغلقة لأنها تحقق النسبة الدستورية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حزب المؤتمر
إقرأ أيضاً:
واشنطن توقف باحثة روسية بسبب عينات ضفادع ونشطاء يعلقون
ووفقا لحلقة 2025/4/28 من برنامج "شبكات"، فقد كانت بتروفا تقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة وتعمل باحثة مساعدة في جامعة هارفارد.
وكانت الباحثة الروسية عضوا في فريق بحثي يدرس مراحل انقسام الخلايا باستخدام مجهر فريد يمكن أن يسهم مستقبلا في الكشف المبكر عن السرطان.
وفي فبراير/شباط الماضي، كانت بتروفا عائدة من عطلة قادتها إلى مختبر فرنسي حصلت منه على عينات من أجنة ضفادع لاستخدامها في أبحاثها، لكن سلطات مطار لوغان في بوسطن أوقفتها، لأنها لم تصرح بالعينات التي كانت بحوزتها.
احتجاز وترحيلوألغيت تأشيرة الباحثة الروسية ونُقلت إلى مركز احتجاز تابع لإدارة الهجرة والجمارك في ولاية لويزيانا، حيث لا تزال تنتظر منذ أكثر من شهرين قرارا قضائيا بشأن ترحيلها.
وقالت بتروفا إن أحدا لم يخبرها بما سيحدث لها، وإنها لم تكن تعرف أي شيء عن نظام الهجرة في الولايات المتحدة، مؤكدة عدم السماح لها بالاتصال بأي شخص.
في المقابل، تقول السلطات الأميركية إن احتجاز بتروفا لم يكن فقط بسبب عدم التصريح بالعينات، بل لأنها "كذبت على الضباط الفدراليين بشأن حيازتها مواد بيولوجية"، مشيرة إلى عثورها على رسائل على هاتفها تثبت نيتها تهريب العينات من دون إبلاغ الجمارك.
إعلان عقوبة غير مبررةلكن محامي الباحثة قال إن العينات "ليست خطرة على الإطلاق"، وإن أقصى عقوبة لها يجب أن تكون غرامة مالية بسيطة لا تتجاوز 500 دولار.
وأثارت الواقعة تفاعلا على مواقع التواصل بين من انتقد موقف الباحثة الروسية ومن اعتبر ما يجري لها دليلا على عدم ترحيب أميركا بالعلماء.
فقد علَّقت بريان، بالقول: "من زاوية أمنية: أي دخول لمواد بيولوجية غير مصرح بها عبر المطارات، حتى لو كانت لأغراض علمية، يستدعي التدقيق"، مضيفة أن "ضبط المعايير ضروري لحماية الصحة العامة والأمن القومي".
كما كتب جو: "حاولت تهريب أجزاء من حيوانات إلى الولايات المتحدة بطريقة غير شرعية بينما كان بإمكانها القيام بذلك بشكل قانوني والحصول على تصريح. إذن، الجهل بالقانون لن يحميها".
أما ريتا، فقالت إن ملف كسينيا بتروفا "يعيد فتح النقاش حول معاملة الباحثين الأجانب في أميركا: هل أصبحت البلاد أقل ترحيبا بالعلماء بسبب سياسات الهجرة المتشددة؟".
وأخيرا، قال فامي: "لا شيء يبرر سجنها كأنها مجرمة، إنها عالمة، هل ترحلها فقط لأنها كانت تقوم بمشروع علمي؟ وإلى أين سترحلها؟ إلى سجون السلفادور؟".
ولا تزال كسينيا بتروفا تنتظر قرار القاضي بخصوص ترحيلها إلى روسيا، وهي تخشى ترحيلها إلى روسيا بسبب مواقفها العلنية المناهضة للحرب الروسية على أوكرانيا.
28/4/2025