ممكن تسوق طيارة بالتفكير.. أول شاب عربي ومصري يزرع شريحة تعمل بالطاقة السلبية|فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قال أحمد طارق الخبير التكنولوجية إن هناك اكثر من ٢٠٠ شخصية زرعوا شريحة تعمل بالطاقة السلبية منذ اكثر من ٦ سنوات ، ولكنه أول مصري عربي يزرع شريحة رقمية او الكترونية ويتم زرعها ب" حقنة" وهي مصنوعة من زجاج السليكات وبها اقطاب نحاسية تعمل بالطاقة السلبية.
وأوضح طارق خلال لقائه مع الإعلامية عبيدة أمير، ببرنامج صباح البلد، المذاع على فضائية صدي البلد، انه يستطيع برمجه الشريحة بتقنية rfid والذي يستطيع من خلالها فتح السيارة او تخزين بعض البيانات بها.
وكشف خبير التكنولوجيا الفارق بين شريحة النيورالينك الذي تم زراعتها في أول شخص وقام بلعبه تجربة بلعبة الشطرنج بتفكيره او قيادة الطائرة بالتفكير، لافتا الى ان النيورالينك يتم زرعها بمكان معين بالجمجمة ويتم توصيل الأقطاب النحاسية لديها بالأعصاب فمن خلالها يستطيع من يعاني من الشلل يستطيع أن يتحرك بقوة او من فقد بصره ترجع له بصره من جديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطاقة السلبية الأعصاب الجمجمة
إقرأ أيضاً:
"ممكن" لدعم عودة المرأة إلى سوق العمل
وقعت منصة "ممكن"، وهي شركة مصرية تسعى إلى توفير فرص عمل متكافئة، مذكرة تفاهم مع إحدى المؤسّسات المالية المتخصصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
تهدف هذه الشراكة إلى تمكين المرأة وتعزيز التنوع بين الجنسين في بيئة العمل، وتؤكد على التزام الطرفين بالتنوع والشمولية؛ حيث تسعى إلى إتاحة فرص عمل قيمة للنساء اللاتي انقطعن عن مسيرتهن المهنية من خلال مبادرة المشرق "جددي روح التحدي".
في إطار هذا التعاون، سيسعى الجانبان إلى خلق فرص عمل ملموسة للنساء الراغبات في العودة إلى سوق العمل بعد فترة انقطاع، تعد هذه المبادرة جزءًا من برنامج "جددي روح التحدي" الذي يهدف إلى تمكين المرأة من خلال تقديم برامج مخصصة للإرشاد والتطوير المهني، وكذلك فرص عمل مناسبة.
وتضمن الحدث سلسلة من ورش العمل التفاعلية التي تهدف إلى تدريب النساء وتوجيههن في مسيرتهن المهنية. صممت هذه الورش خصيصًا لإكساب المشاركات المهارات والثقة اللازمة للعودة بنجاح إلى سوق العمل، وشملت إرشادات حول كيفية كتابة السيرة الذاتية، وتقنيات المقابلات الفعّالة، واستراتيجيات التكيف مع بيئات العمل الديناميكية الحالية.
وقد مكنت هذه الأنشطة المشاركات من اتخاذ خطوة جديدة في مسيرتهن المهنية بثقة، كما أتيحت لهن الفرصة لتقديم سيرهن الذاتية مباشرة إلى فريق التوظيف في المشرق، مما يسهل عليهن الوصول إلى فرص عمل محتملة.
قالت عبير الليثي، الشريك المؤسس لمنصة "ممكن": "تسعى هذه الشراكة إلى تغيير المفاهيم وإتاحة الفرص؛ فالنساء العائدات إلى سوق العمل يمتلكن ثروة من الخبرة والتفاني التي يمكن أن تحدث تأثيرا كبيراً، ومن خلال التعاون مع المشرق، نبني مستقبلاً يحتفي بجميع المسارات المهنية ويقدر مساهمات الجميع".
وأضافت رضوى العطار، الشريك المؤسس في "ممكن": "تعكس شراكتنا مع المشرق رؤية شاملة تقدر المسارات المتنوعة التي يسلكها الأفراد. ومن خلال تمكين النساء لاستئناف مسيرتهن المهنية، نضع معياراً جديداً لاحتضان بيئة العمل للمواهب المتميزة."
تمثل الشراكة خطوة محورية نحو تعزيز الشمولية في بيئة العمل؛ حيث تساهم في النظر إلى الفجوات المهنية كخبرات حياتية قيمة تُثري التنوع ومرونة أماكن العمل، وتهدف هذه المبادرة المشتركة إلى تعزيز المساواة بين الجنسين، وتحقق تغيير اجتماعي مستدام من خلال إعادة دمج النساء في سوق العمل، مما يساهم في تحسين حياة الأفراد ويعزز الاقتصاد بشكل عام.