ممكن تسوق طيارة بالتفكير.. أول شاب عربي ومصري يزرع شريحة تعمل بالطاقة السلبية|فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قال أحمد طارق الخبير التكنولوجية إن هناك اكثر من ٢٠٠ شخصية زرعوا شريحة تعمل بالطاقة السلبية منذ اكثر من ٦ سنوات ، ولكنه أول مصري عربي يزرع شريحة رقمية او الكترونية ويتم زرعها ب" حقنة" وهي مصنوعة من زجاج السليكات وبها اقطاب نحاسية تعمل بالطاقة السلبية.
وأوضح طارق خلال لقائه مع الإعلامية عبيدة أمير، ببرنامج صباح البلد، المذاع على فضائية صدي البلد، انه يستطيع برمجه الشريحة بتقنية rfid والذي يستطيع من خلالها فتح السيارة او تخزين بعض البيانات بها.
وكشف خبير التكنولوجيا الفارق بين شريحة النيورالينك الذي تم زراعتها في أول شخص وقام بلعبه تجربة بلعبة الشطرنج بتفكيره او قيادة الطائرة بالتفكير، لافتا الى ان النيورالينك يتم زرعها بمكان معين بالجمجمة ويتم توصيل الأقطاب النحاسية لديها بالأعصاب فمن خلالها يستطيع من يعاني من الشلل يستطيع أن يتحرك بقوة او من فقد بصره ترجع له بصره من جديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطاقة السلبية الأعصاب الجمجمة
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي عن عودة التوقيت الصيفي: الساعة البيولوجية مش ممكن تتعدل بقرار إداري
علّقت الإعلامية لميس الحديدي على عودة العمل بـ التوقيت الصيفي في موعده القانوني المقرر في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل من كل عام، والذي يحل هذا العام ليلة الخميس المقبلة، حيث يتم تقديم الساعة 60 دقيقة.
وخلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، قالت الحديدي: "هنرجع للتوقيت الصيفي يعني الساعة 12 بعد منتصف الليل هتبقى الواحدة".
أوضحت الحديدي أن هذا الإجراء لا يقتصر على مصر فقط، بل يشمل نحو مليار ونصف المليار شخص حول العالم، يتبعون قرارات تغيير التوقيت صيفاً وشتاءً.
وأضافت أن مبرر تطبيق التوقيت الصيفي هو توفير الطاقة، لكنها أشارت إلى تقرير نشرته مجلة "الإيكونوميست" العريقة، تحدث عن الآثار السلبية لهذا التغيير، والتي تشمل: اضطرابات النوم وزيادة حوادث الطرق وارتفاع معدلات الأزمات القلبية وإرباك مواعيد السفر والأعمال الدولية.
وقالت: "إحنا بنغيّر الساعة وبنشتغل عكس الساعة البيولوجية لجسم الإنسان، ".
لفتت الحديدي إلى أن مصر بدأت تطبيق التوقيت الصيفي لأول مرة عام 1945 في نهاية الحرب العالمية الثانية، وتم إلغاؤه بعد ثورة يناير 2011، ثم عاد في 2014، وأُلغي مجددًا في 2015، قبل أن يعود رسميًا في 2023.
واختتمت الحديدي حديثها بمطالبة الجهات المعنية بإجراء دراسة جدوى واضحة توضح العائد من تطبيق التوقيت الصيفي: "لازم ندرس الأثر... كسبنا إيه وخسرنا إيه؟ وفرنا قد إيه؟ أي قانون — حتى قانون التصالح — محتاج دراسة أثر. الساعة البيولوجية مش ممكن تتعدل بقرار إداري".