صدى البلد:
2024-11-14@03:42:06 GMT

باكستان تقلد وزير الدفاع السعودي وسام نيشان

تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT

قلّد الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري، وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسام «نيشان باكستان»، الذي يعد أعلى وسام مدني في باكستان، وذلك خلال الزيارة التي يجريها إلى إسلام آباد اليوم، السبت، بتوجيهات من القيادة.

ووفقا لوسائل إعلام باكستانية، فقد جاء تقليد الوسام في حفل خاص أقيم في قصر الرئيس في إسلام أباد، وحضر الحفل رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، ورئيس أركان الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير، ورئيس لجنة الأركان المشتركة الجنرال ساهر شمشاد ميرزا، ​​ووزير الدفاع خواجة آصف، وعدد من المسئولين.

وتتزامن زيارة الأمير خالد بن سلمان، مع مناسبة اليوم الوطني لجمهورية باكستان الإسلامية، الذي يوافق 23 مارس من كل عام، حيث شهد العرض العسكري كضيف شرف احتفالاً بهذه المناسبة.

وجاء تقليد وزير الدفاع السعودي بوسام «نيشان» تقديراً من باكستان لجهود المملكة العربية السعودية في الحرب ضد الإرهاب، إضافة إلى تطابق الرؤى بين البلدين والعلاقات الثنائية والشراكة الإستراتيجية التي تلعب دوراً مهماً في أمن واستقرار المنطقة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

اجتماع ما بعد الانتخابات.. تقليد تاريخي للرؤساء الأميركيين

في تقليد اعتاد عليه الرؤساء الأميركيون، سيستقبل الرئيس المنتهية ولايته، جو بايدن، الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، في البيت الأبيض، الأربعاء.

ويحرص الرؤساء الأميركوين الذين يتركون مناصبهم على لقاء الرؤساء الجدد بعد الانتخابات (في نوفمبر) وقبل يوم التنصيب (20 يناير)، في تقليد الغرض منه إظهار الوحدة والانتقال السلس للسلطة. 

ويفترض في هذا الاجتماع أن يقدم الرئيس المنتهية ولايته  النصح والمعلومات الهامة للساكن الجديد للبيت الأبيض، التي تساعده في أداء مهام الرئاسة.

ووجه بايدن الدعوة لترامب رسميا بعد أيام قليلة من حسم النتائج لصالح الثاني، بعدما كان بايدن يأمل في هزيمة ترامب والبقاء أربع سنوات أخرى، لكنه انسحب من السباق لصالح نائبته كامالا هاريس التي خسرت أمام ترامب.

والمفارقة في هذا العام أن بايدن وجه الدعوة لترامب، بينما لم يفعل الأخير ذلك بعد هزيمته في سباق 2020، إذ أن ترامب غادر واشنطن قبل تنصيب منافسه في 20 يناير 2021.

وكان البيت الأبيض أعلن، السبت، أن بايدن سيلتقي ترامب في المكتب البيضاوي، الأربعاء الساعة 11صباحا بتوقيت العاصمة واشنطن، مع بدء مراحل نقل السلطة إلى الإدارة الأميركية الجديدة.

وتعهد بايدن، قبل أيام، بانتقال "سلمي ومنظم" للسلطة.

لقاء الأربعاء بين بايدن وترامب.. ملفات لها الأولوية قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، الأحد، أن الرئيس الأميركي بايدن سيناقش مع الرئيس المنتخب دونالد ترامب أهم القضايا المتعلقة بالسياسة الخارجية والداخلية، خلال لقائهما، الأربعاء.

ومثل هذه اللقاءات حدثت من قبل في التاريخ الأميركي.

في السادس من ديسمبر من عام 1960، التقى الرئيس دوايت أيزنهاور بالرئيس المنتخب، جون كينيدي، لأول مرة في البيت الأبيض، حيث "أطلعه على السياسات والمشكلات التي سيتعين عليه التعامل معها قريبا". 

وتم اللقاء بين الرجلين "بسلام وود وقد التقيا مرة أخرى في التاسع عشر من يناير، أي في اليوم السابق للتنصيب" وفق موقع مؤسسة أيزنهاور.

وفي التاسع من نوفمبر 1988، التقى الرئيس رونالد ريغان، بنائبه السابق، الرئيس المنتخب حديثا، جورج بوش، وفي هذا اللقاء، وضع ريغان سابقة سيعتاد عليها الرؤساء فيما بعد وهي ترك رسالة مكتوبة للرئيس الجديد. 

وكتب ريغان في رسالته: "لا تدع الديوك الرومي تحبطك"، مع صورة لفيل يحاط بعدد من الديوك الرومي. وأضاف: "جورج، أعتز بالذكريات التي نتشاركها، وأتمنى لك الأفضل. سأذكرك في دعواتي".

 


وبعد انتخابات 1992، التقى بوش بالرئيس المنتخب، بيل كلينتون، بعد أسبوعين من خسارته مواجهتهما في يوم الانتخابات، وهزيمة الرئيس الجمهوري أمام المرشح الديمقراطي للرئاسة.

وفي هذا اللقاء، تحدث الطرفان عن بعض الأمور السياسية، قبل أن يذهبا معا إلى غرفة روزفلت للقاء الفريق الانتقالي.

ولاحقا، وصف كلينتون الاجتماع بأنه "رائع" وقال إن بوش كان "مفيدا للغاية".

بوش وكلينتون التقيا بعد سباق 1992

ولن يكون اجتماع هذا العام جديدا تماما بالنسبة لترامب، فبعد أيام من انتخابات 2016، عقد اجتماعا في المكتب البيضاوي مع الرئيس الديمقراطي المنتهية ولايته، باراك أوباما، استمر نحو 90 دقيقة. وقال أوباما لترامب أثناء الاجتماع: "سنرغب الآن في بذل كل ما في وسعنا لمساعدتك على النجاح. لأنه إذا نجحت، فإن البلاد ستنجح".

واصطحب كبير موظفي البيت الأبيض، دينيس ماكدونو، صهر ترامب، جاريد كوشنر، في جولة بالجناح الغربي.


من جانبه، وصف ترامب أوباما بأنه "رجل طيب" والاجتماع بأنه "شرف عظيم". وقال إنه "يكن احتراما كبيرا" لأوباما وإنهما "ناقشا الكثير من المواقف المختلفة، بعضها رائع وبعضها الآخر صعب".

واتباعا للتقليد الرئاسي، ترك أوباما لسلفه رسالة أكد فيها  ضرورة الحفاظ على الديمقراطية. جاء في نصها."نحن مجرد شاغلين مؤقتين لهذا المنصب. وهذا يجعلنا حراسًا لتلك المؤسسات والتقاليد الديمقراطية... الأمر متروك لنا لترك أدوات ديمقراطيتنا قوية على الأقل، كما وجدناها".

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: زيارتي اليوم تحمل رسالة تضامن من الرئيس السيسي لدعم لبنان
  • زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب شمال باكستان
  • زلزال عنيف بقوة 5.3 درجة يضرب شمال باكستان
  • من الترند للحبس.. القصة الكاملة لطبيبة النساء التي أغضبت المصريين
  • أمير قطر يعلن تغييرات حكومية وأمنية واسعة .. ويستبدل رئيس الديوان ووزير الدفاع ورئيس جهاز أمن الدولة
  • رئيس بعثة صندوق النقد الدولي في باكستان لعقد اجتماع مع وزير المالية..التفاصيل
  • اجتماع ما بعد الانتخابات.. تقليد تاريخي للرؤساء الأميركيين
  • الرئيس أردوغان يلتقي ولي العهد السعودي بالرياض
  • محافظ القاهرة ورئيس الشركة القابضة للصناعات الغذائية يتفقدان تجهيزات إقامة أول أسواق اليوم الواحد بمدينة نصر
  • الرئيس السيسي: مصر تدين حملة القتل الممنهج التي تمارس بحق المدنيين في قطاع غزة