بدء انتخابات نقابة المحامين بمحافظة أسيوط
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
بدأت صباح اليوم السبت انتخابات نقابة المحامين لاختيار النقيب العام وأعضاء مجلس النقابة العامة وذلك فى ٤٨٨ لجنة على مستوى الجمهورية.
ويتنافس على مقعد النقيب العام ١٥ مرشحا و٢٥٣ مرشحا على مقاعد العضوية منهم ٣٠ مرشحا على مقعد الادارت القانونية و١١٥ مرشحا على مقعد استئناف القاهرة و١٩ مرشحا على مقعد استئناف طنطا و٢١ مرشحا على مقعد استئناف المنصورة و١٧ مرشحا على مقعد استئناف الإسكندرية و١٠ مرشحا على مقعد استئناف الإسماعلية و١٨ مرشحا على مقعد استئناف بنى سويف و١٧ مرشحا على مقعد استئناف أسيوط و٧ مرشحا على مقعد استئناف قنا.
ويختار المحامين نقيبا عاما واحد وثلاثة مرشحين عن الادارت القانونية وخمسة وعشرون عضو عن مختلف محاكم الاستئناف على مستوى الجمهورية.
وبلغ عدد المحامين الذى لهم حق التصويت فى انتخابات نقابة المحامين بمحافظة اسيوط حوالى ١٠٠٠٠ آلاف محامى مقسمين على ٢٣ لجنة فرعية.
والجدير بالذكر أن عملية التصويت بدأت فى تمام الساعة التاسعة صباحًا وتستمر حتى الساعة الخامسة مساءا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط
إقرأ أيضاً:
نقيب المحامين: ندعم القيادة السياسية في موقفها تجاه القضية الفلسطينية
أعلن عبدالحليم علام نقيب المحامين، رئيس اتحاد المحامين العرب، عن كامل دعمه وتأييده لموقف القيادة السياسية، والرئيس عبدالفتاح السيسي، الثابت تجاه القضية الفلسطينية، ورفضه القاطع لتصريحات الرئيس الأمريكي بشأن تهجير الشعب الفلسطيني لـ مصر والأردن.
الحل العادل للقضية الفلسطينيةوأشار نقيب المحامين إلى أن تصريحات التهجير هي بمثابة تصفية للقضية الفلسطينية، وانتهاكًا لحق تقرير المصير الفلسطيني، كما أكد أن مصر كانت ولا تزال الداعم الأول للقضية الفلسطينية، وأن التهجير ليس حلًا للقضية، مشددًا على أن الحل العادل للقضية الفلسطينية يكمن في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بكل أشكاله، وتمكين الفلسطينيين من إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأكد رئيس اتحاد المحامين العرب، أن الشعب المصري أجمع يدعم القيادة السياسية، والرئيس عبد الفتاح السيسي في موقفه الثابت تجاه القضية الفلسطينية، مشددًا على رفض تهجير الفلسطينيين، وضرورة إيجاد حل للقضية الفلسطينية وفقًا لمبادئ مصر، بالعودة إلى حدود 67، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف.
تضامن شعبيواختتم أن الاحتشاد الشعبي أمام معبر رفح اليوم، لم يكن مجرد تعبير عن تضامن شعبي مع القضية الفلسطينية، بل رسالة واضحة تؤكد أن الدولة المصرية بكافة مكوناتها لن تقبل بأي محاولات لتفريغ القضية الفلسطينية من مضمونها عبر تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.