قيادي في أنصار الله .. بصمات هذه الدولة تقف خلف الهجوم على قاعة موسكو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
علق قيادي بارز في أنصار الله مساء اليوم الجمعة على الهجوم الذي تعرضت له قاعة حفلات بالقرب من العاصمة الروسية موسكو.
وقال عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد ناصر البخيتي في منشور له على منصة “إكس”، تابعته وكالة الصحافة اليمنية، :”الهجوم على مركز تجاري في موسكو يحمل بصمات أدوات أمريكا التي طالما استخدمتهم لضرب استقرار الدول المعادية أو المنافسة لها”.
وأضاف البخيتي “سبق واستخدمتهم ضد روسيا نفسها والصين والهند وإيران وسوريا واليمن والعراق وغيرها ولازالت”، ودعا جميع الدول إلى إدانة هذه الأساليب اللا اخلاقية التي تستهدف المدنيين.
وأعلن تنظيم داعش الإرهابي في وقت سابق تبنيه عملية الهجوم المسلح على قاعة الحفلات في موسكو الذي خلف قرابة 40 قتيلا وأكثر من 100 مصاب.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
قيادي يحددّ شرط التخلي عن إدارة غزة.. وإسرائيل تنفّذ عملية اغتيال في غزة
قال القيادي في حركة “حماس باسم”، “إن الحركة مستعدة للتخلي عن السلطة السياسية وإدارة غزة، لكنها لن تنزع سلاحها دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة”.
وبحسب شبكة “إن بي سي” نيوز الأمريكية، “اتهم القيادي في “حماس” إسرائيل بالعمل على تصعيد الموقف والعودة إلى الحرب من خلال رفضها بدء جولة مفاوضات المرحلة الثانية”.
إسرائيل تغتال منسق صفقات الأسلحة لـ”حزب الله”
شن الجيش الإسرائيلي، الخميس، غارة على منطقة الهرمل في البقاع شرقي لبنان، ما أدى إلى مقتل عنصر من “حزب الله “يدعى محمد مهدي علي شاهين.
وقال الجيش إن “شاهين” كان ينسق الصفقات لشراء الأسلحة على الحدود السورية اللبنانية منذ دخول التفاهمات بين إسرائيل ولبنان حيز التنفيذ، وهو من العناصر الأساسية في الوحدة الجغرافية لحزب الله المسؤولة عن منطقة البقاع، وقد تورط في الآونة الأخيرة في نقل الأسلحة من سوريا إلى لبنان”.
وتابع: “كان شاهين مسؤولاً عن تنفيذ صفقات لشراء أسلحة للحزب والتوسط بين وصول الشحنات وتوزيعها على الوحدات المختلفة، من أجل مواصلة إعادة تأسيس حزب الله، وفي هذا السياق، عمل شاهين مع عدد من التجار المتواجدين على الحدود السورية اللبنانية والمتعاونين مع حزب الله”.
وقال الجيش: “إن نشاطات شاهين تشكل تهديداً لدولة إسرائيل ومواطنيها، وتنتهك بشكل صارخ التفاهمات بين إسرائيل ولبنان”.
والجمعة، “نفذ الجيش الإسرائيلي عمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة للأطراف الجنوبية لبلدة عيترون في جنوب لبنان، وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية، تعرضت الأطراف الجنوبية لبلدة عيترون جنوب لبنان “لعمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة ، تزامنت مع الاستعدادات لتشييع 130 شهيدا وشهيدة من أبنائها”.
آخر تحديث: 28 فبراير 2025 - 11:46