كنت خائف جداً وما نمت لمدة يومين.. الشيخ جميل الحجيلان يروي قصة تكليفه بتولي الترجمة للقاء الملك عبدالعزيز مع وزير خارجية إسبانيا
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
روى الشيخ جميل الحجيلان، أول وزير إعلام في المملكة قصة تكليفه بتولي الترجمة للقاء الملك عبدالعزيز مع وزير خارجية إسبانيا.
وذكر في تصريحات لبرنامج الليوان، أن وزير خارجية إسبانيا كان في زيارة إلى الشرق الأوسط لزيارة الملك فيصل والملك عبد العزيز.
أخبار قد تهمك بالفيديو.. الدكتور زهير فايز يشرح تأثير تصميم المباني السكنية على شخصية وسلوكيات ساكنيها 21 أبريل 2023 - 8:26 صباحًا بالفيديو.. راكان الفايزي يشرح بالتفصيل “خوارزميات” تويتر وأقوى أساليب التفاعل التي تزيد من ترويج المحتوى 20 أبريل 2023 - 1:53 مساءً
وبين أنه لما طلب منه السفر إلى الرياض للعمل كمترجم للملك عبد العزيز لم يصدق للوهلة الأولى، حيث يروي أنه صدم من القرار وكان يعتريه الخوف والقلق.
وأوضح أنه لم ينم لمدة يومين أوثلاثة من القلق الذي في نفسه من مقابلة الملك عبدالعزيز.
وأشار إلى أنه لما ذهب للترجمة بسن الملك عبدالعزيز وبين وزير الخارجية الإسباني، أعجب به الملك عبدالعزيز.
وأردف أنه لم يكن يصدق أنه في يوم الأيام سيقابل الملك عبدالعزيز.
كنت خائف جداً وما نمت لمدة يومين..
الشيخ جميل الحجيلان يروي قصة تكليفه بتولي الترجمة للقاء الملك عبدالعزيز مع وزير خارجية إسبانيا.#جميل_الحجيلان_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/S4E3hm8Y0H
— الليوان (@almodifershow) March 22, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الليوان وزیر خارجیة إسبانیا الملک عبدالعزیز جمیل الحجیلان
إقرأ أيضاً:
هل يكون ترامب وزير خارجية نفسه؟
أشار أستاذ التاريخ الحديث في جامعة إيست أنغليا، ديفيد ميلنه، إلى ما سماها فكرة غريبة تدور حول أن اختيارات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب للمسؤولين عن صياغة السياسة الخارجية، تكشف شيئاً عن نهجه المحتمل في التعامل مع الشؤون الدولية.
ليس من المبالغة تخيل استخدام خط هجوم ترامب على بولتون ضد روبيو
يطمئن أفراد المؤسسة إلى أن المرشحين الصقور، مثل السناتور ماركو روبيو إلى منصب وزير الخارجية، والنائب مايك والتز إلى منصب مستشار للأمن القومي، سوف ينصحونه في نهاية المطاف بالشيء الصحيح، عندما يتعلق الأمر بمواجهة روسيا والصين.
ويشعر أنصار مقاربة الانضباط وأنصار ماغا واليساريون بالراحة، لأن النائبين السابقين تولسي غابارد، مرشحة ترامب لمنصب مدير الاستخبارات الوطنية، ومات غيتز، مرشح لمنصب المدعي العام، (سحب ترشيحه ليلة أمس) سيشكلان سياسة ترشيد تقنع الرئيس بسحب الموارد من مناطق لا مصالح أمريكية فيها على المحك. خيط واحد حزين
وكتب ميلنه في مجلة "فورين بوليسي" أنه إذا كان القارئ يشعر وكأنه سبق أن شاهد هذه الصورة في السابق فشعوره مبني على أساس صلب. في سنة 2016 وما بعدها، كان النوع نفسه من المقالات الفكرية منتشراً في كل مكان، حيث عكس كتاب الرأي قلقهم وآمالهم وأحلامهم في استقراء المعنى من موجات التعيينات والطرد التي قام بها ترامب. كان مايك فلين وريكس تيلرسون وجيمس ماتيس وهربرت ماكماستر بمثابة "أوراق شاي" جماعية قُرِئت للكشف عن مستقبل السياسة الخارجية الأمريكية. كلهم عملوا بناء على فرضية أن ترامب كان قابلاً لأخذ النصيحة. حالياً يجب أن يكون ثمة معرفة أفضل.
Trump selects Sen. Marco Rubio to serve as secretary of state in historic appointment: report https://t.co/AJ3rTnGpEb pic.twitter.com/2lyNRX8kl6
— New York Post (@nypost) November 12, 2024
لم يكن هناك تأثير استشاري كبير على رئاسة ترامب الأخيرة، ومن غير المرجح أن تكون ولايته الثانية مختلفة. في بعض الأحيان، تداخلت غرائزه مع نصائح مستشاريه - مثل تيلرسون حول تحسين العلاقات مع المملكة العربية السعودية أو مع مستشار الأمن القومي جون بولتون بشأن الانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني الذي تفاوضت عليه إدارة أوباما. لكن هذه اللحظات من الوحدة كانت عابرة. إذا كان هناك خيط واحد مشترك حزين ينسج عبر مذكرات من عيّنهم ترامب في ولايته الأولى، فهو الإحباط من المعاملة المزدرية من قبل رئيس لم يصغِ ببساطة.
لم يستطع ترامب أن يغفر لماكماستر افتراضه بأن روسيا تدخلت في انتخابات 2016. ووصف ماكماستر اجتماعات المكتب البيضوي بأنها "تمارين في التملق التنافسي"، في كتاب نُشر في وقت سابق من هذه السنة.
Trump selects Sen. Marco Rubio to serve as secretary of state in historic appointment: report https://t.co/AJ3rTnGpEb pic.twitter.com/2lyNRX8kl6
— New York Post (@nypost) November 12, 2024
"لم يكن ترامب يتبع أي استراتيجية دولية كبرى، أو حتى مساراً متناسقاً"، كما كتب بولتون في كتابه الصادر سنة 2020. "كان تفكيره أشبه بأرخبيل من النقاط التي تترك لبقيتنا مهمة تمييز - أو إنشاء - السياسة". رد ترامب بوصف بولتون في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي بأنه "أحمق ممل ساخط أراد فقط الذهاب إلى الحرب. لم يكن لديه أدنى فكرة (عن أي شيء)، وتم نبذه، والتخلص منه بسعادة. يا له من غبي!".
الخيار النهائي بصرف النظر عن الأشخاص، إن خيار ترامب النهائي لمناصب مستشار الأمن القومي ووزير الدفاع ووزير الخارجية سيكون هو نفسه. لن يكون هناك أي شخص مؤثر من خلف الستارة أو دين أتشيسون أو هنري كيسنجر يوجهونه ويكبحون أسوأ غرائزه. كل ما حدث خلال فترة ولايته الأولى يشير إلى أن هذا سيكون هو الحال.