بعد إعادة بناء الديكور المحترق.. مصطفى شعبان يستكمل تصوير “المعلم”
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: عاد الفنان مصطفى شعبان من جديد إلى تصوير مشاهده المتبقية من مسلسله “المعلم” الذي يعرض حالياً في سباق دراما رمضان بعد توقف التصوير عدة أيام بسبب الحريق الذي اندلع داخل الديكور الرئيسي للعمل منذ أيام داخل استوديو “الأهرام”.
وجاء استكمال التصوير بعد إعادة بناء الديكور بشكل سريع حتى لا يتأثر عرض المسلسل، حيث وضع المخرج مرقس عادل جدولاً زمنياً مكثفاً للانتهاء من التصوير خلال الأيام القليلة المقبلة.
مسلسل “المعلم” بطولة مصطفى شعبان، أحمد فؤاد سليم، سارة نور، محمد العمروسي، ومحمود الليثي، وهاجر أحمد، وسهر الصايغ، وسلوى خطاب، وعبد العزيز مخيون، وانتصار، ومنذر رياحنة، وأحمد بدير، أحمد عبد الله محمود، أسامة الهادي، وطارق النهري، ومصطفى حشيش، ولبنى ونس، ومفيد عاشور، وعلاء زينهم، وهو من تأليف أحمد الشواف وإخراج مرقس عادل.
ويدور في إطار اجتماعي ممزوج بالشعبي، حول تاجر أسماك، يبيع بضائعه في مناطق شعبية، لكنه يمر بالعديد من الصراعات مع منافسيه في العمل.
main 2024-03-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الألماني يحث على سرعة إقرار نموذج التجنيد الذي طرحه
برلين"د. ب. أ": حث وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس على سرعة إقرار نموذج التجنيد الذي طرحه، وحذر من عواقب عدم وجود نظام تسجيل للخدمة العسكرية في حال شهدت البلاد حالة دفاع.
وفي تصريحات لصحف مجموعة "بايرن" الإعلامية، قال بيستوريوس اليوم الأربعاء:" نحن بحاجة قبل كل شيء إلى إعادة وجود نظام تسجيل للخدمة العسكرية، ومراقبة للخدمة العسكرية مرة أخرى". وأضاف الوزير المنتمي إلى حزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي:"نحن لا نعرف حاليا من يمكننا تعبئتهم إذا وقعت حالة دفاع غدا. وليس لدينا سوى معلومات محدودة جدا عن الـ 800 ألف إلى 900 ألف رجل وامرأة أدوا الخدمة العسكرية".
يشار إلى أنه في صباح يوم السادس من نوفمبر (اليوم الذي سبق انهيار الائتلاف الثلاثي الحاكم)، كان مجلس الوزراء الألماني وافق في جلسته الأسبوعية على التعديلات القانونية التي قدمها بيستوريوس لتطبيق نظام تجنيد جديد في ألمانيا حيث ينوي بيستوريوس إعادة إنشاء نظام تسجيل للتجنيد، وإلزام جميع الشباب الذكور الذين سيبلغون 18 عاما بدءا من العام المقبل بتعبئة استبيان رقمي للإفصاح عن استعدادهم وقدرتهم على أداء الخدمة العسكرية.
في المقابل، لا يرى الاتحاد المسيحي الذي يتزعم المعارضة في ألمانيا أن خطط بيستوريوس ليست كافية.
وردا على مطالب الاتحاد المسيحي، قال بيستوريوس: "الاتحاد المسيحي تحديدا يجب أن يوضح للرأي العام كيف سيستوعب الجيش الألماني في حال تطبيق خدمة التجنيد الإجباري الشاملة جيلا جديدا من المجندين كل عام، وكيف سيجهزهم ويدربهم. نحن نتحدث هنا عن أكثر من 100 ألف شاب".
كما طرح الوزير مؤقتا مفهوم تخصيص غرفة لكل جندي للنقاش، مشيرا إلى أنه لا تزال هناك بعض الغرف التي تضم أكثر من شخص في التدريب الأساسي، وقال بيستوريوس: "نظرا لأننا نحتاج إلى المزيد من القدرة الاستيعابية في المستقبل المنظور، فقد نضطر إلى إعادة النظر في هذا المفهوم مؤقتا بسبب نقص أماكن الإقامة".