“ماكنش جدع معايا”.. فنانة شهيرة تشن هجوماً على ياسر جلال
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقائها في برنامج “هي وهما” عبر قناة “الحدث اليوم” شنت الفنانة والمذيعة ميار الببلاوي هجوماً حاداً على الفنان ياسر جلال مؤكدة أنه لم يساعدها في فترة من الفترات كانت تحتاج فيها إلى عمل وتخلى عنها.
حكت ميار القصة قائلة: “كنت لسة لابسة الحجاب ووقتها ماديًا ومعنويًا كنت محتاجة اشتغل، طلبت من ياسر جلال أشارك في عمل معاه، وقالي أنا مليش دخل في اختيار الممثلين في المسلسل، أنا صعقت من رده لأني أنا ممثلة وعارفة إن النجم ليه حق اختيار، أنا مش واحدة من برا، ماكنش جدع معايا”.
وتابعت: “المرة اللي بعدها لما بعتله رسالة رد قالي أنا اللبيس وأنا عارفة إنه تليفونه، هو مش عايز يساعدني مع أنه من أجدع الشخصيات لكن الشهرة بتغير، إحنا كنا بنقسم اللقمة مع بعض أنا وهو ورامز جلال”.
وكانت ميار الببلاوي قد كشفت عبر حسابها الخاص في “فيسبوك” عن حزنها الشديد وقهرها بسبب إلغاء برنامجها الديني لشهر رمضان.
وكتبت ميار قائلة: “بجد حزنت من قلبى رمضان شهر الدين بلا دين، قدّر الله وما شاء فعل. اتقهرت من قلبى وأفوّض أمرى إلى الله، إن الله بصير بالعباد.. أحياناً بيكون القرار صعب أوي بس لازم لحفظ الكرامة ادعولي آه يا أمي محتجالك”. وأضافت: “بحبّكم أوي ومقدّرة زعلكم عليا ربنا يخليكم ليا كلكم بس سامحونى لأني تعبانة جداً ومش قادرة أتكلم”.
main 2024-03-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
فاتورة خسائر “جولاني” ترتفع.. قتيل جديد
#سواليف
أقرّ جيش الاحتلال اليوم الخميس بمقتل أحد جنوده من #لواء ” #جولاني ” في #المعارك الدائرة بجنوب #لبنان، في حين كشفت وسائل إعلام عبرية أنه قضى خلال اشتباك مع عناصر من #حزب_الله في الموقع الذي قتل فيه عالم آثار إسرائيلي أمس الأربعاء.
في الأثناء، قالت صحيفة “معاريف” العبرية إن لواء جولاني دفع أعلى ثمن للقتلى في هذه الحرب، حيث قُتل 110 ضابطًا وجنديًا من صفوفه، وهو رقم أعلى بكثير من قتلى ألوية المشاة الأخرى في الجيش مثل: ناحال، والمظليين، وجفعاتي، وكفير.
كما أعلن جيش الاحتلال إصابة القائد السابق للواء إلكسندروني العقيد احتياط “يوآف يروم” في الحادثة التي قتل فيها الباحث الإسرائيلي “زئيف أرليخ” برصاص مقاومي حزب الله.
مقالات ذات صلة حصيلة شهداء الحرب على قطاع غزة تخطت 44 ألفا 2024/11/21وأعلن جيش الاحتلال مساء أمس مقتل العالم زئيف الرايخ، وهو من مستوطنة عوفر ويبلغ 71 عاما، بعد انضمامه دون التصاريح المطلوبة إلى نشاط عملياتي لقوة من لواء جولاني التي تعرضت لكمين حزب الله.
ووفق ما نقلته “يديعوت أحرونوت” فإن الباحث أرليخ وصل إلى جنوب لبنان صباح أمس، وتحدث مع شقيقه قائلا “لقد دخلنا لبنان”، وقُتل في كمين لحزب الله بعد ساعات قليلة
وكان “حانوخ” قد قُتل بعد استهداف مقاومو حزب الله لبيتٍ تواجد به برفقة فرقة من جيش الاحتلال، قرب مقام النبي شمعون في جنوب لبنان.
ويسكن “حانوخ” مستوطنة “عوفرا” شرق مدينة رام الله، ويُعد من مؤسسي مدرسة “سدي عوفرا” الاستيطانية، وهي مدرسة تعمل في إطار البحث وتزوير الحقائق التاريخية للمناطق الفلسطينية، ونسبها للصهيونية.
وسبق للقتيل أن خدم كضابط مشاة وضابط مخابرات في جيش الاحتلال خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى، ثم أصبع رائداً في صفوف الاحتياط.
إضافة لعمله مدرساً في تاريخ الضفة الغربية في معهد “لاندر” الاستيطاني بمدينة القدس المحتلة، فضلاً عن عمله بمجال توثيق المواقع القديمة في القرى الفلسطينية بالضفة الغربية.
وأسفرت المعارك أمس الأربعاء عن مقتل 4 جنود إسرائيليين وفق ما كشفت عنه مصادر عبرية، بينهم جندي من وحدة النخبة “ماجلان”، كما جرح 10 آخرون.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في آخر تحديث نشره عبر موقعه الإلكتروني، إن “قتلى الحرب الذين سمح بنشر أسمائهم منذ بداية الحرب في أكتوبر الماضي، بلغ 803، بينهم 377 منذ بداية المناورة البرية في القطاع.
ولفت إلى عدد الجرحى في صفوف جنوده حتى الآن بلغ 5381، بينهم 786 حالة صعبة.