متابعة بتجــرد: خلال لقائها في برنامج “هي وهما” عبر قناة “الحدث اليوم” شنت الفنانة والمذيعة ميار الببلاوي هجوماً حاداً على الفنان ياسر جلال مؤكدة أنه لم يساعدها في فترة من الفترات كانت تحتاج فيها إلى عمل وتخلى عنها.

حكت ميار القصة قائلة: “كنت لسة لابسة الحجاب ووقتها ماديًا ومعنويًا كنت محتاجة اشتغل، طلبت من ياسر جلال أشارك في عمل معاه، وقالي أنا مليش دخل في اختيار الممثلين في المسلسل، أنا صعقت من رده لأني أنا ممثلة وعارفة إن النجم ليه حق اختيار، أنا مش واحدة من برا، ماكنش جدع معايا”.

وتابعت: “المرة اللي بعدها لما بعتله رسالة رد قالي أنا اللبيس وأنا عارفة إنه تليفونه، هو مش عايز يساعدني مع أنه من أجدع الشخصيات لكن الشهرة بتغير، إحنا كنا بنقسم اللقمة مع بعض أنا وهو ورامز جلال”.

وكانت ميار الببلاوي قد كشفت عبر حسابها الخاص في “فيسبوك” عن حزنها الشديد وقهرها بسبب إلغاء برنامجها الديني لشهر رمضان.

وكتبت ميار قائلة: “بجد حزنت من قلبى رمضان شهر الدين بلا دين، قدّر الله وما شاء فعل. اتقهرت من قلبى وأفوّض أمرى إلى الله، إن الله بصير بالعباد.. أحياناً بيكون القرار صعب أوي بس لازم لحفظ الكرامة ادعولي آه يا أمي محتجالك”. وأضافت: “بحبّكم أوي ومقدّرة زعلكم عليا ربنا يخليكم ليا كلكم بس سامحونى لأني تعبانة جداً ومش قادرة أتكلم”.

main 2024-03-23 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

إفران .. فيلم “عبد الله” للمخرجة إيناس لوهير يتوج بالجائزة الكبرى لمهرجان الأخوين للفيلم القصير

اختتمت مساء السبت فعاليات الدورة السابعة لمهرجان الأخوين للفيلم القصير في أجواء احتفالية، بتتويج المخرجة الشابة إيناس لوهير بالجائزة الكبرى للمهرجان عن فيلمها الذي يحمل عنوان “عبد الله”.

كما تم تكريم مجموعة من المخرجين الشباب خلال هذه الأمسية، لاسيما سلمى قرطبي التي فازت بجائزة الجمهور عن فيلمها الوثائقي، وعمر زعفاوي الذي حصل على تنويه خاص عن فيلمه القصير، فضلا عن سفيان سلمات الذي فاز بجائزة أفضل فيلم روائي قصير، إضافة إلى سكينة سعدي التي حصلت على جائزة أفضل فيلم وثائقي.

وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أعربت إيناس لوهير عن “سعادتها بالفوز بهذه الجائزة”، مشيرة إلى أن هذا التكريم يعكس أن “الفيلم حظي بإعجاب الناس وأثر فيهم”.

وأوضحت أن فيلمها “عبد الله”، الذي يحمل اسم جدها، يحكي قصة عائلية تدور أحداثها في قرية بالقرب من بنجرير، لا تستطيع الولوج للماء، مضيفة أن الفيلم “يحكي بالموازاة قصة هجرة جدي وعودتنا في النهاية إلى المغرب”، مشيرة إلى أن “جدها د فن في قريته وهو ما مكن من لم شمل أسرتي”.

ونوهت لجنة تحكيم المهرجان التي ترأستها المخرجة مريم بنمبارك، بغنى وتنوع الأفلام المعروضة.

وأوضحت بنمبارك، ، “لقد اكتشفنا أفلاما رائعة تحمل هوية مغربية قوية، يحكيها من يعيشون هذه القصص”، مشيرة إلى جودة الأعمال المقترحة.

وأكدت على أهمية “منح الثقة للشباب للتعبير عن أنفسهم”، مشيرة إلى أن المهرجان يعد لقاء حقيقيا بين الأجيال، يبعث الأمل في مستقبل السينما المغربية، مشيرة إلى ضرورة تثمين المشاريع التي يحملها الشباب.

وشددت بنمبارك في السياق ذاته على “ضرورة أن تعمل الأجيال السابقة على تقديم الدعم والمساعدة والنصح للأجيال اللاحقة”. من جهتها، أشارت نزيهة الحوكي، مؤسسة المهرجان وأستاذة بجامعة الأخوين بإفران، إلى أن هذا الحدث هو نتاج “الثقة والإيمان بهذه المواهب الشابة”، مؤكدة في السياق ذاته أهمية دعم هؤلاء الشباب.

كما أبرزت أصالة الأفلام المعروضة التي تحكي قصص المغرب العميق، وهي “مناطق لا يتم تسليط الضوء عليها في السينما، وقصص لا نسمع عنها في الفن السابع”. وقد احتفى الحفل الختامي للمهرجان، الذي تخللته وصلات موسيقية، بجيل جديد من المخرجين الواعدين الذين يحملون، بكل قوة، صوت المغرب المعاصر المتعدد.

ويحتفي هذا المهرجان السنوي، الذي نظمته جامعة الأخوين خلال الفترة ما بين 3 و 5 أبريل، بالإبداع السينمائي للطلبة الشباب المنتمين لمدارس ومعاهد سينمائية بالمملكة.

وسلطت هذه النسخة الضوء على جيل موهوب وجريء ملتزم بشدة بسرد قصص متجذرة في الواقع المغربي.

مقالات مشابهة

  • إفران .. فيلم “عبد الله” للمخرجة إيناس لوهير يتوج بالجائزة الكبرى لمهرجان الأخوين للفيلم القصير
  • “يوم الرحمتات”
  • “محمد بن فهد”.. إرث وعطاء وإنجازات بقيت للأجيال
  • القوات المسلحة تستهدف القطع الحربية في البحر الأحمر وسفينة إمداد حاملة الطائرات “ترومان”
  • ياسر جلال عن تقديم جزء ثالث من «جودر»: هفكر ألف مرة قبل ما أعمله
  • ممثلة شهيرة تُطرد من “المنظمة”.. وردّة فعل تولغا ساريتاش تثير الجدل
  • ياسر جلال يكشف سبب عدم ظهوره في مقالب رامز
  • “الثورة نت” ينشر نص كلمة قائد الثورة في افتتاح الأنشطة والدورات الصيفية
  • ياسر جلال: “حب الجمهور هو الجائزة”.. وهذا موقفه من مقالب رامز
  • محمد رمضان يطرح “قالوا إيه”: “أنا فعل.. وأنتم مكلمة!”