الخارجية الروسية: أوكرانيا تحولت إلى مركز لانتشار الإرهاب في أوروبا
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
ذكرت وزارة الخارجية الروسية أن أوكرانيا تحولت على يد الأنظمة الغربية إلى مركز لانتشار الإرهاب في أوروبا منذ 10 سنوات، وفق ما أوردت شبكة سبوتنيك الروسية.
أضافت الخارجية الروسية بأن الإرهابيون حاولوا الفرار إلى أوكرانيا بعد الهجوم الإرهابي على منطقة كروكوس في موسكو.
اعتقلت روسيا 11 شخصا من بينهم 4 يشتبه في تنفيذهم الهجوم على حفل موسيقي في كروكوس التي تعد إحدى ضواحي موسكو، حسبما صرح رئيس جهاز الأمن الفيدرالي في البلاد.
من جانبها، قالت لجنة التحقيق الروسية إن ما لا يقل عن 115 شخصًا قد قتلوا، حيث تم العثور على المزيد من الجثث تحت الأنقاض.
واقتحم رجال يرتدون ملابس مموهة قاعة الحفلات الموسيقية وفتحوا النار على الحضور كما أشعلوا النار في المكان.
وأعلن تنظيم داعش الإرهابي مسؤوليته عن الهجوم، لكنه لم يقدم دليلا على مزاعمه.
وأكد مسؤولون أمريكيون لشبكة إن بي سي نيوز أنهم كانوا يجمعون معلومات استخباراتية منذ أشهر تفيد بأن تنظيم داعش قد يشن هجومًافي روسيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الروسية أوكرانيا الخارجية الروسية
إقرأ أيضاً:
أدى لوفاة 17 شخصا .. قلق ورعب في الهند لانتشار مرض غامض .. اعراضه
وقعت حالات الوفاة لأشخاص بينهم 13 طفلاً في قرية بادهال النائية في منطقة راجوري في جامو منذ مطلع ديسمبر (كانون الأول).
وذكرت «وكالة برس تراست أوف إنديا» Press Trust of India أنه تم الإعلان عن عزل نحو 230 شخصاً في القرية في وقت سابق هذا الأسبوع.
وتحدث أمارجيت سينغ باتيا، عميد كلية الطب الحكومية في راجوي، عن تلف في الدماغ والجهاز العصبي لدى جميع المتوفين.
ونقلت «برس تراست أوف إنديا» عن باتيا قوله إنه «تم إلغاء عطلة الشتاء للتعامل مع الوضع الطبي الطارئ».
وكان الضحايا من أفراد في ثلاث عائلات تربطها صلة قرابة.
وفتحت الحكومة الفدرالية تحقيقاً مع وزير الصحة جيتندرا سينغ، مشيرة إلى أن تحقيقاً أولياً كشف أن الوفيات لم تكن ناجمة عن أي «التهاب أو فيروس أو بكتيريا بل مادة سامة».
وأفاد سينغ الوكالة بأنه «يتم اختبار مجموعة كبيرة من السموم. أعتقد أنه سيتم إيجاد حل قريباً. إضافة إلى ذلك، يتم التحقيق فيما إذا كانت هناك أي محاولة إيذاء أو نشاط خبيث».
وفي حادث طبي منفصل، سجّلت السلطات في مدينة بيون الغربية 73 إصابة على الأقل باضطراب عصبي نادر.
وكان من بين المصابين بـ«متلازمة غيلان باريه» 26 امرأة بينما 14 من المرضى تم وضعهم على أجهزة للتنفس، بحسب ما نقلت «برس تراست أو إنديا» عن مسؤول قوله:
يهاجم جهاز المناعة للمصاب بـ«متلازمة غيلان باريه» الأعصاب الطرفية، بحسب منظمة الصحة العالمية.
وقد تؤثر المتلازمة على الأعصاب التي تسيطر على حركة العضلات ما يؤدي بالتالي إلى ضعف العضلات وفقدان الحس في الأطراف فيما يمكن للمصابين أن يعانوا صعوبة في البلع والتنفس.