قيادي جنوبي يكشف خفايا عن سجون عمار صالح في الساحل الغربي
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قيادي جنوبي يكشف خفايا عن سجون عمار صالح في الساحل الغربي، الجديد برس كشف قيادي سابق في المقاومة الجنوبية، معلومات تفصيلية عن جهاز أمني يديره شقيق قائد الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قيادي جنوبي يكشف خفايا عن سجون عمار صالح في الساحل الغربي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
كشف قيادي سابق في المقاومة الجنوبية، معلومات تفصيلية عن جهاز أمني يديره شقيق قائد الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي طارق صالح، يمارس جرائم تعذيب بحق المواطنين.
وقال عادل الحسني في تغريدة على حسابه بموقع (تويتر): “الجهاز التابع لعمار صالح يُسمى 400 ومقره الرئيسي في معسكر عمبرة في مدينة الخوخة”.
وأضاف: “هناك ميزانية مرصودة لعمل المقر تصل إلى 200 مليون ريال سعودي سنويًا ، كانت تُودع المبالغ في إحدى شركات الصرافة التابعة لليوسفي”.
وذكر أن “ميزانية الجهاز تُودع حالياً في كاك بنك الذي أصبح متخصصا بغسيل الأموال بإدارة حاشد الهمداني”.
وكانت منظمات دولية بينها منظمة سام للحقوق والحريات كشفت عن امتلاك الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي عددا من السجون السرية بينها “سجن 400” الذي يقع في معسكر أبو موسى الاشعري بمديرية الخوخة، ويخضع مباشرة لعمار صالح ، ويتعرض فيه المعتقلون إلى صنوف من التعذيب الوحشي.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قيادي جنوبي يكشف خفايا عن سجون عمار صالح في الساحل الغربي وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجدید برس
إقرأ أيضاً:
خور عبد الله.. ملف السيادة المسلوبة يعود للواجهة وتحركات نيابية لكشف خفايا “الاتفاقية الغامضة”
شبكة انباء العراق ..
في ظل تصاعد الغضب الشعبي والجدل السياسي حول اتفاقية خور عبد الله، تتكشف معطيات جديدة تشير إلى أن ما يجري ليس مجرد خلاف حدودي، بل ملف سيادي خطير ينذر بتفريط واضح بحقوق العراق البحرية. الاتفاقية، التي مرّت في ظروف ملتبسة وبتجاوزات قانونية ودستورية صارخة، تحولت إلى عنوان للارتهان السياسي، في وقتٍ تتوسع فيه الكويت على حساب المياه الإقليمية العراقية. ومع تصاعد الضغوط، يجد البرلمان نفسه مدفوعاً لتحريك أدوات المساءلة واستجواب المسؤولين المعنيين، في محاولة لإعادة الاعتبار للقرار الوطني، وكشف المستور من بنود الاتفاقية المثيرة للجدل
وبخصوص هذه موضوع, كشفت رئيسة لجنة الاتصالات النيابية زهرة البجاري، عن وجود تحركات برلمانية تهدف إلى استجواب عدد من المسؤولين التنفيذيين للوقوف على تفاصيل دقيقة بشأن ملف ميناء خور عبدالله، في ظل الغموض الذي يكتنف بعض الجوانب.
وقالت البجاري، إن “هناك جهوداً نيابية تُبذل حالياً لتفعيل أدوات الرقابة البرلمانية عبر استجواب عدد من المسؤولين المرتبطين بملف ميناء خور عبدالله”، مبينة أن “التفاصيل الكاملة لم تتضح حتى الآن”.
وأضافت أن “البرلمان يسعى للكشف عن حقيقة ما يجري داخل هذا الملف الذي أثار جدلاً واسعاً خلال الفترات الماضية، خاصة فيما يتعلق بالجوانب السيادية وتحديد الحدود البحرية”، مؤكدة أن “الاستجواب المرتقب سيكشف الكثير من الحقائق المغيبة”.