موسكو – أعلنت دول ومنظمات دولية إدانتها للهجوم الإرهابي على قاعة للحفلات الموسيقية في العاصمة الروسية موسكو.

وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية بيتر ستانو، في منشور عبر منصة “إكس”، أن الاتحاد الأوروبي “شعر بالصدمة والفزع” من أنباء الهجوم.

وأضاف أن الاتحاد الأوروبي “يدين كل هجوم يستهدف مدنيين، وقلوبنا مع جميع المواطنين المتضررين من الهجوم في روسيا”.

بدوره، أدان الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، “الهجوم الإرهابي المروع”، متقدما بالتعازي للشعب الروسي وعائلات الضحايا، وراجيا الشفاء العاجل للجرحى.

كما أرسل علييف، برقية تعزية لنظيره الروسي فلاديمير بوتين، بحسب بيان للرئاسة الأذربيجانية.

من جانبها، أعربت إيران عن إدانتها للهجوم الإرهابي في موسكو، على لسان وزير خارجيتها حسين أمير عبد اللهيان، وذلك عبر منشور على منصة “إكس”. وتقدم عبد اللهيان بالتعازي لروسيا شعبا وحكومة.

وأضاف أن “الحرب المشتركة والفعالة ضد الإرهاب تتطلب إجراءات جادة وغير ت مييزية من جانب المجتمع الدولي”.

كما أدانت دول عربية، الهجوم الإرهابي المسلح الذي أدى إلى سقوط عشرات القتلى، معلنين تضامنهم مع روسيا.

جاء ذلك في بيانات رسمية صادرة عن السعودية والإمارات وقطر ومصر والأردن وفلسطين والجزائر والعراق وليبيا وتونس واليمن.

ففي بيان لخارجيتها، أدانت السعودية الهجوم، مؤكدة “أهمية محاربة ومكافحة جميع أشكال التطرف والإرهاب”.

وعبرت المملكة عن “خالص التعازي وصادق المواساة في هذا الحادث المؤلم، متمنية الأمن والسلامة لروسيا وشعبها، والشفاء العاجل للمصابين”.

وفي أبو ظبي، أدانت الإمارات، عبر بيان لخارجيتها، بشدة هجوم موسكو، ووصفته بـ”الإرهابي”، معربة عن “استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية”.

وأعربت عن “خالص تعازيها ومواساتها إلى الحكومة الروسية والشعب الروسي، ولأهالي وذوي الضحايا جراء هذه الجريمة النكراء، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين”.

كما أعربت قطر، في بيان لخارجيتها، عن “إدانتها واستنكارها الشديدين” للهجوم.

وجددت “مو قفها الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب”.

مصر بدورها أدانت، عبر بيان لخارجيته، بـ”أشد العبارات” هجوم موسكو، معربة عن “خالص تعازيها وصادق مواساتها لحكومة وشعب روسيا في هذا المصاب الأليم ولأسر الضحايا”.

من جانبه، أدان الأردن، في بيان لخارجيته، الهجوم، معربًا عن “تضامن المملكة مع روسيا في هذا المصاب الأليم، ورفضها واستنكارها المطلق لهذا الفعل الإرهابي الجبان”.

وقدمت الخارجية الأردنية “التعازي لأسر الضحايا والتمنيات بالشفاء العاجل للمصابين”.

كما عبرت الرئاسة الفلسطينية، في بيان، عن إدانتها الشديدة واستنكارها للهجوم ووصفته بـ”الإرهابي”.

وأكدت “تضامنها ووقوفها إلى جانب القيادة الروسية والشعب الروسي الصديق، وحرصها على استقرار الأوضاع” في البلاد.

وأدانت حركة الفصائل الفلسطينية، الهجوم، وقالت في بيان على حساب الحركة عبر منصة تلغرام، ندين “بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي استهدف مدنيين في موسكو، وراح ضحيته عشرات بين قتيل وجريح”. جاء ذلك .

وتقدمت “بخالص التعازي للقيادة والشعب الروسي، وعائلات ضحايا هذا الهجوم الإجرامي”، وتمنت “الشفاء العاجل للمصابين”.

كما دانت رابطة العالم الإسلامي، بأشد العبارات الهجوم الإرهابي على المركز التجاري في ضواحي موسكو والذي أسفر عن مقتل وإصابة عشرات المدنيين.

وأكدت الأمانة العامة على أن “الرابطة والعالم الإسلامي بأسره يرفض ويدين العنف والتطرف والإرهاب بمختلف صوره وأسبابه”.

وتقدمت رابطة العالم الإسلامي “بخالص العزاء والمواساة لأسر الضحايا ولعموم الشعب الروسي.

 وزارة الخارجية العراقية، أدانت الهجوم الإرهابي على المركز التجاري في ضواحي موسكو والذي أسفر عن مقتل وإصابة عشرات المدنيين.

وأضاف البيان: “تعرب وزارة الخارجية عن خالص تعازيها ومواساتها للحكومة الروسية ولذوي الضحايا وتمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل”.

 قيادات ليبية رفيعة عبرت عن إدانتها الشديدة واستنكارها للهجوم الإرهابي الذي وقع مساء الجمعة في مركز تجاري بضواحي موسكو.

ودان رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية، أسامة حماد مساء الجمعة، الاعتداء الإرهابي الدامي الذي استهدف صالة للحفلات الموسيقية في موسكو بروسيا الاتحادية، وراح ضحيته عشرات القتلى والجرحى.

وقال حماد: “إنني أدين هذا العمل الإرهابي الشنيع بكل عبارات الإدانة والاستنكار، كونه استهدف أبرياء عزلا”.

وتقدم باسمه والشعب الليبي بأحر التعازي لروسيا الاتحادية الصديقة قيادة وحكومة وشعبا.

كما دان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط الهجوم الإرهابي الذي وقع في مركز “كروكس سيتي هول” التجاري، معربا عن تعازيه لذوي الضحايا ولروسيا قيادة وشعبا.

وصرح جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام أن “هذا الهجوم الإرهابي لايمكن تبريره تحت أي ذريعة، ويستوجب التضامن مع روسيا”.

وزارة الخارجية التونسية دانت في بيان لها بشدة العمل الإرهابي الجبان الذي وقع امس بالعاصمة الروسية موسكو وأسفر عن سقوط العديد من الضحايا الأبرياء”.

وأعربت تونس عن تضامنها الكامل مع روسيا الاتحادية الصديقة، مؤكدة على نبذها لكافة أشكال العنف والتطرف والإرهاب ،وتقدمت بأصدق عبارات التعازي وأحر مشاعر المواساة للقيادة وللشعب الروسي ولأسر الضحايا، متمنية الشفاء العاجل لجميع الجرحى.

كما بعث ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، برقية تعزية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، معربا فيها عن خالص تعازيه وصادق مواساته لأسر الضحايا وشعب روسيا بضحايا الهجوم الإرهابي في موسكو.

 رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد محمد العليمي أعرب عن خالص تعازيه للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ضحايا الهجوم الإرهابي في ضواحي موسكو والذي أسفر عن عشرات القتلى والجرحى.

وأكد العليمي في برقية التعزية التي وجهها باسمه وعن أعضاء المجلس والحكومة والشعب اليمني “خالص التعازي وصادق المواساة لفخامة الرئيس فلاديمير بوتين ولذوي الضحايا، والشعب الروسي الصديق بهذا المصاب الأليم”.

 مواطنو بعض دول العالم أعربوا عن تضامنهم مع روسيا في أعقاب الهجوم الإرهابي الذي استهدف المدنيين في أحد المراكز التجارية بضواحي العاصمة موسكو وأسفر عن عشرات القتلى والجرحى.

وتوافد هؤلاء إلى محيط السفارات الروسية في بلدانهم وأحضروا معهم باقات الزهور والشموع تخليدا لذكرى الضحايا الأبرياء وتضامنا مع ذويهم وأحبائهم.

ومنذ ساعات الليل، أحضر سكان في العاصمة اللاتفية ريغا إلى محيط السفارة الروسية الزهور والشموع تخليدا لذكرى الضحايا ودليلا على دعمهم لأسر الضحايا.

سكان العالم يعربون عن تضامنهم مع روسيا وضحايا الهجوم الإرهابي بضواحي موسكو

بدوره عبر الشعب المولدوفي عن مشاطرته الروس مرارة المأساة التي وقعت في ضواحي موسكو بعد الهجوم الإرهابي الهمجي بإحضار الشموع والمصابيح إلى محيط السفارة الروسية في بلدهم.

وشهدت السفارة الروسية في المكسيك تضامنا من الشعب هناك عبر إحضار المصابيح والزهور وإيقاد الشموع.

وفي طشقند عاصمة أوزبكستان أحضر الناس الزهور إلى مبنى السفارة الروسية دعما لروسيا وتخليدا لذكرى ضحايا الهجوم الإرهابي الوحشي في ضواحي موسكو.

كما سارع مواطنون في مدينة نيويورك الأمريكية إلى إحضار الزهور والشموع إلى محيط القنصلية العامة الروسية في المدينة.

وتوافد الناس إلى مقر السفارة الروسية في العاصمة الصينية بكين لوضع الزهور والشموع تكريما لذكرى ضحايا الهجوم الإرهابي.

كما أحضر البعض الزهور إلى السفارة الروسية في طاجيكستان.

السفارة الروسية في طاجيكستان

وذكر بيان الوزارة: “تدين وزارة الخارجية بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف المدنيين في ضاحية موسكو مركز كروكس سيتي التجاري، جاء ذلك في بيان الأمانة العامة للرابطة نددت فيه بالجريمة المروعة التي خلفت عشرات القتلى والمصابين.

وفي وقت سابق الجمعة، أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي مقتل 40 شخصا وإصابة 100 آخرين على الأقل بحسب المعطيات الأولية جراء “هجوم إرهابي مسلح” على قاعة حفلات في العاصمة موسكو.

TRT عربي – وكالات

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: ضحایا الهجوم الإرهابی الهجوم الإرهابی الذی السفارة الروسیة فی للهجوم الإرهابی فلادیمیر بوتین وزارة الخارجیة فی ضواحی موسکو والشعب الروسی عشرات القتلى لأسر الضحایا الإرهابی فی الذی استهدف فی العاصمة إلى محیط مع روسیا فی موسکو

إقرأ أيضاً:

كيف توازن إيران بين اتفاقية موسكو ومفاوضات جنيف؟

طهرانـ قبل 3 أيام فقط من عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، وقّعت روسيا وإيران أخيرا اتفاقية إستراتيجية شاملة، وهي صفقة كانت قيد الإعداد لعدة أشهر.

وبدا أن هناك تأثيرا متبادلا بين الاتفاقية الإيرانية الروسية الجديدة والمفاوضات الإيرانية مع أوروبا التي أجريت في جنيف الأسبوع الماضي.

ولكن تختلف الاتفاقية الإستراتيجية مع روسيا، التي وقعها الرئيسان فلاديمير بوتين ومسعود بزشكيان أول أمس في موسكو، عن الاتفاق الأمني بين روسيا وكوريا الشمالية، خاصة أن الاتفاق مع إيران لا يُلزم أحد البلدين بالدفاع عن الآخر في حال تعرضه للهجوم، بل يقتصر فقط على عدم تقديم المساعدة العسكرية أو أي دعم آخر للمهاجم.

وقرأ خبراء هذا الأمر على أنه إشارة إيجابية إلى الغرب، مفادها أن إيران لن تكون طرفا في مغامرات حلفائها العسكرية في آسيا وتحديدا روسيا.

الاتفاقية تشير إلى أن إيران لن تكون طرفا في مغامرات حلفائها العسكرية (الفرنسية) تموضع الصواريخ

وفي المقابل، حسمت إيران مع الأوروبيين تموضع صواريخها الباليستية في المفاوضات المستقبلية مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، رافضة التباحث بشأنها، كما هددت بتغيير العقيدة النووية إذا تم تفعيل آلية الزناد، فضلا عن انسحابها من معاهدة حظر انتشار السلاح النووي، وفقا للارنس نورمان الصحفي في وول ستريت جورنال.

إعلان

وتأتي هذه الاتفاقية في ضوء ظروف ليست المثلى بالنسبة إلى كل من طهران وموسكو، إذ تترقب طهران عودة ترامب الذي تعرفه بسياسة الضغط الأقصى، وفقدت منذ قليل حليفا جيوسياسيا في دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد، فضلا عن أن حزب الله اللبناني -الحليف الذي لطالما كان كتلة رعب في شمال عدوها اللدود إسرائيل- ليس بأفضل حالاته، ومن جانب آخر، يتصاعد الحديث عن حل الفصائل المسلحة في العراق، وفق ما صرح به وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين.

ومن جانبها، ما زالت موسكو تمضي بحرب بات اسمها "حرب استنزاف" في أدبيات أغلب الخبراء، في إشارة إلى الحرب الروسية في أوكرانيا، ووجهت كييف لإيران اتهامات بتعاون عسكري قدمته لموسكو في تلك الحرب، وتحملت عقوبات بهذا الشأن على الرغم من نفيها جميع الاتهامات.

وعلى الرغم من ذلك، فإن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أشاد بالاتفاق الجديد ورحّب بفرصة مناقشة "الشراكة الإستراتيجية" المتنامية، في حين رأى الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن العلاقات بين البلدين تنمو "يوما بعد يوم".

غياب التعاون الدفاعي في الاتفاقية بين موسكو وإيران (رويترز) غياب التعاون الدفاعي

وفي ما يتعلق بتأثير أفق العلاقات الإيرانية مع الغرب على الاتفاقية مع روسيا، رأى أستاذ العلوم السياسية مهدي خراطيان أن غياب التعاون الدفاعي بين روسيا وإيران يتعلق إلى حد ما بالعلاقات الإيرانية مع الغرب، ولكن لا يمكن اعتبار هذا الأمر سببا كافيا ووحيدا لذلك.

وفي إشارة إلى الاتفاقية بين روسيا وكوريا الشمالية، أوضح خراطيان للجزيرة نت أن كوريا الشمالية وضعها مختلف عن إيران، إذ إنها تمر بأزمة اقتصادية منهكة، مما يجعلها بحاجة قصوى إلى الدعم الروسي وتقديم تنازلات إلى روسيا، وفي المقابل موسكو -لأنها تمر بحرب استنزافية- تحتاج إلى القوى البشرية الكورية الشمالية.

إعلان

وفي هذا السياق، ذكر خراطيان أن إيران تنتهج سياسة عدم الانحياز وتوقيعها اتفاق تعاون دفاعي يتنافى تماما مع هذه السياسة.

وعند السؤال عما إذا كانت إيران تنوي استخدام الاتفاقية مع روسيا ورقة ضغط لا سيما في المرحلة القادمة، أردف أستاذ العلوم السياسية أن الفترة الماضية شهدت تغيرات في اللهجة الأوروبية تجاه إيران وأصبحت أكثر حدة، كما أن الأجهزة الأمنية الأوروبية بدأت خلافاتها الجدية مع إيران؛ وهذا يدفع طهران باتجاه روسيا أكثر، مضيفا أن تهديد إيران بتغيير عقيدتها النووية في حال تفعيل آلية الزناد يتطلب دعم قوى عالمية مثل موسكو وبكين.

وختم بالقول إن إيران لن تفاوض بشأن صواريخها الباليستية كونها أحد أهم أركان ردعها، إذ إنها تعلم أن التفاوض بشأن مدى الصواريخ يعني الضوء الأخضر لشن هجوم عسكري على أراضيها.

لا شرقية ولا غربية

ومن جانبه، قال الباحث في شؤون الشرق الأوسط محمد بيات إن إيران، بوصفها قوة مستقلة في منطقة غرب آسيا، تتبنى شعار "لا شرقية ولا غربية"، تُولي أهمية كبيرة لموضوع الاستقلال الإستراتيجي وعدم الانحياز في تنظيم علاقاتها مع القوى الكبرى، ولذلك، صرّح بزشكيان بأن إيران تسعى لتوقيع اتفاق إستراتيجي شامل مع الدول الأوروبية.

وبناءً على ذلك، لا يمكن تصنيف الاتفاقية الممتدة لـ20 عاما بين طهران وموسكو على غرار الاتفاقيات التي وقّعتها روسيا مع كوريا الشمالية وروسيا البيضاء، وفق رأي الباحث.

ومن جهة أخرى، قال بيات في حديثه للجزيرة نت إن المحافظين الجدد وعرّابي الحروب في تل أبيب يميلون إلى إدراج إيران وروسيا والصين وكوريا الشمالية ضمن كتلة الأنظمة الاستبدادية، في إطار صياغة خطاب الحرب الباردة الجديدة، بيد أن هذا التصور يختلف بشكل كبير عن الحقائق الميدانية.

وفي ما يتعلق بالملف النووي، رأى أن إيران والغرب يقفان حاليا عند مفترق طرق مصيري وتاريخي، موضحا أن إسرائيل تسعى من جهة إلى تحريض المسؤولين الأميركيين لشنّ هجوم على البنية التحتية النووية الإيرانية، ومن جهة أخرى، تُجرى مفاوضات غير مباشرة بين إيران وأوروبا ومع الإدارة الأميركية الجديدة بهدف تمهيد الطريق لمفاوضات مستقبلية.

إعلان

وتابع بيات قائلا إنه يبقى أن نرى إذا ما كانت إدارة ترامب ستقع في فخ مشروع الأمننة الإسرائيلي، أم أن الطريق سيُمهَّد لظهور اتفاق نووي جديد، لافتا إلى أن أي خطوة غير محسوبة ضد إيران سيكون لها تأثير كبير على العقيدة الدفاعية والنووية للبلاد.

وخلص الباحث في شؤون الشرق الأوسط إلى أن الإيرانيين لا يسعون لامتلاك قنبلة نووية، إلا إذا أجبرت الولايات المتحدة وإسرائيل حكام طهران على اتخاذ قرار جديد في هذا الشأن.

مقالات مشابهة

  • بعد 15 شهرًا من العدوان.. كارثة غزة تحديات إعادة الإعمار تعمِّق المأساة الإنسانية الضحايا حوالي 156 ألف قتيل وجريح.. والأنقاض تتجاوز الـ42 مليون طن
  • 46 ألف شهيد.. الصحة العالمية: من المرجح أن يكون أعداد الضحايا في غزة أعلى بكثير
  • كيف توازن إيران بين اتفاقية موسكو ومفاوضات جنيف؟
  • موسكو تهاجم وسط كييف بأسراب من الطائرات المسيرة ووابل من الصواريخ
  • «خطايا الإخوان».. تشويه صورة الإسلام بالخطاب الإرهابي
  • تصاعد لافت للغارات الروسية والأوكرانية المتبادلة
  • بعد مقتل 4 كييف..موسكو: الهجوم رداً على مهاجمة روسيا بصواريخ أتاكمز الأمريكية
  • بعد غزو أوكرانيا..خبراء ألمان: روسيا تخطط لهجمات ضد دول أعضاء في ناتو
  • روسيا تهاجم العاصمة الأوكرانية كييف.. وتعلن استعادة أراض واسعة
  • محمد موسى يفتح النار على الإرهابي أحمد المنصور: مهرج مأجور