ديالى.. ارتفاع معدل الخزين المائي في بحيرة حمرين بعد موجة السيول
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
اكدت وزارة الموارد المائية، اليوم السبت، ارتفاع الخزين المائي في بحرة حمرين في ديالى بعد موجة من السيول المائية المتكررة .
وقال مصدر في الوزارة لـ"الاقتصاد نيوز" ان الخزين المائي في بحيرة حمرين شمال شرق بعقوبة ، ارتفع مع استمرار تدفق السيول المائية خلال الايام الماضية "، مؤكدا :" ان الوضع المائي في ديالى مطمئن وبالامكان توفير الاحتياجات اليومية من الشرب وسقي المزروعات في موسم الصيف " .
واضاف :" ان الايرادات المائية القادمة من اقليم كردستان صوب نهر ديالى سترفع من مستوى منسوب بحيرة حمرين ، التي تشكل عاملا مهما في تغذية انهر ديالى الرئيسة "، مبينا انه رغم تدفق السيول ، الا ان الفراغ المائي في بحيرة حمرين يصل الى اكثر من 60 بالمائة في الوقت الحالي .
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار بحیرة حمرین المائی فی
إقرأ أيضاً:
«مقبرة السفن».. أين توجد أخطر الممرات المائية في العالم؟
الإبحار في المحيطات المفتوحة أمر مثير للغاية، فضلًا عن كونه مغامرة جريئة تتطلب بعض الشجاعة لخوضها بنجاح، خاصة عند العبور بالممرات المائية «المضايق»، التي تحتاج إلى وعي كافي بالتضاريس الجغرافية بالمنطقة، تجنبًا لوقوع أي حوادث وخيمة.
وعلى مستوى العالم تم تصنيف بعض الممرات المائية على أنها الأخطر، لوجود بعض الصعوبات الجغرافية بها، أو حتى المرتبطة بالطقس في بعض الأحيان، وفق موقع «marineinsight» العالمي.
مضيق كيب هورن - مقبرة السفنعلى مدار عقود، كان الإبحار في المياه المحيطة بمضيق كيب هورن جنوب تشيلي بمثابة تحديًا كبيرًا للعديد من البحارة، وذلك لاتسام المياه في المنطقة بالصعوبة والخطورة، حتى تم إطلاق اسم «مقبرة السفن» على المكان، لتكرار حوادث الغرق به.
وتتسم هذه المنطقة بكثرة العواصف العنيفة بها، فضلًا عن المناظر الطبيعية المثيرة للرهبة، ويتطلب التنقل عبره هذه المياه الخطيرة اليقظة والمهارة.
خليج عدنيعتبر أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل الإبحار صعبًا عبر هذا الممر المائي الواقع بين الصومال واليمن هو عرضه الضيق نسبيًا، ما يجعله موطنا بصورة كبيرة للقراصنة المهرة في استخدام شبكات الدعم البرية لشن هجماتهم على السفن المارة والتخفي خلف الجزر.
خليج بسكاييقع خليج بسكاي على الساحل الغربي لأوروبا بين فرنسا وإسبانيا، ويشتهر الطقس في هذه المنطقة بأمواجه العنيفة ورياحه القوية وعواصفه المفاجئة التي تسببت في غرق عدد لا يحصى من السفن على مر التاريخ، وخلال فصول الشتاء تصبح حالة الطقس خطيرة بشكل خاص عندما تتسبب هبات الرياح القوية في إحداث أمواج ضخمة قادرة على قلب السفن الأصغر حجمًا.
الممر الشمالي الغربييعتبر التعامل مع هذه المياه الجليدية المتواجدة عبر أرخبيل القطب الشمالي الكندي إنجازًا صعبًا، ولم يكن هذا هو السبب الوحيد، ولكن أيضًا وجود بعض الكائنات المفترسة مثل الدببة القطبية ما يهدد سلامة البحارة، فضلًا عن الظروف المناخية القاسية التي تتحدى أحيانًا موارد الصيد وجمع الثمار مثل الماء والحطب.