العميد طارق صالح يتحدى عبدالملك الحوثي بتفجير الحرب ويكشف من الذي منعه عن تحرير مدينة الحديدة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن العميد طارق صالح يتحدى عبدالملك الحوثي بتفجير الحرب ويكشف من الذي منعه عن تحرير مدينة الحديدة، تحدى العميد طارق صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، عبدالملك الحوثي وجماعته بتفجير الحرب، واصفا أن انفعالات الأخير ليست سوى .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العميد طارق صالح يتحدى عبدالملك الحوثي بتفجير الحرب ويكشف من الذي منعه عن تحرير مدينة الحديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تحدى العميد طارق صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، عبدالملك الحوثي وجماعته بتفجير الحرب، واصفا أن انفعالات الأخير ليست سوى للاستعراض.
كما توعد العميد طارق، الحوثي وجماعته بدفع الثمن، وقال إن الذي أوقف قواته وهو على أبواب مدينة الحديدة هو من أوقف مليشيات الحوثي اليوم، في إشارة إلى أمريكا والمجتمع الدولي.
وكان رئيس البرلمان اليمني، الشيخ سلطان البركاني، اتهم الولايات المتحدة صراحة، بأنها من أوقفت القوات المشتركة ومنعتها من تحرير مدينة الحديدة.
ولفت العميد طارق إلى أن المليشيا تنهب الإيرادات وهي تكفي لسداد رواتب الموظفين؛ لكن مشروعها قائم على تجويع المجتمع وإضعافه بمصادرة قوته.
ًوحث خلال ترؤسه اجتماعا للقيادات السياسة والعسكرية في تهامة على الحفاظ على وحدة الصف القائمة في الساحل الغربي.. مستطردًا: "ثمة تطور ملموس على الصعيد الأمني، وسنعمل بكل جهد لتعزيز الجانب التنموي بما يلامس احتياجات الناس".
وأضاف: "نحن في حالة اللا حرب واللا سلم، وعلينا استغلال هذه الحالة لبناء أنفسنا على كافة المستويات، تجميد الحرب تستوجب منا ترتيب صفوفنا؛ ونحن نحمل على عاتقنا مهمة مواجهة الحوثي على المستويين الوطني والعقائدي".
35.162.19.230
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العميد طارق صالح يتحدى عبدالملك الحوثي بتفجير الحرب ويكشف من الذي منعه عن تحرير مدينة الحديدة وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«تنظيم الأبيض» يتحدى «ضغط الأزرق» في «خليجي 26»
عمرو عبيد (القاهرة)
أظهر منتخبنا الكثير من المرونة التكتيكية، خلال مباراته الأولى في «خليجي 26»، حيث غيّر أسلوبه الفني الذي ظهر عليه خلال كثير من مباريات العام الحالي، وبعد التأخر بهدف أمام «العنابي»، انطلق «الأبيض» ليسيطر على المباراة، ويستحوذ على الكرة بنسبة كبيرة، بلغت 65%، وربما يستمر على تلك الصورة أمام «الأزرق» الكويتي، الذي لا يعتمد كثيراً على مسألة امتلاك الكرة، وهو ما ظهر خلال مبارياته في «التصفيات المونديالية»، إذ بلغ متوسط نسبة استحواذه 44.5% خلالها، وهو ما كرره أمام عُمان في افتتاح البطولة، حيث اكتفى بنسبة 45% أيضاً.
وخلال تلك المواجهة، كان الضغط العالي لـ«الأزرق» وسُرعة التحول، علامتين مميزتين للأداء الكويتي، لكن الأمر لم يستمر طويلاً، خاصة في الشوط الثاني، في حين أن «الأبيض» ركّز على البناء الهادئ للهجمات وحصار شقيقه القطري، خلال فترات طويلة من المباراة، وهو ما أكدته الأرقام بقيام منتخبنا بتنفيذ 82 هجمة مُنظمة، بمعدل يكاد يقترب من هجمة واحدة في كل دقيقة لعب، وبينها كانت هناك 45 هجمة واعدة مؤثرة.
الطرفان احتفظا بكل الخطورة الهجومية لدى «الأبيض»، حيث شنّ 70% من الهجمات في المباراة الأولى عبر الجانبين، بنسب تكاد تكون متساوية، مع أفضلية الطرف الأيسر التهديفية المُمتدة منذ مواجهات التصفيات الآسيوية، في حين أن «الأزرق» يعتمد كثيراً على الجبهة اليُمنى الهجومية، التي أنتجت 42.5% من محاولاته خلال العام الحالي، بجانب التركيز على التمريرات العرضية، التي حافظت على حضورها مع المنتخب الكويتي، بمتوسط 9 كرات أمام عُمان، وهو نفس معدله في المباريات الأخيرة.
ورغم اهتمام «الأبيض» عادة بالتمرير الطولي والبيني السريع، إلا أن واقع مباراته الأولى في البطولة دفعه نحو التركيز على العرضيات هو الآخر، حيث مرر 10 كرات بدقة 50%، كما أن دفاع قطر المتأخر منح لاعبينا الفرصة للتسديد البعيد من خارج منطقة الجزاء، حيث بلغت النسبة تسديد 61% من الكرات عبر تلك المسافات، لكن دقتها العامة تراجعت إلى نسبة 31%.
ولم يغيّر «الأزرق» من طريقته المُعتمدة في كثير من الأحيان على التمرير الطولي، لضرب حصار المنافس وصناعة الهجوم بأقل عدد من التمريرات، حيث مرر لاعبوه 73 كرة طولية، بمعدل يزيد على المتوسط العام لديه، الذي بلغ في المباريات الأخيرة 55 تمريرة، في حين كانت محاولاته متوازنة بين التسديدات داخل منطقة الجزاء وخارجها، بواقع 4 و3 تسديدات، على الترتيب.