خالد الشنيف: حسبي الله ونعم الوكيل في كل كذاب .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
ماجد محمد
خرج الإعلامي الرياضي خالد الشنيف عن صمته ونفى الشائعات المتداوله حول حديثه على تأجيل مباراة الاتحاد في كأس العالم .
وقال الشنيف خلال حديثه على برنامج دورينا غير :”في ناس الكذب ما يتركهم حتى في رمضان، حسبي الله ونعم الوكيل.”
وأضاف:” حتى في رمضان يجيبلك فيديو منتهي من فترة ويركب الفيديو على هذا الفيديو، كان طلع حديث إني متكلم على مباراة الاتحاد في كأس العالم .
وأكد الشنيف أن الحديث كان في 7 فبراير بعد كأس العالم للأندية ولا يمس الاتحاد في أي شيء .
#خالد_الشنيف:
"حسبي الله ونعم الوكيل في كل كذاب"@k_alshenaif#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/N9a168QjTI
— #دورينا_غير (@SBA_sport) March 23, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الكذب رمضان كأس العالم للأندية
إقرأ أيضاً:
لازم نتعلم.. خالد الجندي: الصحابة كانوا بيسألوا النبي عن كل معلومة بياخدوها
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، يجب فهم أن الصحابة رضوان الله عليهم لم يترددوا في سؤال النبي ﷺ عن مصدر ما يقوله، سواء إذا كان هو وحي من الله أم اجتهاد بشري.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "متخيلين إن الصحابة كانوا بيسألوا النبي عليه الصلاة والسلام: الكلام ده منين؟!".
وأوضح خالد الجندي "الحباب بن المنذر راح للنبي ﷺ في غزوة بدر، وسأله: أهذا منزل أنزلكه الله لا رأي لنا فيه، أم هي الحرب والرأي والمكيدة؟، فرد النبي: بل هي الحرب والرأي والمكيدة، فقاله: لا أرى أن ننزل هنا... يعني شوفوا، الراجل ما سكتش، وما قالش ما يصحش أسأل النبي، لا... دي مسألة مصيرية".
وتابع: "الراجل الأعرابي كعب بن مالك، لما النبي ﷺ بشره بقبول التوبة، وقال له: أبشر بخير يوم طلعت عليك فيه الشمس منذ ولدتك أمك، قاله: أمنك أم من الله؟ شوفوا الأدب! شوفوا الحب والقوة! فقال له النبي: بل من الله، فسجد كعب باكياً".
وأشار إلى أن "الدرس المستفاد من هذه المواقف هو أن الصحابة كانوا منتظرين البيان من النبي ﷺ، وبيسألوا عن كل معلومة بياخدوها، وده ما كانش بيضايق النبي، لأنهم كانوا بيسألوا علشان يعرفوا: هل ده وحي لازم يتبعوه، ولا رأي ممكن يناقشوه".
وأكد الجندي: "يعني في حاجات لو نص من عند ربنا أو رسوله، يبقى نسلم بيها ومفيهاش اختيار، قال تعالى: (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)، لكن لما الصحابي كان يشك أو يحس إن فيه احتمال يكون رأي بشري، كان بيسأل بمنتهى الأدب: ده منك ولا من الله؟".
وتابع: "المهم نعرف حدود اللي نسأل فيه واللي نسلم بيه، لأن النبي ﷺ وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، بس الصحابة كانوا بيعلموا يفرقوا إمتى يسألوا، وإمتى يسلموا".