في ذكراها .. قصة حب مأساوية لـ نجاة علي
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
يحل اليوم السبت 23 مارس، ذكرى ميلاد الفنانة نجاة علي، التى ولدت في مثل هذا اليوم عام 1913، ورحلت عن عالمنا في 26 ديسمبر عام 1993، عن عمر يناهز الـ 80 عاما.
الفنانة نجاة علي، تعهدتها شركة "أوديون" بعد حضورها إلى القاهرة، واشتركت فى أول حفلة على مسرح الأزبكية عام 1929، وشاركت في حفل افتتاح الإذاعة المصرية مع كوكب الشرق أم كلثوم، وموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب 1934.
نجاة علي وقصة حبها المأساوية
عاشت نجاة علي، قصة مأساوية حيث كانت تعيش قصة حب فاشلة وبرغم من حرصها على البعد إلا انها كانت تعشقه وهو يبادلها نفس الحب ولكنها فضلت الابتعاد ثم العودة مرة اخرى إلى مصر حتى تكون قادرة على النسيان.
ولكن القدر لم يمهلها هذا الأمر، فبعد أن تزوجت نجاة علي وأصبح لها أسرة التقت مرة أخرى بحبها الأول الذي ظهر في حياتها من جديد كأحد الجيران وهو ما كاد يستبب لها فى أزمة مع زوجها ولكن القدر هذه المرة يمهلها الحل حيث لاحظت تدهور حالته الصحية بشكل مفاجئ، حتى عرفت الصدمة الحقيقية.
وقررت زوجة الرجل أن تطلب من نجاة علي، أن تزور زوجها المريض الذي ينتظر الموت، وأخبرتها أنها تعلم بقصة حبهما من قبل الزواج، وبعد أن أخبرت الفنانة المصرية زوجها بكل شيء لم يعترض، بنبل شديد، على زيارة المريض وأداء الواجب.
وبعد تلك الزيارة بعدة أيام توفي الحبيب الأول للفنانة نجاة علي، وبكته كثيرًا وأغلقت بعده فصلًا دراميًا من فصول حياتها المأساوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نجاة علي أعمال نجاة علي نجاة علی
إقرأ أيضاً:
اليوم.. جنايات الزقازيق تنظر محاكمة المتهمة بقتل زوجها بمعاونة نجل شقيقتها للمرافعة
تنظر محكمة جنايات الزقازيق بمحافظة الشرقية، اليوم الخميس محاكمة ربة منزل ونجل شقيقتها، للمرافعة؛ لاتهامهما بقتل زوج المتهمة بمركز كفر صقر.
.
تعود أحداث القضية رقم 15181 لسنة 2024 جنايات مركز كفر صقر، المقيدة برقم 3852 لسنة 2024 كلي شمال الزقازيق، ليوم 10 سبتمبر الماضي، عندما قررت النيابة العامة إحالة المتهمين "نها أ ال أ" 39 عاما، ربة منزل، ونجل شقيقتها "السيد م ال م ع" 17 عاما، مقيمين بمركز كفر صقر، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق؛ لاتهامهما بقتل المجني عليه "منير فكري" زوج المتهمة، ونحر رقبته بمركز كفر صقر.
وأوضح أمر الإحالة في القضية بأن المتهمين قتلا المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بأن قاما بتوجيه عدة ضربات استقرت بالرأس باستخدام أداة حديدية بحوزة كلا منهما، ما أحدث إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته، ثم نحرت المتهمة رقبته على النحو المبين بالتحقيقات.