الليلة.. أمسية رمضانية لدينا الوديدى على المسرح المكشوف
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تتواصل فعاليات الثقافة المصرية خلال الشهر المعظم حيث تقدم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد ضمن سهراتها الرمضانية حفلًا للمغنية دينا الوديدي وفرقتها، وذلك في الساعة التاسعة والنصف مساء اليوم السبت الموافق 23 مارس على المسرح المكشوف.
حفل للمطربة دينا الوديدي بالأوبرا
يتضمن البرنامج لونا فنيا فريدا يمزج بين الغناء التقليدي والتراثي الشعبي مع الموسيقى الحديثة إلى جانب مجموعة من أعمالها الخاصة منها سكون، تماثيل، بعد البيبان، الحرام، السيرة، دواير، العرس، الكون، يابدر ياللي معدي، احسنلك تبعد، كتر الوجع، وحده، تدور وترجع، ياجنوبي، الله باقي وغيرها.
يذكر أن دينا الوديدي بدأت الغناء عام 2008 من خلال فرقة "الورشة" بعدها قامت بتأسيس فرقتها الخاصة عام 2011، قدمت عدة تجارب مع مجموعة من الموسيقيين المميزين منهم: فتحي سلامة، وفرقة مسار إجباري، هاني عادل وغيرهم، كما أقامت العديد من الحفلات المميزة بمختلف الأماكن الثقافية في مصر ونجحت في تحقيق قاعدة جماهيرية عريضة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دينا الوديدي دار الأوبرا المسرح المكشوف الدكتورة لمياء زايد أمسية رمضانية دینا الودیدی
إقرأ أيضاً:
عقوق الآباء للأبناء.. دينا أبو الخير تحذر من هذه المعاملات
علقت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على مشكلة عقوق الآباء للأبناء والذي تعاني منه إحدى الفتيات واضطرت إلى ارسال سؤالها لمناقشة الجفاء ضد الفتيات في المعاملة وحرمانهن من الميراث الشرعي.
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن حنان الأب والأم على الأبناء هي طبيعة إنسانية في البشر، والقلة من يقعون في مشكلة عقوق الأبناء.
واستشهدت دينا أبو الخير، في معرض حديثها عن عقوق الآباء للأبناء بقصة الرجل الذي جاء إلى سيدنا عمر، يشتكي من عقوق ابنه له، فأتى سيدنا عمر بالابن وسأله عن سبب عقوق والده، فوجد أن الأب لم يختار أما جيدة لابنه ولم يسمه باسم طيب ولم يعلمه آية من كتاب رب العالمين، فقال له سيدنا عمر (عققت ابنك قبل أن يعقك).
ممارسات تؤدي إلى عقوق الأبناءوقال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، إن هناك بعض الممارسات تتسبب في عقوق الآباء للأبناء، ومنها: التمييز بينهم دون مبرر، أو حرمانهم من حقوقهم المشروعة كالميراث، أو الإهمال في تربيتهم وتوجيههم.
وأشار إلى أن العادات والتقاليد الخاطئة لعبت دورًا خطيرًا في تفكيك الروابط الأسرية، إذ قد تؤدي إلى حرمان البنت من الميراث أو التفضيل بين الأبناء دون سبب شرعي؛ مما يولِّد الغلظة والقسوة في النفوس، ويخلق بيئة غير مستقرة داخل الأسرة.
واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم حين رفض الشهادة على تفضيل أحد الآباء لابن من أبنائه دون وجه حق، قائلًا: 'اذهب فأشهد على هذا غيري، فإني لا أشهد على جور'، وهو دليل واضح على رفض الشريعة للظلم والتمييز غير المبرر داخل الأسرة.