الملك تشارلز يوجه رسالة لكيت ميدلتون
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
لندن - الوكالات
ذكر قصر بكنغهام، الجمعة، أن ملك بريطانيا تشارلز فخور بأميرة ويلز كيت لشجاعتها في الحديث عن علاجها بعد اكتشاف إصابتها بالسرطان عقب العملية الجراحية التي خضعت لها في الآونة الأخيرة.
وقال متحدث باسم قصر باكنغهام إن تشارلز "فخور جدا بكاثرين لشجاعتها في الحديث".
وأضاف أن الملك "ظل على اتصال مع زوجة ابنه المحبوبة طوال الأسابيع الماضية"، بعد أن أمضيا بعض الوقت معا في المستشفى.
وأردف المتحدث أن تشارلز وزوجته كاميلا "سيظلان يقدمان الحب والدعم للعائلة بأكملها في هذا الوقت العصيب".
من جانبه، تمنى رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك لأميرة ويلز كيت "الشفاء الكامل والعاجل"، بعدما أعلنت الجمعة أنها مصابة بالسرطان وفي المراحل الأولى من العلاج الكيميائي.
وأكد سوناك أنه "متعاطف" مع الأميرة وزوجها وليام، وريث العرش، وأبنائهما الثلاثة "في هذه الفترة الصعبة".
وقال في بيان إن "أميرة ويلز تحظى بحب ودعم البلاد بكاملها في وقت تواصل تعافيها"، مضيفا أنها أبدت "شجاعة هائلة" في البيان الذي اصدرته للتو.
وأكدت كيت (42 عاما) أن اكتشاف إصابتها بالسرطان بعد عملية جراحية ناجحة في البطن في يناير الماضي شكّل "صدمة هائلة"، لكنها "بخير وتتحسّن كل يوم".
BREAKING: Princess Kate reveals cancer diagnosis and that she is undergoing chemotherapy.
She called the diagnosis “a huge shock” and added she is “well and getting stronger everyday.” pic.twitter.com/D9mCvwM88Y
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
ألمكم هو ألمنا.. المرشد الإيراني يوجه رسالة شفوية إلى الشعب الإيراني
وجه المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، اليوم الثلاثاء، رسالة شفوية إلى الشعب اللبناني أكد فيه تضامن طهران ومشاركتها لآلامهم ومعاناتهم.
ونقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية، التابعة لـ"الحرس الثوري"، عن خامنئي قوله: "إلى الشعب اللبناني الصامد والمقاوم وسط الحرب: نحن لسنا منفصلين عنكم. نحن معكم. نحن وأنتم واحد. نحن نتشارك معكم في آلامكم ومعاناتكم وأوجاعكم. نحن نتألم معكم ونشعر بنفس مشاعركم".
وأضاف: "ألمكم هو ألمنا، ومعاناتكم هي معاناتنا"
وجاءت تصريحات المرشد الإيراني رداً على رسالة من ميثم مطيعي المنشد الخاص بمكتب خامنئي، الذي كان قد سافر إلى لبنان مع مجموعة من الناشطين ضمن حملة "إيران متضامنة"، لتوزيع مساعدات الشعب الإيراني على الشعب اللبناني.