التشيك وسنغافورة تعربان عن إدانتهما الشديدة للهجوم الإرهابي الأخير في موسكو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أدانت وزارة الخارجية التشيكية، اليوم السبت، الهجوم الإرهابي الذي وقع بمدينة "كراسنوجورسك" الروسية قرب العاصمة موسكو؛ وأسفر عن مصرع وإصابة العشرات.
وذكرت الوزارة - في بيان نقله راديو "براغ الدولي" - “أن الهجوم على المدنيين أمر غير مقبول تماما”، معربة عن تعازيها لأسر الضحايا.
وفي السياق ذاته أكدت وزارة الداخلية التشيكية على رفضها الشديد للحادث قائلة "إن الهجوم على المدنيين العزل أمر غير مبرر تحت أي ظرف"، كما أعرب وزير الداخلية فيت راكوشان عن تعازيه لأسر ضحايا الهجوم العنيف الصادم في "كراسنوجورسك".
كما أدانت سنغافورة الهجوم الإرهابي الأخير في موسكو، مؤكدة أنه تذكير صارخ بالتهديد الذي لا زال يمثله الإرهاب على كل الدول.
وأعربت وزارة الخارجية في سنغافورة - في بيان أوردته شبكة "تشانيل نيوز آشيا" - عن تعازيها لأسر الضحايا وتمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل، مشيرة إلى أنه لم ترد معلومات تفيد بوجود مواطنين سنغافوريين بين الضحايا.
ونصحت "الخارجية السنغافورية" المواطنين بتجنب السفر غير الضروري إلى روسيا، كما نصحت من هم هناك بانتهاج اليقظة والحذر ومتابعة الأخبار واتباع نصائح السلطات المحلية.
وكان جهاز الأمن الفيدرالي الروسي أعلن مساء أمس الجمعة وقوع إطلاق للنار ونشوب حريق قبيل بدء إحدى الحفلات الموسيقية في قاعة الحفلات بـ "كروكوس" في منطقة "كراسنوجورسك" على الحدود الشمالية الغربية لموسكو؛ ما أدى إلى مقتل 60 شخصا على الأقل وإصابة العشرات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سنغافورة كراسنوجورسك موسكو التشيك
إقرأ أيضاً:
الخارجية القطرية: اتفاق وقف النار يدخل حيز التنفيذ الساعة 8:30 صباح الأحد
الثورة نت/
أعلنت وزارة الخارجية القطرية، صباح اليوم السبت، توقيت بدء سريان اتفاق إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية، ماجد الأنصاري في بيان له: بناءً على التوافق بين أطراف الاتفاق والوسطاء سيبدأ وقف إطلاق النار في قطاع غزة في تمام الساعة ٨:٣٠ من صباح يوم الأحد ١٩ يناير بالتوقيت المحلي في غزة.
وأوصى الأشقاء بأخذ الحيطة وممارسة أقصى درجات الحذر وانتظار التوجيهات من المصادر الرسمية.
إلى ذلك، قالت هيئة البث الصهيونية إن حكومة بنيامين نتنياهو صدّقت على اتفاق صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، وقالت وسائل إعلام العدو: إن 24 وزيرا في الحكومة أيدوا الاتفاق، بينما عارضه ثمانية وزراء.