ثمّن الدولي الجزائري ياسين براهيمي، الفوز الذي حققه رفقة المنتخب الوطني، أمس الجمعة، في مباراتهم الودية التحضيرية أمام منتخب بوليفيا.

وصرّح براهيمي عقب المباراة: “كان من المهم بالنسبة لنا اظهار ردة فعل قوية، بعد كل ما حدث في المنتخب، والحمد لله حققنا الفوز”.

كما أضاف: “كان يُنقصنا بعض الانسجام، بالنظر لتواجد لاعبين جُدد، وعدم تعودنا على اللعب معا، وأتمنى أن نُصحح بعض الأخطاء في الاختبار الثاني الذي ينتظرنا أمام جنوب افريقيا”.

وتابع ياسين براهيمي: “نحن الآن نخوض مغامرة جديدة، وعلينا المواصلة على هذا النسق بتحقيق انتصار تلوى الآخر لكسب الثقة”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟

#سواليف

تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.

وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.

ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.

مقالات ذات صلة إخلاء جنود إسرائيليين أصيبوا في غزة  2024/12/22

ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.

ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.

ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.

مقالات مشابهة

  • مدرب السعودية: سنقاتل لاستعادة الثقة.. وولد علي: مواجهة الأخضر تحدٍ كبير
  • كأس الخليج.. جارسيا: الحظ خذل قطر أمام عمان رغم الأداء الجيد
  • “خليجي 26” .. السعودية تواجه اليمن والعراق يلاقي البحرين غدًا
  • «الأبيض» يُطارد «الفوز الأول» في «خليجي 26» أمام «الأزرق»
  • الغساني: علينا تحمل المسؤولية أمام جماهيرنا
  • لويس جارسيا: علينا تحقيق الهدف المنشود من مشاركتنا وهو تحقيق اللقب
  • كاساس:الشيءَ الإيجابي في مباراة اليمن أنه حققنا الفوزَ في أول مباراة
  • شايبي: “سعدت كثيرا بعودتي للمنتخب الوطني”
  • عالم بـ«الأوقاف»: علينا تحري الأمانة في التعامل مع قضايا وطننا
  • “السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟