بركة ساكن: لا يدخل جنجويد ملكوت الإنسانية، ولو دخل الهرم الأكبر من سُم الخياط
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
ورجغ ورجغ ورجغ ورجغ : ثم
عليك الله يا حميرتي ليه تعمل كدا وتحرجنا بالصورة دي مش حرام عليك!!!
الواضح: الدعم السريع يتركب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في الجزيرة كما هي عادتهم في دارفور، ولكن للأسف حتى الآن بعض الناس يصدقون أن الدعم السريع وجنجويده يحاربون مع أجل الديمقراطية وضد الفييلول، وبعدما ينتهوا من الفييلول وينهبوا السيارت والبيون ويقتلوا المواطنيين ويغتصبوا النساء ويحققوا الديمقراطية الدقلوية العظيمة سيسلمون السلطة للذين هم أحق بها مثل فلان وعلان ……!!
الحق أقول لكم: لا يدخل جنجويد ملكوت الإنسانية، ولو دخل الهرم الأكبر من سُم الخياط.
بركة ساكن
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن مقتل 60 عنصراً من قوات الدعم السريع في الفاشر
نجحت قوات الجيش السوداني والقوات المساندة من صد هجوم عنيف شنّته عناصر الدعم السريع متسللة باتجاه المحور الجنوبي الغربي لمدينة الفاشر”.
وذكرت الفرقة السادسة مشاة في الجيش السوداني المنتشرة في الفاشر، اليوم الخميس في بيان لها : “قُتل 60 من عناصر مليشيا الدعم السريع، وأصيب 52 آخرون، وفر باقي المهاجمين، مخلفين وراءهم القتلى والجرحى”.
ونبه البيان إلى أن قوات الدعم السريع قصفت الفاشر مدفعياً على فترات متقطعة، ما أدى إلى استشهاد خمسة مدنيين وإصابة 40 آخرين، بينهم نساء بإصابات بليغة”.
وتأتي هذه التطورات بعد أيام من هجوم لـ”الدعم السريع” على مخيم زمزم للنازحين في شمال دارفور وإعلانها السيطرة عليه بعد اشتباكات مع الجيش السوداني والقوات المساندة له، خلّفت 400 قتيل وعشرات آلاف النازحين حسب الأمم المتحدة. وتواصل قوات الدعم السريع القصف المدفعي على مدينة الفاشر ومخيمات النازحين حولها متسببة في سقوط قتلى وجرحى بصورة شبه يومية.
وتشهد الفاشر منذ 10 مايو الماضي اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، رغم تحذيرات دولية من المعارك في المدينة التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس،
وكانت منسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في السودان كليمنتاين نكويتا سلامي على منصة إكس، قد قالت في وقت سابق ، إن مئات الآلاف من المدنيين في شمال دارفور محاصرون بالصراع، مؤكدة أنه لا ينبغي لأحد أن يضطر إلى الاختيار بين الجوع والقصف.
وأضافت: “نحن بحاجة إلى وقف إطلاق النار الآن لإنقاذ الأرواح، واستعادة الكرامة، ونشر الأمل”.