في حادثة صادمة شهدتها قرية الخضيري في محافظة الدقهلية، فارقت رضيعة تبلغ من العمر 6 أشهر حياتها على يد والدتها، حيث قامت بذبحها وتناولت أجزاء من رقبتها. 

تفاصيل الحادث كشفت عن حقائق صادمة ومفاجآت غير متوقعة أثناء التحقيقات.

بداية الحادثة

وبدأت الواقعة ببلاغ تلقته السلطات من أهالي الخضيري يفيد بمقتل الرضيعة، حيث أكدت الأم أن قطة هاجمت ابنتها وأدت إلى وفاتها.

 

ولكن ما كشفت عنه التحقيقات كان أكثر صدمة وتفاجأً.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رضيعة قطة الحادث الدقهلية الحالة النفسية مرض نفسي العلاج النفسي

إقرأ أيضاً:

أرقام صادمة: آلاف النازحين اللبنانيين بين الدمار والخدمات المعطلة

أدّى الإعلان عن وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني 2024 إلى حركة عودة واسعة للنازحين اللبنانيين إلى مناطقهم الأصلية. وبحسب تقرير صادر عن "UNFPD" ، فإن أكثر من 902,700 شخص عادوا حتى 12 كانون الاول. ولكن عودة هؤلاء لم تخلُ من معاناة، إذ ما زالت التحديات تعترض طريقهم، بدءًا من انعدام الأمن، ووجود مخاطر الذخائر غير المنفجرة، إلى تعطل الخدمات العامة، وصولًا إلى القيود المفروضة على أكثر من 70 بلدة جنوبية.

وفي ظل هذه الأجواء، فإن قرابة 12 شخصًا استشهدوا نتيجة هجمات إسرائيلية متفرقة منذ بدء وقف إطلاق النار. وما يزيد من تعقيد المشهد هو استمرار تعطل بعض المرافق في مناطق بعلبك-الهرمل، البقاع، النبطية، وعدد من محافظات الجنوب، مما يعيق الاستقرار المطلوب لعودة الحياة إلى طبيعتها.

وتُظهر المعطيات التي اطلع عليها "لبنان24" أن 19 مركزًا للرعاية الصحية الأولية وثلاثة مستشفيات ما زالت مغلقة، في حين تعمل ستة مستشفيات فقط بشكل جزئي. هذا الواقع أثّر بشكل حاد على إمكانية الحصول على الرعاية الصحية اللازمة، لا سيما في مناطق مثل بنت جبيل ومرجعيون والنبطية، حيث لا تزال خدمات الرعاية التوليدية والولادات تعاني من صعوبات كبيرة.

أما على مستوى البنية التحتية، فإن التقييمات الأولية حسب التقرير تشير إلى أن حوالي 99,000 وحدة سكنية تعرضت للدمار أو لأضرار جسيمة، ما جعل العديد من الأسر النازحة غير قادرة على العودة الكاملة إلى منازلها. ومع ذلك، فضّلت بعض الأسر العيش من مجتمعاتها الأصلية رغم الأوضاع الصعبة، حيث تشير التقارير إلى دمار كبير أصاب شبكات المياه والخدمات الأساسية.
هذا الواقع المعقد يعكس التحديات الضخمة التي تواجه المجتمع الدولي والمحلي في دعم العائدين، حيث يبقى الاستقرار الشامل وإعادة تأهيل البنية التحتية ضرورياً لضمان حياة كريمة للأسر المتضررة.

وحسب التقرير، فإن أكثر من 178,800 شخص لا يزالون في وضع نزوح داخلي، تشكّل النساء 52% منهم. وتعيش غالبية هؤلاء النازحين في ظروف صعبة: 48% مع عائلات مضيفة، 46% في منازل مستأجرة، بينما يُقيم 3% في ملاجئ جماعية، و1% في مبانٍ غير مكتملة أو خيام أو حتى في الشوارع. اللافت أن 33% من المقيمين مع عائلات مضيفة يعانون من ظروف اكتظاظ تؤثر بشكل مباشر على جودة حياتهم.

ومع تصاعد الأعمال العدائية منذ 26 تشرين الثاني، ومع التغيرات السياسية الأخيرة في سوريا، شهد لبنان تحركات سكانية كثيفة داخليًا وعبر حدوده. أُعيد فتح المعابر الحدودية الرسمية مثل العريضة والمصنع والقاع خلال كانون الاول، في حين استُخدمت نقاط عبور غير رسمية لنقل الأشخاص. ووفقًا للتقارير، عاد 10,000 سوري إلى بلادهم، بينما دخل لبنان حوالي 55,000 شخص، بينهم 30,000 سوري و25,000 لبناني، معظمهم نزحوا بسبب النزاع بين إسرائيل وحزب الله. المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • حكاية بائع عصائر في القدس
  • إسرائيل تكشف "مفاجأة" حول هوية منفذ عملية الطعن في هرتسليا
  • التحقيقات تكشف تفاصيل سرقة أجهزة لاب توب من داخل مدرسة فى حدائق أكتوبر
  • التحقيقات تكشف تفاصيل محاولة اعتداء عامل على طفل جنسيا بكرداسة
  • الأرصاد تكشف مفاجأة عن حالة الطقس ليلة رأس السنة الجديدة 2025
  • مفاجأة غير متوقعة.. ما الذي حدث لنجم فيلم "Home Alone"؟
  • جريمة : وزارة الصحة تكشف حصيلة القصف الإسرائيلي على صنعاء والحديدة
  • أرقام صادمة: آلاف النازحين اللبنانيين بين الدمار والخدمات المعطلة
  • البضاعة بقت رماد.. النيران تلتهم محل تجاري ببورسعيد والمطافي تسيطر على الحريق
  • اختفاء أربعة أطفال يهز الإكوادور والتحقيقات تقود إلى تورّط عناصر عسكرية