إبراهيم هزازي: علي البليهي مع فريق غير الهلال ما تشوفه يلعب.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
ماجد محمد
أثار اللاعب السابق إبراهيم هزازي، الجدل بتصريحاته حول بعض اللاعبين.
وقال إبراهيم هزازي، خلال تصريحات صحافية مصورة: “لو علي البليهي مع فريق غير الهلال.. ما تشوفه يلعب”.
وأضاف هزازي: “من بعدي.. الأهلي والاتحاد يعانيان في خانة الظهير.. مالي بديل”، متابعًا: “لو استمر عبدالحميد مع الاتحاد ما أخذ هذا الصيت”.
????إبراهيم هزازي اللاعب السابق لـ «الرياضية»:
• لو علي البليهي مع فريق غير الهلال.. ما تشوفه يلعب
• من بعدي.. الأهلي والاتحاد يعانيان في خانة الظهير.. مالي بديل
• لو استمر عبدالحميد مع الاتحاد ما أخذ هذا الصيت#ركلة_ترجيح pic.twitter.com/KkMlX3vGzr
— صحيفة الرياضية (@ariyadhiah) March 22, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: علي البليهي
إقرأ أيضاً:
ترامب إلى خامنئي: مستعدون للسلام لكن الرد سيكون حاسماً إذا استمر التصعيد
ترامب شدد على أن الولايات المتحدة تمد يدها للسلام، لكنها لن تتسامح مع استمرار التصعيد أو دعم التنظيمات المسلحة، محذرًا من أن أي تهديد للأمن الأمريكي أو لحلفائه سيقابل برد “حاسم وسريع”.
التغيير: وكالات
بعث الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، برسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، يدعوه فيها إلى فتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين، مؤكدًا استعداد واشنطن لإزالة العقوبات وتمكين الاقتصاد الإيراني في حال تم التوصل إلى تفاهم مشترك.
وفي رسالته، شدد ترامب على أن الولايات المتحدة تمد يدها للسلام، لكنها لن تتسامح مع استمرار التصعيد أو دعم التنظيمات المسلحة، محذرًا من أن أي تهديد للأمن الأمريكي أو لحلفائه سيقابل برد “حاسم وسريع”.
وأضاف أن السلام ليس ضعفًا، بل خيار الأقوياء، مؤكدًا أن الشعب الإيراني يستحق مستقبلاً أفضل بعيدًا عن العزلة والفقر، وداعيًا القيادة الإيرانية إلى انتهاز الفرصة التاريخية المتاحة للحوار بدلًا من تفويتها.
تأتي رسالة ترامب إلى المرشد الإيراني في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران، خاصة بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018، وفرضها عقوبات اقتصادية مشددة على إيران.
كما شهدت العلاقات بين البلدين مواجهات عسكرية غير مباشرة، أبرزها استهداف القوات الأمريكية لقائد فيلق القدس، قاسم سليماني، في يناير 2020، وردّ إيران بقصف قواعد أمريكية في العراق.
وفي ظل هذه التوترات، سعت واشنطن إلى دفع طهران للجلوس إلى طاولة المفاوضات بشروط جديدة، في حين رفضت إيران أي تفاوض قبل رفع العقوبات، معتبرة أن سياسة “الضغوط القصوى” التي تبنتها إدارة ترامب تهدف إلى إخضاعها سياسيًا وعسكريًا.
الوسومإيران الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب علي خامنئي