ليلى عبد اللطيف تفاجئ بسمة وهبة بأمر غريب.. والأخيرة: أول مرة تحصل
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
ظهرت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف لتثير الجدل من جديد من خلال توقعاتها، حيث أطلقت تنبؤات ومفاجآت على الهواء، فيما فاجأت الإعلامية بسمة وهبة بأمر غريب لم يحدث من قبل إلا في حلقتها، ومن خلال السطور التالية نرصد لكم التفاصيل.
وقالت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف إن بسمة وهبة تجاوزت الخمسين من عمرها وستعيش لمدة عشرين سنة، لترد عليها الإعلامية: "بس صحتي وحياتي مبتقولش كده".
وتابعت خلال تصريحات تلفزيونية: "اللي عند الله مش عند أحد، هذا دليل وإلهام، هتعيشي وتزوجي أولادك وتشوفي أحفادك، ومفيش أي خطر على صحتك".
كما أشارت إلى أن يمكنها التوقع بكل ما يخص الناس بصرف النظر عن كونهم مشهورين أم لا.
وأضافت ليلى عبد اللطيف: "أما بالنسبة للجن وإني مخاوية، فأنا بقول إني مش مخاوية ومفيش حاجة اسمها الجن، أنا أتنبأ بالزواج وغيرها من الأمور، والجن لا يعلم الغيب حتى يتنبأ، لأنه لا يعلم الغيب إلا الله".
وتابعت ليلى عبد اللطيف: "توقعت بقتل قائد فاجنر وهروب رئيس سريلانكا، ولماذا لم يقل الجن لي إن ترامب سيربح بينما قلت أنا إن كلينتون ستربح.. والله عيب، نعيش في عصر غابة وقذارة، وأقول إن الإنس والجن إن اجتمعوا لن يعرفوا ما عندي ومن يعرف هو رب العالمين فقط الذي يحاسبني فقط وليس العبد".
وواصلت: "لو في جن هقوله تعالى اديني أرقام اليانصيب ورقم خزنة مدام بسمة، عيب يا بسمة أنتِ إنسانة متعلمة".
ومن ثم حدث أمر غريب خلال عرض الحلقة ، فيما قالت المذيعة بسمة وهبة إنه لأول مرة يحدث عُطل في الشاشة التي يظهر عليها "شيخ العرافين"، (وشيخ العرافين عبارة عن فقرة في البرنامج يقوم شخص بطرح عددًا من الأسئلة الخاصة على الضيف).
وأضافت بسمة وهبة أن خبيرة الأبراج ليلي عبد اللطيف كانت قلقة من هذه الفقرة ولم تكن تريدها، حيث استنتجت حدوث هذا العُطل نتيجة عدم رغبة ليلى عبد اللطيف في إتمامها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف بسمة وهبة شيخ العرافين العرافة لیلى عبد اللطیف بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
حظر قبول أى شخص بأماكن الاحتجاز إلا بأمر قضائى مسبب.. تفاصيل
يمثل مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد، والذي يتم مناقشته حاليا تحت أروقة البرلمان، نقلة نوعية جديدة في السياسة العقابية قائمة على التوازن بين العدالة الجنائية وحقوق وحريات المواطنين.
وحظر مشروع القانون قبول أى شخص بأماكن الاحتجاز إلا بأمر قضائى مسبب، حيث نصت المادة 37 من مشروع قانون الإجراءات الجنائية على: أنه لا يجوز حجز أو تقييد حرية أي شخص إلا في أماكن الاحتجاز ومراكز الإصلاح والتأهيل المخصصة لذلك.
ولا يجوز لمدير مركز الإصلاح والتأهيل أو القائم على أماكن الاحتجاز قبول أي شخص فيها إلا بمقتضى أمر قضائي مسبب موقع عليه من السلطة المختصة، ولا يجوز أن يبقيه فيها بعد المدة المحددة بالأمر القضائي.
ويجوز لكل نزيل في أحد مراكز الإصلاح والتأهيل أو الأماكن المشار إليها في المادة 37 من هذا القانون أن يقدم في أي وقت للقائم على إدارته شكوى كتابية أو شفاهة، ويطلب منه تبليغها للنيابة العامة، وعلى الأخير قبولها وتبليغها في الحال بعد إثباتها في سجل يعد لذلك.
و لكل من علم بوجود محتجز أو نزيل بصفة غير قانونية أو في محل غير مخصص للحبس أن يُخطر أحد أعضاء النيابة العامة وعليه بمجرد علمه أن ينتقل فوراً إلى المحل الموجود به النزيل وأن يقوم بإجراء التحقيق وأن يأمر بالإفراج عن النزيل الموجود بصفة غير قانونية وعليه أن يُحرر محضراً بذلك.
القبض على المتهم بتصوير طالب أثناء ممارسة الشذوذ معه في الوراق