فلسطيني يشرح المعاناة اليومية لأهل غزة بحثا عن مستلزمات الحياة الضرورية
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
في هذا التقرير، نرافق الشاب العشريني المرهق في جولته وهو يتحدث عن الظروف التي يعايشها، بينما نرى خلال الجولة معه مشاهد متعددة لما حل بالمكان ويوميات سكان شمال القطاع.
23/3/2024مقاطع حول هذه القصةتأثر القدرة الشرائية للسودانيين في رمضان نتيجة المعاركplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 59 seconds 02:59مجلس الأمن يرجئ التصويت على مشروع قرار حول غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 29 seconds 02:29قتلى وجرحى في إطلاق نار داخل قاعة "كروكوس سيتي هول" بروسياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25حراك في الجامعات البريطانية لفضح سياسات الاحتلال الإسرائيلي والمطالبة بوقف حرب غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 05 seconds 03:05كيف يقضي المعتكفون ليالي رمضان في رحاب المسجد الأقصى؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 24 seconds 02:24الجزيرة ترصد حجم الدمار في محيط مستشفى الشفاء بمدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 10 seconds 03:10قذيفة الياسين تخلد ذكرى مؤسس حماس بعد 20 عاما من استشهادهplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 55 seconds 02:55من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات
إقرأ أيضاً:
مانشستر سيتي.. «المعاناة مستمرة»!
مانشستر (أ ف ب)
اكتفى مانشستر سيتي «حامل اللقب» بالتعادل مع ضيفه إيفرتون 1-1، في افتتاح المرحلة الثامنة عشرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم، مستمراً في كابوسه الذي أبعده 11 نقطة مؤقتاً عن ليفربول المتصدر.
وبعد تقدم «السيتي» بهدف البرتغالي برناردو سيلفا (14)، تعادل السنغالي إيليمان نداي لإيفرتون (36)، فيما أهدر النرويجي إرلينج هالاند ضربة جزاء (53) حارماً «السيتي» من الفوز الثاني في آخر 13 مباراة، ضمن مختلف المسابقات.
وعلى الرغم من رفع فريق المدرب الإسباني بيب جوارديولا رصيده إلى 28 نقطة في المركز السادس مؤقتاً، يمكن أن يتراجع أربعة مراكز بحسب باقي النتائج.
وابتعد «السيتي» كثيراً في سباق اللقب، بفارق 11 نقطة عن ليفربول الذي يلعب مع ضيفه ليستر سيتي، ويملك في جعبته مباراة مؤجلة أيضاً.
في المقابل، جرّ إيفرتون فريق من بين المنافسين على اللقب عادة إلى التعادل، بعدما فعل ذلك في المباراتين الماضيتين أمام أرسنال وتشيلسي توالياً من دون أهداف، رافعاً رصيده إلى 17 نقطة في المركز الخامس عشر مؤقتاً.
واختار جوارديولا إبقاء الثلاثي جون ستونز، الألماني إيلكاي جوندوغان وجاك جريليش الذين لعبوا أساسيين في الخسارة أمام أستون فيلا 1-2 في المرحلة الماضية، على مقاعد الاحتياط، وإشراك الهولندي نايثن أكيه الذي خاض مباراته الأولى بعد غياب أربع مباريات بسبب الإصابة، البلجيكي جيريمي دوكو والبرازيلي سافينيو.
وهذه أول مرة يخوض فيها جوارديولا مباراة في الدوري الممتاز من دون واحد من اللاعبين الأربعة، كايل ووكر، ستونز، الحارس البرازيلي إيدرسون أو جريليش منذ 13 مايو 2017 في الفوز على ليستر سيتي 2-1، وفقاً لشبكة «أوبتا» للإحصاءات.
وحاول المدافع الكرواتي يوشكو جفارديول افتتاح التسجيل باكراً برأسية، لكنها لم تكن متقنة، وذهبت إلى جانب القائم الأيسر (3).
وتمكن سيلفا الذي لعب في منتصف الملعب بدلاً من الطرف الأيمن، كما في عدد من المباريات، آخرها أمام فيلا، من تسجيل الهدف الأول لأصحاب الأرض، حين دخل من الجهة اليسرى، واستلم تمريرة من دوكو، ووضع الكرة إلى يسار الحارس الدولي جوردان بيكفورد (14).
وكاد البرتغالي الذي سجل هدفه الثاني فقط في الدوري ضمن مباراته الـ18 (قدم أربع تمريرات حاسمة)، يسجل الثاني لسيتي، إثر تمريرة من فيل فودن، لكن تسديدته من داخل المنطقة لم تصب المرمى (33).
وأدرك نداي غير المراقب التعادل، بعدما وصلته عرضية من عبدولاي دوكوري، فحضّر الكرة وسددها بيسراها إلى يسار الحارس الألماني شتيفان أورتيجا الذي اكتفى بمشاهدتها تدخل مرماه (36).
وهذه المباراة الخامسة توالياً التي يدخل فيها مرمى «السيتي» هدف على الأقل والثانية عشرة في آخر 13 مباراة «خرج بشباك نظيفة في المباراة الوحيدة التي فاز فيها على نوتنجهام فوريست 3-0».
وتمكن سافينيو من الحصول على ضربة جزاء، إثر عرقلته من الأوكراني فيتالي ميكولينكو.
لكن هالاند واصل مسلسل إخفاقاته المتتالية، وفشل بترجمة الفرصة إلى هدف، حين سدد إلى يمين بيكفورد الذي قفز على الجهة عينها وردّ الكرة، فوصلت إلى جفارديول الذي ردها بدوره إلى هالاند، ووضعها في الشباك، إلا أن الهدف لم يحتسب بداعي التسلل (53).
وحاول سافينيو الذي لا يزال يبحث عن هدفه الأول بقميص «السيتي»، إضافة الثاني بتسديدة قوية من الجهة اليمنى علت المرمى (67).
ولم تنفع تبديلات جوارديولا بإدخال صانع الألعاب البلجيكي كيفن دي بروين، جوندوجان والشاب جيماي سيمبسون بيوزي من إحداث فارق.