مسلح يخطف حافلة ويصطدم بجدار فندق وسط لوس أنجلوس|شاهد
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قالت الشرطة الأمريكية، إن مسلحا اختطف حافلة ترانزيت في وسط مدينة لوس أنجلوس ثم اصطدم بعدة مركبات واخترق جدار فندق ريتز كارلتون.
وأوضحت إدارة شرطة لوس أنجلوس، في بيان لها: "إن المسلح هدد السائق بالمسدس ثم أمسك بعجلة القيادة بينما كان سائق الحافلة يحاول الانعطاف، مما أدى إلى تصادم بإحدى المركبات"، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
ولاذ المسلح بالفرار إثر الحادث، ولكن الشرطة نجحت بإلقاء القبض عليه ويتم التحقيق معه حول أسباب جريمة الاختطاف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لوس أنجلوس الحافلة يورونيوز جريمة
إقرأ أيضاً:
10 ملايين دولار مقابل معلومات عن رياضي أولمبي.. من هو؟
أعلنت الولايات المتحدة عن مكافأة قدرها 10 ملايين دولار، لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى اعتقال متزلج أولمبي سابق تحول إلى زعيم مخدرات دولي.
وذكرت الشرطة في لوس أنجلوس، الخميس، أن رايان ويدنغ، المعروف أيضا باسم "إل جيف" و"جيانت" و"العدو العام"، مطلوب لدوره في عملية تهريب مخدرات عبر الحدود بقيمة مليار دولار، كما أنه متورط في عدة جرائم قتل مرتبطة بشبكته مترامية الأطراف.
وبحسب مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي (إف بي آي) فإن ويدنغ أحد أكثر 10 هاربين مطلوبين في الولايات المتحدة، ويعتقد مسؤولون أنه ربما يختبئ في المكسيك تحت حماية عصابة مخدرات كبرى.
وقال آلان هاملتون نائب رئيس شرطة لوس أنجلوس للصحفيين: "يجب أن توضح الزيادة في المكافأة أنه لا يوجد مكان آمن لويدنغ للاختباء".
وسبق أن مثل ويدنغ (43 عاما) منتخب كندا للتزلج في الأولمبياد الشتوية عام 2002.
وبعد 4 سنوات من البطولة، ورد اسم ويدنغ في مذكرة تفتيش للتحقيق في زراعة الماريغوانا في كولومبيا البريطانية، لكن لم يتم توجيه اتهام إليه.
وفي عام 2010، أدين ويدنغ بالاتجار بالمخدرات بعد محاولته شراء الكوكايين، وحكمت عليه محكمة أميركية بالسجن 4 سنوات.
والعام الماضي وجهت وزارة العدل الأميركية إلى ويدنغ تهمة قيادة مجموعة شاركت في "تهريب الكوكايين والقتل، بما في ذلك قتل المدنيين الأبرياء".
ويعتقد أن ويدنغ أشرف على نقل مئات الكيلوغرامات من الكوكايين من كولومبيا إلى كندا، عبر المكسيك والولايات المتحدة.
ووفقا لشرطة لوس أنجلوس، فإن عصابة ويدنغ كانت تنقل أيضا "5 أطنان من الفنتانيل شهريا" إلى مدن أميركية وكندية.
كما اتهم مع زميله الكندي أندرو كلارك، بتوظيف قتلة محترفين لقتل أولئك الذين اعتقدا أنهم عقبات أمام عملياتهما.