عرضت الصحفية الفلسطينية سلمى القدومي ومن خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بيع كليتها لتأمين مبلغ 5000 الاف دولار لدفع تكاليف اجلاء عائلتها من قطاع غزة 

وكتبت الصحفية القدومي " من يشتري كليتي مقابل اخراج عائلتي من غزة" 

 

الصحفية سلمى واحدة من الاف الفلسطينيين الراغبين في الخروج من القطاع نظرا للاوضاع الانسانيةالصعبة التي وضعهم في الاحتلال او طلبا للعلاج او الالتحاق بالعائلة وذلك بعد 169 يوما من حرب الابادة التي تشنها حكومة بنيامين نتنياهو المتطرفة على غزة 

ويحتاج الراغب في الخروج من القطاع الى 5 الاف دولار لوضع اسمه على الكشوفات ، وهذا المبلغ هو للفرد وليس للعائلة كاملة فيما تقول تقارير وصفحات للفلسطينيين على وسائل التواصل الاجتماعي ان المبلغ وصل الى 9 الاف للفرد الواحد مع اشتداد العدوان الاسرائيلي وتهديداته باجتياح رفح 

وتنفي مصر تحصيلها اي مبلغ مقابل الخروج الا ان عشرات الغزيين تحدثو للبوابة في عدة مناسبات عن سعيهم لجمع هذا المبلغ للخروج للعلاج او هربا من اتون الحرب وهو ما يؤكد ان المبلغ مطلوب من دون تحديد الجهة التي تطلبه 

وفي وقت سابق تحدث موقع “عربي بوست” عن الالية للخروج وقال "بسبب الطريقة المتبعة في دفع الأموال والتي تتم على مراحل مقابل وضع الأسماء على قوائم الخارجية، من غير المعروف من هي  الشخصيات التي تتسلم الأموال في الجانب المصري بعد دفعها للسمسار في غزة  وما إذا كانت هذه الشخصيات تعمل بشكل مباشر في وزارة الخارجية المصرية التي تنسق قائمة الاسماء"

.

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

قتلت 3 أفراد من عائلتها بـ "أخطر مادة".. ما القصة؟

أقبلت امرأة برازيلية تدعى دايسي مورا، على تنفيذ جريمة قتل مأسوية، بعدما وضعت مادة الزرنيخ السامة بكعكة عيد الميلاد التي أعدتها والدة زوجها زيلي دوس للمُناسبة.

تسببت الواقعة في مقتل 3 أفراد من عائلة زوجها وإصابة اثنين آخرين، وكان من بين الضحايا شقيقتي والدة زوجها.
وكشفت التحقيقات، بحسب ما نشرته "سي إن إن"، أن الطحين المستخدم في إعداد الكعكة احتوى على كميات مرتفعة جداً من الزرنيخ.

تونس.. مغامرة على تيك توك تنهي حياة شاب غرقاً في البحر - موقع 24في حادثة مأساوية هزّت الرأي العام التونسي، لقي شاب يبلغ من العمر 20 عاماً حتفه غرقاً، أثناء محاولته توثيق مغامرة خطيرة على منصة "تيك توك".

وصرح رئيس الشرطة، ماركوس فينيسيوس فيلوسو، بأن المشتبه بها قد دخلت منزل زيللي ودسّت المادة السامة في الطحين، لافتاً إلى أن الفحوص أكدت وجود الزرنيخ في دماء الضحايا.

بدورها، أكدت مديرة معهد التحقيقات العامة، مارغيت ميتيمان، أن تركيز الزرنيخ في أحد الضحايا تجاوز المعدل القاتل بـ350 مرة، لافتةً إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لتحليل الأدلة التي عُثر عليها في منزل دايسي، بما في ذلك مواد كيميائية ومبيدات.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. أسعار صرف الدولار=152000 ديناراً
  • قتلت 3 أفراد من عائلتها بـ "أخطر مادة".. ما القصة؟
  • المركزي ينشر آخر قيم العمل بمنصة «حجز العملة الأجنبية»
  • مع استمرار تدهور العملة بشكل مخيف.. البنك المركزي اليمني يعلن عن مزاد لبيع 50 مليون دولار
  • مقابل 70 ألف جنيه.. تصالح مطرب شعبي دهس طفلا مع أسرته بإمبابة
  • تركي يخسر 6 مليون ليرة على الإنترنت!
  • اليوم ..أسعار صرف الدولار = 152000 ديناراً
  • ماذا تضمنت "سلة الهدايا" التي سيقدمها ترامب لإسرائيل مقابل وقف حرب غزة؟
  • انخفاض صرف الدولار في اسواق بغداد
  • الدولار يقترب من أعلى مستوى في عامين