الفن واهله، اتبع الطموح المخرج محمد خان ترك كلية يتمناها طلاب الثانوية العامة من أجل الفن،عدد من طلاب الثانوية العامة في مصر يتمنوا الوصول إلي كليات القمة وهي كليات الهندسة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اتبع الطموح.. المخرج محمد خان ترك كلية يتمناها طلاب الثانوية العامة من أجل الفن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اتبع الطموح.. المخرج محمد خان ترك كلية يتمناها طلاب...

عدد من طلاب الثانوية العامة في مصر يتمنوا الوصول إلي كليات القمة وهي كليات الهندسة والطب والإعلام والفنون الجميلة والتطبيقية ولكن من المستحيل ترك هذه الكليات من أجل هوية ولكن المخرج القدير الراحل محمد خان حقق هذا المستحيل فبعد إستكمال   محمد خان دراسته في كلية الهندسة  ترك الهندسة من أجل الفن والتمثيل والإخراج، ليحقق خان طموحه.

ما لا تعرفه عن المخرج القدير محمد خان 

ولد محمد خان في مصر ولكنه من أب سوداني، وأم مصرية، كان عاشق للسينما منذ صغره وذلك يرجع إلي نشأته  بجوار  دار سينما مكشوفة، ساعدته علي  المشاهدة الدائمة من شرفة منزله ثم سافر في عام 1956 إلى لندن لدراسة (الهندسة المعمارية) وهناك ألتقى بشاب سويسري يدرس السينما وأصبحا أصدقاء، وعاش في لندن لمدة سبعة أعوام.

محمد خان بين الماضي والحاضر  آخر أعمال المخرج القدير محمد خان

و في السياق ذاته كانت آخر أعمال المخرج القدير الراحل محمد خان فيلم “ قبل زحمة الصيف ”  والذي عرض في ١٩ نوفمبر عام ٢٠١٥.

أبطال فيلم “ قبل زحمة الصيف” 

شارك في بطولة فيلم “ قبل زحمة الصيف”  الفنان أحمد داوود والفنان ماجد الكدواني والفنانة هنا شيحة والفنانة القديرة سلوي محمد علي والفنان حسن أبو الرؤوس والعديد من الفنانين والفنانات.

فيلم قبل زحمة الصيف 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اتبع الطموح.. المخرج محمد خان ترك كلية يتمناها طلاب الثانوية العامة من أجل الفن وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عمل المرأة بين تحقيق الطموح وحقوق الأمومة

وقال الإدريسي، خلال الحلقة التي يمكن متابعتها من هنا، "عندما تريد الحديث عن المرأة لا بد من الحذر من الأشواك الموجودة في الكلام عن المرأة".

وأضاف أن المرأة هي الشيء الجميل واللطيف في هذه الحياة، لكن في خضم ما نعيشه الآن صار البعض ينظر للمرأة كأنها شيء مقلق لأن الحديث عنها أيضا أمر مقلق.

وتطرق الضيف إلى قصة آدم وحواء موضحا أن آدم بدون حواء لم يكن ليطيب له شيء في هذه الحياة الدنيا، مضيفا أن "المرأة هي أساس الرحمانية في هذه الحياة القاسية الضاغطة على الرجل بثقلها وبمشاكلها، فلا يأنس ولا يرتاح من ضغوط الحياة إلا حين يسكن إليها، فيرجع إلى سكنه ليسكن إليها، فلا يسمى أصلا المسكن سكنا إلا إذا كانت فيه المرأة، وإلا يسمى مهجعا أو أي اسم آخر".

وأكد أن الدور السكني، الذي تقدمه المرأة، هو من رحمة الله عز وجل ومن مظاهر رحمة الله بالإنسان في هذه الحياة القاسية.

وتناول الحوار تغير النظرة للزواج في العصر الحالي، حيث أشار الضيف إلى أنه لأول مرة في تاريخ البشرية تحول الزواج من حلم إلى مشكلة، فالفتاة اليوم عندما يذكر لها الزواج تقول: لا، لا، وهذا الحلم أصبح عبئا، فلذلك أصبحت فكرة "أنا لا أفكر في الزواج" جديدة على البشرية كلها.

إعلان

كما تطرقت الحلقة إلى قضية عمل المرأة وتأثيره على دورها كأم، حيث قال الضيف: "القرآن الكريم عندما أراد أن يعبر عن هول يوم القيامة قال: "يوم ترونها تذهل كل مرضعة".

وأضاف أن "ابتعاد الأم عن طفل رضيع عمره 5 أشهر أو 6 أشهر وتسلمه لامرأة أخرى غريبة عنها، ربما لديها 30 طفلا داخل الحضانة، يعتبر جريمة ترتكب في حق هذا الطفل يوميا".

وأكد الدكتور أن المرأة خلقت سكنا لتكون للرجل، وحتى لو أعطيت العمل وأعطيت الوظيفة والمال ستأخذه وستصرفه على نفسها حتى تكون أكثر جاذبية، مشيرا إلى أن "المرأة تعتبر الزبون رقم واحد لعمليات التجميل، حتى تكون جاذبة للرجل، لأن بفطرتها خلقت لتكون سكنا للرجل".

وعن تأثير المرأة على الرجل، قال: "الحالة الوحيدة التي يتوقف فيها دماغ الرجل عن التفكير بالطريقة الصحيحة هي حينما يميل قلبه إلى المرأة، فالحب يعمي".

وانتقد الضيف مفهوم تحقيق الذات عند المرأة، مؤكدا أن أولادها وزوجها يمثلون جزءا أصيلا من ذاتها، وأن ما يحققونه من نجاحات تحسب ضمنها نجاحاتها الذاتية.

وشدد الدكتور على أهمية الأنوثة في المجتمع، مشيرا إلى أن "العرب في الماضي كانوا يمجدون الأنثى، ويتغنون بها في أشعارهم".

واستشهد بمقولة نابليون بونابرت: "المرأة التي تهز السرير بيمينها تحرك العالم بيسارها"، مؤكدا على الدور المحوري للمرأة في بناء المجتمع والأسرة.

الصادق البديري31/3/2025

مقالات مشابهة

  • مفيش أسئلة سياسية | قرار عاجل بشأن امتحانات الثانوية العامة والإعدادية
  • غدا.. "سجن النسا" جديد على مسرح السلام
  • عمل المرأة بين تحقيق الطموح وحقوق الأمومة
  • تحذير عاجل من التعليم لطلاب الثانوية العامة منازل 2025
  • "ليسيه الحرية" بالإسكندرية يستضيف العرض المسرحي "غرام في المسرح" ثاني أيام العيد
  • مي عمر: "إش إش" حقق أعلى نسب مشاهدة.. وانتظروني مع مخرج جديد
  • بورصة دراما رمضان.. «مسلسل الغاوي» محمد العدل مخرج روض حمام السماء
  • أبطال وصناع «الصفا الثانوية بنات» يحتفلون بالعرض الخاص للفيلم | شاهد
  • فيلم «سيكو سيكو» يشعل السجادة الحمراء.. حضور فني لافت واحتفال ضخم | شاهد
  • عدن.. طلاب الشهادة الثانوية في مهب الريح بسبب استمرار إضراب المعلمين