ضريح الشيخ قريب الله وحسن الشيخ الفاتح قريب الله كانا من ضمن مناطق سيطرة مليشيا الدعم السريع
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
الشيء الذي نعلمه ونستشعره من خلال المشاهد التي نراها أن جنود القوات المسلحة ( أبناء الوطن ) لايؤيدون التعدي على الأضرحه ولا يُثًنون نبش القبور ولا يتبنون أي مسلك يقود لإثارة النعرات الدينيه … هذا الشعور مؤكد ومحسوس لدى كل سوداني أصيل ينتمي لتراب هذا الوطن الحبيب !! ومن الجيد أن نتسائل ماهي مصلحة الجُندي السوداني أو أي مواطن خلافه الإقدام على نبش قبر يعود لشيخ طريقه صوفيه ؟
المعلوم أن ضريح الشيخ قريب الله وحسن الشيخ الفاتح قريب الله كانا من ضمن مناطق سيطرة مليشيا الدعم السريع … مع ذلك ظل ناشطي تقزم المتسترين خلف بندقية الجنجويد يغردون بكل غباء سعياً منهم لإلصاق هذه الفٍعله الشنيعه على أكتاف الجيش السوداني .
يكفينا صمت ناشطي تقزم على دماء المواطنيين الحارة التي تُسفك الآن الآن .. وبكائهم على فٍعله هم أدرى الناس بمن فعلها …
#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية
#تقزم_منظمه_ارهابيه
#الجيش_السوداني
تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: قریب الله
إقرأ أيضاً:
حكومة السودان تدخل تعديلات على الوثيقة الدستورية سعيا لتعزيز سيطرة الجيش منحت قادة القوات المسلحة صلاحية ترشيح رئيس مجلس السيادة والتوصية بإعفائه
دبي (رويترز) – قال مصدران بالحكومة السودانية إن الحكومة أدخلت تعديلات على الدستور الانتقالي للبلاد لتعزيز سيطرة الجيش وحذفت الإشارة إلى المدنيين وقوات الدعم السريع شبه العسكرية التي يشن عليها الجيش السوداني حربا، وتمثل التغييرات المتفق عليها في وقت متأخر يوم الأربعاء أول تعديلات شاملة على الوثيقة الدستورية السودانية منذ اندلاع الحرب في أبريل نيسان 2023، وتأتي بعد قول قائد الجيش الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان إنه يستعد لتشكيل حكومة في وقت الحرب.
وتعود الوثيقة الدستورية إلى عام 2019 عندما وقع الجيش وقوات الدعم السريع وتحالف قوى إعلان الحرية والتغيير المدني عليها بعد فترة وجيزة من إطاحة الفصائل العسكرية بعمر البشير خلال انتفاضة شعبية.
وكان من المفترض أن يؤدي ذلك إلى حكم مدني بالكامل بعد الانتخابات، مع منح الجماعات المتمردة السابقة أيضا مناصب حكومية. لكن الجيش وقوات الدعم السريع نفذا انقلابا في عام 2021، وعينوا مدنيين جددا في مجلس السيادة الانتقالي والحكومة اللذين يتمتعان بالسلطة الرسمية لأن البرلمان لم يتم تشكيله قط.
تعرّف على أبرز (8) تعديلات على الوثيقة الدستورية
متابعات: السوداني
كشفت قناة “الشرق” السعودية، أنه تم إجراء تعديل الوثيقة الدستورية للعام 2019، ينص على إضافة مقعدين للقوات المسلحة في مجلس السيادة، ليرتفع عددهم إلى ستة بدلاً من أربعة.
وأوضحت أنّه تم منح قادة القوات المسلحة السودانية صلاحية ترشيح رئيس مجلس السيادة والتوصية بإعفائه.
وقالت: “تم تعديل بعض النصوص التي تشير إلى القائد الأعلى للقوات المسلحة وقوات الدعم السريع والقوات النظامية الأخرى، لتصبح القائد الأعلى للقوات النظامية”.
ومن التعديلات البارزة على الوثيقة الدستورية، زيادة عدد أعضاء مجلس السيادة إلى تسعة بدلاً من ستة، مع احتفاظ أطراف سلام جوبا بمقاعدهم.
في وقتٍ، حذف عبارة “الدعم السريع” من جميع نصوص الوثيقة الدستورية.
وأضافت مصادر رفيعة للشرق: “الوثيقة الدستورية أبقت على المجلس التشريعي بـ300 عضو، ولحين تكوينه، يستعاض عنه بمجلسي السيادة والوزراء. وتم التراجع عن تقليص عدد الوزارات إلى ستة عشر والإبقاء على ست وعشرين، مع احتفاظ أطراف سلام جوبا بحصتهم. على أن تعمل وزارة العدل السودانية على إعادة صياغة وتنقيح الوثيقة الدستورية تمهيداً للتوقيع عليها”.
كما تقرّر أن تكون الفترة الانتقالية تسعة وثلاثين شهراً تبدأ من تاريخ التوقيع على الوثيقة.