الأمن العراقي يطوق مدينة كاملة بعد منشورات تنذر بعودة داعش
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
الأمن العراقي يطوق مدينة كاملة بعد منشورات تنذر بعودة داعش.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي القوات الامنية تنظيم داعش الأنبار
إقرأ أيضاً:
خلافات حادة بين فصائل الانتقالي في سقطرى تنذر بمواجهة عسكرية مرتقبة
الجديد برس|
كشفت مصادر مطلعة عن تصاعد الخلافات بين قيادات المجلس الانتقالي في أرخبيل سقطرى، بسبب السياسة التمييزية في توزيع الأموال الإماراتية على الفصائل المسلحة، مما أدى إلى تهديدات بمواجهات مسلحة.
وأوضحت المصادر أن خلافاً عنيفاً اندلع بين ما يسمى بـ قائد اللواء “علي كفاين” وقائد الحزام الأمني “محمد أحمد فعرهي” بعد مغادرة رئيس الانتقالي “عيدروس الزبيدي” للجزيرة، حيث اتهم كفاين قيادات الانتقالي بالعنصرية والتمييز في صرف الرواتب، محذراً من “إنزال علم الانتقالي وإخراجهم من الجزيرة” إذا لم تُسوَّى أوضاع منتسبي لواءه.
وأشارت المصادر إلى أن الخلافات تفاقمت بعد اكتشاف أن الإمارات تمنح عناصر الحزام الأمني 500 درهم شهرياً، بينما يتقاضى منتسبو التشكيلات الأخرى تحت وزارتي الدفاع والداخلية 200 درهم فقط، مما أثار غضباً واسعاً وسط تهديدات بالتمرد.
وبحسب المصادر، فقد سارع محافظ سقطرى “رأفت الثقلي” ورئيس الانتقالي بالجزيرة “سعيد بن قبلان” المدعومان من الامارات، إلى طلب دعم قيادة الانتقالي في عدن، حيث جرى استدعاء القيادات العسكرية المتنازعة قبل 4 أيام، دون نجاح في احتواء الأزمة التي يُتوقع أن تتفاقم خلال الفترة المقبلة.
يأتي هذا في وقت تتهم فيه المصادر الإمارات بـ”إشعال الفتنة” عبر سياسة “فرّق تسد” المالية، واستغلال حاجة السكان عبر رفع أسعار السلع الأساسية والوقود، مما يهدد باندلاع صراع دموي بين أبناء الجزيرة.